| إقتباس | | | | |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة حبك حلو يا هلال | | | | | | | |
السسلام عليكم و رحمة الله و بركاته
بعيدآ عن نصف النهائي و اللي نتمناه هلالي
الامارات حكومة و شعبآ وقفوا مع السسعودية وقفه غير مستغربه على ابناء زايد
في حربنا مع الحوثيين قدموا التضحيات من اجل السعودية و جعلوا مصيرهم واحد
الامارات اثبتت للجميع حبهاا لسعودية
جمهور الاهلي الاماراتي و امام نفط الايراني رفعت علم السعودية
دولة الامارات بمناسبة اليوم الطني السعودي 85 اصبحت ناطحات السحاب باللون الاخضر
يجب ان نقول لهم شكرآ في الدره و راح تكون بادره رائعه من الجمهور الملكي و هذا دور الرابطه بتحديد دقيقه معينه لنقول لهم شكرآ
هذا مجرد راي
و الكل يتذكر فرحتنا عندما شاهدنا العالم السعودي يرفرف في مدرجات الاهلي الاماراتي و تناقلته وسائل الاعلام
كل عام و انتم بخير | | | | | |
أ خينا الكريم لا شك بأننا نحب أي طيب من أي دوله خليجيه أو عربيه : ولكن !!!!!! رجاء خاص تكرما ً منك :
الكلام الذي كتبته فيه إلتباس : فهذه التضحيات هي لأهداف مشتركه و ليست لأجل أي طرف خليجي :
لأنها تهديدات و تخطيطات طال الأمد نحو التصرف نحوها وهي تمس كل دول الخليج فهي : مصالح مشتركه للحفاظ على الأمن المشترك من المتطاولين و مصير تشترك فيه أيضا ً دول عربيه على المدى البعيد : لأن إستمرارية الوضع كما كانت في سوريا ثم تبعتها العراق و الآن في اليمن يمس الأمه العربيه عبر دولة فارسية اللغه :
بل حتى الباحثين الإستراتيجيين الإماراتيين أنفسهم حددوا الهدف بعد مناصرة المستضعفين في اليمن من الأغلبيه ضد الأقليه الضئيله الطاغيه و حكم من يقاربهم لسنوات طويله تقارب الأربعين عام بعد توحيد حضرموت مع اليمن عبر الرجل الذي إسمه : دني عاصي الله طالح
::: أعكس المعاني لتعرف الأسم
وهو علي عبدالله صالح ثم : بأنه دفاع إستباقي على وضعية الإمارات و دول الخليج كلها و الأمه العربيه على المدى البعيد : و لذلك لا تقل تضحيات لأجل السعوديه بل هي للمصير المشترك . و حنا و الإمارات أخوان و أشيد بفكرتك و لكن أستفزتني عبارة تضحيات لأجل السعوديه !!!!!!
و لا شك بأننا نحب عيال زايد و هم تيجان فوق رؤوسنا و الله يسعدهم و يرغدهم و يحميهم و يجنبهم كل شر و يغمرهم بالمزيد من مهانيء الحياة لكل فرد إماراتي يا الله آمين يا الله آمين يا الله آمين و يعوض أبن حاكم دبي الله يرحمه : بجنات الخلد الأبديه و يغمره برحماته الهائلة اللطف و الإمتنان في حياته البرزخيه و الأخرويه : قولوا معي : يا الله آمين يا الله آمين يا الله آمين .