الـــســـــلام عــــلــــيـــــكــــم

في هذه الأيام .. عندما يسمع المرء أو يقرأ مُفردة [ الفقر ] يتبادر إلى ذهنه سريعاً [ شُح المادة ] وضيق ذات اليد .. وهذا بلا ريب فهم [ قاصر ]

فالفقر ذو أوجه عديدة واتجاهات كثيرة ولعلَ [ الفقر الثقافي ] تحديداً قد بلغ ذروته في الوقت الراهن .. وبات المُستوى الثقافي للكثير سواءً كـ [ كيانات أو أفراد ] في الحضيض

وعلى الصعيد الرياضي بالتأكيد أن هُناكَ [ فوارق ثقافية ] تختلف من مسؤولٍ إلى آخر ومن كيانٍ إلى كيان ..!!

فمع انطلاقة البطولة الآسيوية ومواجهة نادي النصر أمام بونيودكور الأُوزبكي التي انتهت بتعثر الأول لتعادله على ملعبه .. لم نشهد ونُلاحظ [ اصطفاف أزرق ] جماهيرياً وإعلامياً ضد أصفر الرياض

ولم يتغنوا بالتعثر الأصفر في بداية المشوار ..!!

لم نسمع تلكَ الأصوات [ الصاخبة ] والأقلام [ المُبتهجة ] والتصاريح [ المُحتفلة ] .. فمثل هذه الأُمور ليست من الثقافة الهلالية إطلاقاً كحال غيره

فالمباراة لا تعنيهم ولا يهمهم إطلاقاً ما يحدث في الضفة المُقابلة .. هذه هي ثقافتهم ونظرتهم التي لا يتحلى بها الكثير غيرهم .. ثقافة زرقاء ترفع الهامة عالياً

وإذا ما نظرنا في المُقابل إلى ما يحدث طِوال المواسم الماضية من [ تربص ] وانتظار بفارق الصبر لـ [ عثرات الزعيم ] في البطولة الآسيوية .. سيتجلى لكَ عزيزي القارئ الفارق الثقافي الكبير

ففي الموسم الماضي وقفت [ جُل الجماهير الصفراء ] على أمشاط أقدامهم تنتظر أقرب اخفاق سيطال [ الزعيم ] ..!!

تنقلت من بلدٍ إلى بلد ومن مُدرج إلى آخر .. حضرت [ لمؤازرة الاُوزبك ] في الدور الـ16 .. ودعمت [ الأشقاء القطريين ] في دور الـ8 .. وصرخت من أجل [ العين الاماراتي ] في دور الـ4

وتغنت بنيشمورا [ عواجي اليابان ] في النهائي الآسيوي ..!!

هذه هي ثقافتهم ونظرتهم للأُمور .. ولا عجب فقد تصدر رجالات أصفرهم حينما أقاموا الولائم وأعلنوا الاحتفالات بخروج الهلال من البطولة الآسيوية .. حتى أنها أصبحت [ إخفاقات الزعيم إنجازات لهم ]

ومعَّ استحضار الماضي والنظر إلى الواقع الحالي .. نُلاحظ الكثير من الأُمور المُخجلة المُعيبة التي حدثت مراراً وتكراراً والتي تعكس [ بلادة البلداء ]

فمنذ أن صرح يومئذ [ رمزهم الورقي ] رحمه الله حينما شبه نادي الهلال بـ[ الكيان الصهيوني الإسرائيلي ] سنَّ سُنةً سَيئةً سار على دربها واقتفى أثرها [ رمزهم الحالي ] على منبر [ البالتوك ]

هذه [ الثقافة الصفراء ] المُعيبة والقائمة على [ تشبيهات المنافسين بالكيان الصهيوني ] والتي لا تقوى على الاستغناء عن [ الاهتمام بعثرات الآخرين ]

ثقافة ضحلة كريهة فقيرة .. ينبغي على من يُمارسها أن يطأطئ رأسه وألا يرفع هامته




تحياتي

الله يعطيكم العافية وبالتوفيق للزعيم الملكي

الله يعطيك العآفيـّه وبالتوفيق لزعيمنآ

يعطيك العافية اخوي

بالعكس انا ضد اي مثالية مع هؤلاء الصغار الصحيح هو ان يتم التلاعب بنفسياتهم وتحطيمهم ومؤازرة الخصوم ضدهم اعلم اننا لانريد ان ننزل الى مستوى عقلياتهم ولكن كما تدين تدان والهاشتاقات التي اطلقتها الجماهير الهلالية ضدهم بعد تعثرهم امام بوندكيور بدات تضغطهم نفسيا واول ثمارها السقوط امام الفتح وجماهيرهم اصبحت تزيد من الضغط على فريقهم من اجل عدم التعثر امام لخويا القطري بسبب التهكمات الهلالية عليهم وهذا سيشكل حرب نفسية قوية عليهم سواء في الاسيوية او الدوري ولعبتهم القذرة التي مارسوها مع الهلال اتى الوقت ليذوقوا منها طالما هم رضوا بان تكون حربهم على الهلال بهذا الاسلوب فليتحملوا ماسيجنوه مستقبلا امام الجماهير الهلالية

المثالية ستتبادر الى اذهان الصغار على انها ضعف وستجعلهم يتمادوا علينا اكثر اما المعاملة بالمثل واستفزازهم والتشمت بهم ستجعلهم يضربون لامة الهلال الجماهيرية الف حساب

للاسف الوسط الرياضي الذي نعيش فيه لايسمح باي مثاليات

الادهى من هذا كله ...
انتحال شخصية المشجع الهلالي عن طريق وسائل التواصل الاجتماعي
وسب وشتم ناديهم النصر واعضاء الشرف والاعلاميين حتى يثيروا الفتن بين الجمهور
حتى الميذيعين والمعلقين والمحللين ماسملوا من شرهم والضحيه المشجع الهلالي , وشكرا لك

اخي العزيز نوااف
بعد التحية ومزيد من الاحترام لك ولقلمك وحرووفك الذهبية
ارفع القبعة لك احتراماً وتصفيقاً لما خطته اناملك ولسانك العذب من الكلام الجميل

نعم هذا ما يحصل لزعيمنا
اخفاقاته انجازات لهم
وهذا ما يميز الزعيم

الحلول واضحه ولا تحتااج إلى تفكير
فالأبتسامه في وجووههم هي صدقه منا لهم
لأنهم يدركون ويعرفوون ومتيقنووون بأنهم لم ولن يصلو ما وصله هذا البطل الأزرق
فمن أين يجدونها ؟
هل من بطولات الزعيم !! ؟
أو من جمهورة الرقم الصعب !! ؟
أو من جمال ما يقوم به جمهوره من التيفوو !! ؟ هههههههه
أو
أو
أو
وراح نتعب كثير لو نقارن

ولكن الحل هو :
جملة واحده فقط (( بالأرقام احرجك )) هههه

تقبلو مرووري ولكم الشكر

اخوكم /

صــ الود ــادق

فعلا نحن ارقى وارفع من مثل هذه المهاترات
لكن الخطر الحقيقي هو ممن ينتحل شخصية المشجع الهلالي ولو بحثت قليلا في ماضيه ستكتشف انه من مناصري الضفة الاخرى !
وردني من قريب صورتين لحساب تويتر لشخص ما ,, انشأ في الاولى هاشتاق يناصر فيه لخويا القطري وكان هالكلام قبل سنتين يوم لعبنا معهم ,, ورجع هالايام يسب في الهاشتاق ويتهم الهلاليين انهم وراءه وبانهم ينشرون التعصب !!!!

الله يعطيكم العافية وبالتوفيق للزعيم الملكي