03/04/2015, 09:03 AM
|
زعيــم متواصــل | | تاريخ التسجيل: 18/04/2006 المكان: المنطقه الشرقيه - الخبر
مشاركات: 61
| |
مالك عذر ... عد فقد أشتقنا لك
هو كما هو ، كما عهدناه ،كما أردناه
كل شيئ ازرق قلبه دمه حتى انفاسه
يختال في مشيته ليس لشيئ ولكن لأنه ينتمي لكل ماهو ازرق
فهو القوي بغضبه وحلمه ، صامت وتتحدث افعاله
عذرناه لبعض الوقت لأننا نعرف ونقدر ظرفه "رحم الله والده"
اما الان فلا عذر له الجميع يشتاق له
هو الكبير بعنفوانه فلا شيئ يزن حب الهلال في قلبه
يجب ان يعلم ان المكان والقلوب قد اشتاقت له
اذا كان يكابر ليرى مانكنه له فها نحن نعترف له ....عد عد
اليوم ليس هو قرارك اليوم هو قرارنا
جئتنا يوماً برضاك فلا تخرج من قلوبنا الا برضانا
انت اليوم ليس كالأمس ، بالامس كنت معذوراً واليوم تعود إلينا مجبوراً
لا لشيئ ولكن لأنه القدر الذي أوقعنا جميعاً بازرقنا
انت في زمان نحتاجك انت تكون قائدنا
قد يعتل ازرقنا ولكن بإذن الله لن يموت
ثق تماماً ان العليل لن ينسى من وصف له الدواء
العليل يتذكر الطبيب ولكنه قد ينسى عدى ذالك
سوف نذكر يوماً ان هناك من اختفى وقت الرخاء ظاهراً وقت الشدائد
يقال ان الكثير يؤمنون بالبركه وأكاد مقسماً جازماً بذلك انك انت بركتنا
عٌد يا نواف بن سعد
|