![]() |
ما أبغى توقّف الذكرى على حدّي* - إلى الهلاليين الذين استحوذوا على البطولات حدّ التخمة التي لا يأبهون بها ، الذين أدمنوها المتعاطين لها بجرعاتٍ كبيرة لا تزيدهم إلاّ نهمًا ، الهلاليّين الذين رسموا الرعب في المدرّجات ، الذين حوّلوا الملاعب لجحيم تبتلع الخصوم ، للعاشقين الزرق. - فالبشر يميلون للاستخفاف بما لا يمكنهم فهمه | قواعد العشق الأربعون ثمّة أمور لا تُفهَم مثل أن ُتغرِقَ نفسك في اللون الأزرق ، أن تتلوّن به ، أن يُصبحَ الهلال رغيفك ، أن يكون الضوء المنبعث من وسطِ العتمة مصدره شمعة أشعلها الهلال. - إذا كانت كلّ الطرق تؤدّي إلى روما فبالنسبة للهلال فإنّ كلّ الطرق تؤدّي إلى الزعامة ، لذلك بقي الهلال زعيما لآسيا حتى وهي جافة تنتظرُ مطره فـ " آسيا ما تبي غير الهلال عريس " ، كذلك للقاعدة التي أوجدها لنفسه: أن يُحقّق الهلال بطولة فهذهِ هي القاعدة ، ألاّ يُحقّقها فهذا هو الاستثناء. - الهلال ماضي وحاضر ، تتعاقب الأجيال ويبقى الهلال ثابتا كجبل لا تنسفُهُ عواصف الأعوام ، تتوالى البطولات ولا تقف ، الهلال لا يعرف نقطةً للتشبّع لذلك كان العشاق الزرق يصرخون لآسيا في كلّ موسم. بين الهلال ومنصات التتويج كيمياء. - الهلال لا يكتفي برسمِ الفرح بل يجعل هذا الفرح فخمًا ، يليق بالهلال. - أتذكّر جيّدا انطلاقة سامي في البطولة الآسيوية أبطال الدوري ، أتذكّره كغزال رشيق ، كذئب يُراوغ مهديا سيرجيو كرة الفرح ليقاتل عليها كرجل مسلوب الحريّة ويظفر بها موصلها للشباك معلنا هدفا هلاليا ، لا أذكر من هذه المباراة سوى الهدف وفرحة سيرجيو منطلقًا نحو الجمهور حاملا لهم الفرح. كانت هذه هي الفرحة الآسيوية الأولى لابن السبعةِ أعوام. ولأنّي أعرفُ هذه الفرحة ، ولأنّي هلالي فأنا نهمٌ للإنجازات ، فلا أريد أن تقف الفرحة عندي ، أريدُها مستمرّة للأجيال الهلاليّة. ما أبغى توقّف الذكرى على حدّي .. ! | إبراهيم الوافي - الكلّ يتمنّى الفوز ، الكلّ يحلم بالإنجاز ، لكنّ هذا لا يكفي لتحقيقه ، لابدّ من القتال لأجل الفوز ، الفوز الذي طال كثيرا ، أجزم أنّنا الأفضل وأنّنا الأجدر بأن نكون الأبطال لآسيا ، فالهلال دائما لا يُناسبه إلاّ أن يكون في المقدّمة والآخرين من خلفه ، ولكن هذا لوحده لا يشفع لنا ، أمامنا فريق لابدّ أن ننتزع منه الفوز والبطولة. " لكن أيها السادة ليس معنى أنّكم تستحقون الربح يعني أنهم سيهدونه لكم ، أحيانا يجب أن تأخذ حقك بالقوة | سامويل جاكسون في دور Coach Carter - للنهائي: وجيت .. أسابق الخطوات لك حافي القدم .. ملهوف .. وأشواقي نغم .. دقّت الساعة .. والموعد حضر .. | أغنية لعبادي twitter: papersM |
لولا غلاه اللي كسر حاجز الصوت ماكنت اشوفه كل ساعة ... تأمل هذا الزعيم وساعة الحسم له صوت ترعب خصومه شوفها ما ... تحمل |
أسال الله العظيم بأن تكون كأس آسيا 2014 هلاليه للمره السابعه |
الله يعطيك العافية وبالتوفيق للزعيم |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 01:39 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd