المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

إضافة رد
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
  #1  
قديم 11/06/2003, 11:59 AM
زعيــم فعــال
تاريخ التسجيل: 18/08/2000
المكان: الرياض
مشاركات: 327
بيان حول حقوق المرأة ومنزلتها في الإسلام

بسم الله الرحمن الرحيم


الحمد لله رب العالمين والصلاة و السلام على أشرف الأنبياء والمرسلين نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين ... أما بعد :

فقد جاءت هذه الشريعة شريعة الإسلام خاتمة الشرائع المنزلة من عند الله بما فيه صلاح أمر العباد في المعاش والمعاد ومن ذلك : الدعوة إلى كل فضيلة والنهي عن كل رذيلة ، وصيانة المرأة وحفظ حقوقها خلافاً لأهل الجاهلية قديماً وحديثاً الذين يظلمون المرأة ويسلبون حقوقها جهاراً أو بطرق ماكرة ، كالذين يدّعون الاهتمام بشؤون المرأة ويدْعون إلى تحريرها من الحدود الشرعية لتلحق بالمرأة الغربية الكافرة ، ويسندهم في ذلك أعداء الإسلام سيّما في هذه الأيام التي تتعرض فيها الأمة الإسلامية إلى حملة شرسة من عدوها بقيادة الحكومة الأمريكية لصدها عن دينها من خلال ما يدّعونه من حقوق المرأة ومنها تغيير مناهج العلوم الشرعية .

وعملاً بواجب النصيحة لله ولكتابه ولرسوله ولأئمة المسلمين وعامتهم نتقدم إلى الأمة بهذا البيان الذي نؤكد فيه على أصل من الأصول الشرعية يتعلق بالمرأة وهو :



وجوب الإيمان بالفوارق بين الرجل والمرأة ، وأن كل دعوة للمساواة المطلقة بينهما فهي دعوة باطلة شرعاً وعقلاً حيث إن لكل من الجنسين وظيفة تختلف عن الآخر وهم مشتركون في جميع مسائل الدين أصوله وفروعه إلا في أشياء مخصوصة للفوارق التي بين الرجل والمرأة وكذلك في شؤون الحياة كلٌّ فيما يخصه .

وقد دل الشرع والعقل والحس على فضل جنس الرجل على جنس المرأة ، قال تعالى : ) وَلَيْسَ الذَّكَرُ كَالأُنثَى ( آل عمران 36 ، وقال تعالى : ) وَلَهُنَّ مِثْلُ الَّذِي عَلَيْهِنَّ بِالْمَعْرُوفِ وَلِلرِّجَالِ عَلَيْهِنَّ دَرَجَةٌ وَاللّهُ عَزِيزٌ حَكُيمٌ ( البقرة 228 ، وقال تعالى : ) الرِّجَالُ قَوَّامُونَ عَلَى النِّسَاء بِمَا فَضَّلَ اللّهُ بَعْضَهُمْ عَلَى بَعْضٍ وَبِمَا أَنفَقُواْ مِنْ أَمْوَالِهِمْ ( النساء 34 ، ولذلك كانت القوامة للرجل ، وحتى عند الذين يدّعون المساواة بين الرجل والمرأة ويحاربون التمييز ضد المرأة يندر عندهم تولية المرأة في المناصب العليا في الدولة كالرئاسة والوزارة ، والقضاء والإدارة وسائر الولايات ، فيجب أن يعلم أن كل ميثاق أو اتفاقية تتضمن ما يخالف شريعة الإسلام فإنه باطل لا يجوز الدخول فيه هذا وقد أبطل الاسلام كل تميز ضد المرأة كان في الجاهلية مما يتضمن ظلمها وهضم حقوقها وامتهان كرامتها ، ومن فروع هذا الأصل :

أولاً : وجوب الحجاب على المرأة ، وتحريم إبدائها لزينتها :

إن الحجاب شريعة محكمة قد أوجبها الله على المؤمنات كما قال تعالى : ) وَقُل لِّلْمُؤْمِنَاتِ يَغْضُضْنَ مِنْ أَبْصَارِهِنَّ وَيَحْفَظْنَ فُرُوجَهُنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَلْيَضْرِبْنَ بِخُمُرِهِنَّ عَلَى جُيُوبِهِنَّ وَلَا يُبْدِينَ زِينَتَهُنَّ إِلَّا لِبُعُولَتِهِنَّ أَوْ آبَائِهِنَّ أَوْ آبَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ أَبْنَائِهِنَّ أَوْ أَبْنَاء بُعُولَتِهِنَّ أَوْ إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي إِخْوَانِهِنَّ أَوْ بَنِي أَخَوَاتِهِنَّ أَوْ نِسَائِهِنَّ أَوْ مَا مَلَكَتْ أَيْمَانُهُنَّ أَوِ التَّابِعِينَ غَيْرِ أُوْلِي الْإِرْبَةِ مِنَ الرِّجَالِ أَوِ الطِّفْلِ الَّذِينَ لَمْ يَظْهَرُوا عَلَى عَوْرَاتِ النِّسَاء وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ( النور31 ، فجمع سبحانه في هذه الآية بين الغاية وهو حفظ الفروج والوسيلة لذلك وهو غض البصر ، وستر الزينة ، ونهى عن إبدائها ولو بالحركة التي تدل عليها ، وفي هذه الآداب التي اشتملت عليها هذه الآية صيانة لكرامة المرأة ، وسدٌ لذرائع الفساد في المجتمع ليكون المجتمع المسلم

طاهراً وسالماً من فشوّ الرذيلة فيه ، كما قال تعالى :

) إِنَّمَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيُذْهِبَ عَنكُمُ الرِّجْسَ أَهْلَ الْبَيْتِ وَيُطَهِّرَكُمْ تَطْهِيراً ( الأحزاب 33 .



فيجب على المرأة المسلمة أن تعمل بوصايا ربها ، وأن تتوب من كل ما يخالف ذلك لتفوز بالصلاح والفلاح قال تعالى : ) وَتُوبُوا إِلَى اللَّهِ جَمِيعاً أَيُّهَا الْمُؤْمِنُونَ لَعَلَّكُمْ تُفْلِحُونَ ( النور 31 ، وذلك لا يتحقق إلا بثياب الحشمة وهي الساترة لجميع بدنها ، غير ضيقة ولا شفافة ، وإذ قد أجمع العلماء على وجوب ستر المرأة لشعرها ونحرها ورجليها ، كما قال تعالى : ) وَلَا يَضْرِبْنَ بِأَرْجُلِهِنَّ لِيُعْلَمَ مَا يُخْفِينَ مِن زِينَتِهِنَّ ( النور 31 ، فستر الوجه الذي هو مجمع المحاسن أوجب وأوجب ، ولا يجوز أن يُتخذ خلاف بعض العلماء وسيلة لاستباحة ما قام الدليل على تحريمه ، فإن الواجب عند التنازع الرد إلى كتاب الله وسنة رسوله r لقوله تعالى : ) فَإِن تَنَازَعْتُمْ فِي شَيْءٍ فَرُدُّوهُ إِلَى اللّهِ وَالرَّسُولِ إِن كُنتُمْ تُؤْمِنُونَ بِاللّهِ وَالْيَوْمِ الآخِرِ ذَلِكَ خَيْرٌ وَأَحْسَنُ تَأْوِيلاً ( النساء 59.



ومن المصائب التي حلت بالمجتمعات الإسلامية فشوّ السفور والتبرج الذي هو مطلب للكفار والمنافقين وفسّاق المسلمين ، ولأن ذلك مفتاح لما يريده الكفار بالمسلمين من الانحلال وفساد الأحوال وهو طريق الفاسقين لنيل شهواتهم المحرمة ، قال تعالى في بيان مراد الكافرين والفاسقين : ) وَيُرِيدُ الَّذِينَ يَتَّبِعُونَ الشَّهَوَاتِ أَن تَمِيلُواْ مَيْلاً عَظِيماً (النساء 27 ، والميل العظيم لا يتحقق إلا بشيوع الفاحشة ، ودواعيها مما يفضي إلى استحلالها كما وقع في بعض البلاد الإسلامية من إباحة القانون للزنا إذا كان عن تراضٍ ، وتعطيل الحدود التي شرع اللهُ لمنع هذا الفساد المدمر للأمة !

وقد سلك الكفار وتلاميذهم للوصول إلى غاياتهم ؛ طريق التدرج ، فبدأوا في بلادنا بمحاربة ستر المرأة وجهها مستغلين للخلاف في ذلك ، ثم بتشويه عباءات الحشمة ، والإغراءات بعباءات الفتنة من مخصّرة وقصيرة مع التشبه بالرجال بوضعها على الكتف ، ولن يقف أولئك عند ذلك .



ثانياً : وجوب قرار المرأة في بيتها فلا تخرج إلا لضرورة أو حاجة مباحة أو عمل مشروع على وجه ليس فيه مخالفة لما فرض اللهُ من الآداب على المرأة المسلمة ، قال الله تعالى : ) وَقَرْنَ فِي بُيُوتِكُنَّ وَلَا تَبَرَّجْنَ تَبَرُّجَ الْجَاهِلِيَّةِ الْأُولَى ( الأحزاب 33 ، ولقد هُيّئ للمرأة في عصر الحضارة الغربية كل الأسباب التي تلغي من الواقع واجب القرار في البيت ، ونفّر المستغربون المرأةَ من القرار في البيت حتى شبهوا البيت بالسجن ، ووصفوا التي لا تخرج الخروج المنشود لهم بأنها محبوسة بين أربعة جدران .

فيجب أن يعلم أن مَن طعن في شرع الله وعارضه فهو كافر ، ومن خالفه بعمله فهو عاصٍ ، ولقد كان مما تذم به المرأة أن تكون خرّاجة ولاجة - وهي التي تكثر الخروج من غير حاجة -والتي هذه حالها ، صفو حسنها ، وتصنعها للشارع ، ومكان العمل والاجتماع ، وكدرها لبيتها وزوجها ، وبئست المرأة هذه ، ومما تمدح به المرأة قرارها في بيتها مع قيامها بحقوق ربها وزوجها وأولادها ونعمت المرأة هذه .

هذا ومن أقبح خداع المستغربين وتغريرهم للمرأة المسلمة ، تعظيمهم للعاملة خارج المنزل حتى ولو كانت مضيفة في طائرة ، وتهوينهم من عمل المرأة في بيتها قياماً بحق زوجها وتربية أولادها مع أنه هو الأصل والأعظم أثراً في الأمة والأجدى في تحقيق التوازن بين الرجل والمرأة .



ومن هؤلاء المخادعين من يلبس فيدعي أن المرأة قادرة على أن تجمع بين واجباتها في المنزل وواجباتها الوظيفية ، وهذه الدعوى أول من يكذبها النساء المنصفات من العاملات ، وأدلّ شيء على ذلك أن أي امرأة عاملة لا بد لها أن تستقدم امرأة تخلفها في البيت إلا ما ندر .

وإمعانا في المكر وتمويه الحقائق تشويهاً للحق وتزيناً للباطل يقوم دعاة التغريب في وسائل الإعلام بالإشادة والتبجيل بمن يكون لها تميّز في الخروج عن حدودها الفطرية والشرعية ولو بعمل لا يمكن أن تمارسه النساء إلا في صورة شاذة كقيادة الطائرة ، وكذا الإشادة ببناتنا في مزاولة الأعمال المدنسة لكرامتهن كالتمثيل مع الرجال وكالغناء والعمل مع الرجال [ سكرتيرة ] وغيرها من الأعمال المختصة بالرجال ، ولصحيفة عكاظ والوطن والرياض تميز في هذا الباطل.

ثالثاً : وجوب تميز النساء عن الرجال وذلك بعدم الاختلاط في العمل والتعليم والمتنزهات ، وباجتناب كل عمل يؤدي إلى ذلك كالعمل في الإعلام وشركات الطيران والمصانع والمستشفيات ، فإن الاختلاط بين الرجال والنساء في هذه المجالات ونحوها يشتمل على أنواع من المنكرات كالسماع والنظر الحرام والخلوة المحرمة والتبرج والسفور ، وكل هذه أسباب تجرّ إلى الفاحشة ، ولهذا جاءت الشريعة بسد هذه الأبواب ، قال تعالى : ) وَلاَ تَقْرَبُواْ الزِّنَى إِنَّهُ كَانَ فَاحِشَةً وَسَاء سَبِيلاً ( الإسراء 32 ، ومن الأماكن التي يجب على المسلمة أن تحذرها المشاغل النسائية ، ومحلات [ التخسيس] !! فإن هذه الأماكن وإن كانت مخصصة للنساء فإنها غير مأمونة لأنه يرتكب في بعضها أو كثير منها أمور محرمة - بعلم المرتادة لهذه الأماكن أو بغير علمها - كالتصوير وكشف العورات التي لا يحل النظر إليها ولا من المرأة إلى المرأة بل قد يصل الأمر إلى كشف العورة المغلظة ومسّها عند التدليك ، مع أن كثيراً من العاملات في هذه الأماكن مدربات على قلة الحياء ، بل ومنهن الكافرات مما يجعل هذه الأماكن بؤراً للفساد ومصيدة لأصحاب الفجور ، فالتردد على تلك الأماكن سبيل إلى خلع ثوب الحياء ، بل والوقوع في الفاحشة الكبرى .



وبعد فمن المعلوم أن أعظم باب دخل منه على المرأة المسلمة لتغريبها بنزع حجابها وإخراجها عن قرارها والزج بها في بحر الاختلاط ، هو التعليم العصري المستمدة خططه وأهدافه وصيغته من منظمة اليونسكو ، ومن أفكار تلاميذ الغرب المفتونين بهم المنفّذين لأهداف الكفار من حيث يشعرون أو لا يشعرون ، لكن لتعليم المرأة في المملكة تميز فرضه واقع المجتمع فإن هذا التميز- بزعمهم - في طريقه للاضمحلال على سبيل التدرج حسب استعداد المجتمع للتغيير المرسومة خططه سلفاً ، وأبرز ما تم في ذلك دمج تعليم البنات مع تعليم البنين تحت وزارة واحدة وما ينشأ عن ذلك ، مما يحقق مكاسب لهواة التغريب ، وهذا لأن تعليم المرأة في المملكة كان في نشأته مشروطاً ومحدوداً ، ولم يزل يُطور حتى ذهبت الحدود وخفت القيود ، ولم يبقَ من تميزه عن التعليم في سائر المجتمعات المغرّبة إلا عدم الاختلاط في الأعم الأغلب مع ما تميزت به المملكة في تعليم البنين والبنات من عناية بالعلوم الشرعية .

ولسنا بهذا ننكر تعليم المرأة ، التعليم الذي يربي فيها الأخلاق الكريمة ، ويجعلها بصيرة في دينها قادرة على تربية النشء التربية الصالحة ، بل هذا مما جاءت به شريعة الإسلام التي اشتملت على الفضائل والكمالات وما به صلاح الدنيا والآخرة ومن كمال الشريعة أن جاءت من الأحكام بما يناسب كلاً من الرجل والمرأة بحسب طبيعته وتكوينه لأنها تنزيل من حكيم حميد ، وهو أعلم بما يصلح عباده فلا يجوز أن نسوي المرأة بالرجل في أسلوب تعليمها ، ولا فيما تتلقاه من العلوم أو تزاوله من الأعمال لاختلاف وظيفتيهما واستعدادهما العقلي والجسدي .

وعلى هذا الأساس بنى العلماء الفتوى بتحريم قيادة المرأة للسيارة لأن ذلك يؤدي إلى مفاسد كثيرة ، ومخالفات شرعية مما يتعلق بأحكام المرأة في المجتمع ، ومع ذلك لا يزال المستغربون والعصرانيون يدعون إلى فتح الباب أمام المرأة لقيادة السيارة ليحققوا بذلك مطلباً مضافاً إلى ما تحقق من مطالبهم مما يزعمونه حقوقاً للمرأة وهي المطالب التي يتم بها تغريب المرأة المسلمة .

ومن أعظم الأسباب التي مكنت لهؤلاء من الوصول إلى مآربهم ومطالبهم عدم الغيرة على الأعراض والحرمات أو ضعفها ، فإن الغيرة هي الغضب حماية للعرض والكرامة ، وهي من أشرف الأخلاق ، فإن كانت لله كانت أكمل وأفضل ، وقد كان r أكمل الناس غيرة ، ولهذا قال : ( أَتَعْجَبُونَ مِنْ غَيْرَةِ ‏‏ سَعْدٍ ‏‏ وَاللَّهِ لَأَنَا أَغْيَرُ مِنْهُ وَاللَّهُ أَغْيَرُ مِنِّي وَمِنْ أَجْلِ غَيْرَةِ اللَّهِ حَرَّمَ الْفَوَاحِشَ مَا ظَهَرَ مِنْهَا وَمَا بَطَنَ ) البخاري كتاب التوحيد ، وكان r لا ينتقم لنفسه ، فإذا انتُهكتْ حرمات الله انتقم لربه .

فعلى المسلمين أن يقتدوا بنبيهم في غيرته وسائر أخلاقه الكريمة r ، ليشرفوا بذلك وليتميز مجتمع المسلمين بالطهر والعفاف ، فلا يطمع فيهم الطامعون من دعاة الفساد من الكفار والمنافقين والمخدوعين .

هيأ اللهُ من أمة الإسلام حماة للدين ودعاة مصلحين آمرين بالمعروف ناهين عن المنكر يُرغم اللهُ بهم أنوف مَنْ يريد الشر بأمة الإسلام ، وفق الله ولاة الأمر إلى كل خير وجعلهم هداة مهتدين .. إنه تعالى خير مسؤول ، وخير مرجوّ ومأمول .

وصلى الله وسلم على نبينا محمد وآله وصحبه أجمعين







الموقعون :



1 الشيخ / عبدلرحمن بن ناصر البراك 2 - الشيخ د. عبدالله بن عبدالرحمن الجبرين 3 الشيخ / عبدالرحمن بن حماد العمر 4 د. ناصر بن سليمان العمر 5 د. عبدالله بن حمود التويجري 6 الشيخ / محمد بن ناصر السحيباني 7 د . فيحان بن شالي المطيري 8 د . حمد بن حماد الحماد 9 الشيخ / محمد بن مرزوق المعيتق 10 د. عبدالرحمن بن صالح المحمود 11 د. عبدالمحسن بن عبدالعزيز العسكر 12 د. عبدالعزيز بن عبدالمحسن التركي 13 د. عبدالحميد بن عبدالرحمن السحيباني 14 د. ابراهيم بن علي الحسن 15 د. محمد بن عبدالله الخضيري 16 د. عبدالعزيز بن محمد العبداللطيف 17 د. عبدالله بن ابراهيم الريس 18 د. محمد بن عبدالله بن علي الخضيري 19 د. رياض بن محمد المسيميري 20 د. صالح بن ناصر الناصر 21 د. عبدالله بن وكيل الشيخ 22 د. محمد بن عبدالله الوهيبي 23 د. عبدالعزيز بن محمد السحيباني 24 د. عبدالعزيز بن محمد النغيمشي 25 د. محمد بن عبدالعزيز بن علي اللاحم 26 د. عبدالله بن صالح المشيقح 27 د. خالد بن عبدالعزيز الغنيم 28 د. سعود بن حمود الصقري 29 د. عبدالله بن سليمان الجاسر 30 د. عبدالله بن محمد الربعي 31 د. ابراهيم بن عبدالله الحماد 32 د. علي بن سعد الضويحي 33 د. محمد بن سالم الصيخان 34 د. ناصر بن يحيى الحنيني 35 د. حمد بن ابراهيم الحيدري 36 د. ظافر بن سعيد الشهري 37 د . خالد بن عثمان السبت 38 د. علي بن عودة الغامدي 39 د. إبراهيم بن ناصر الناصر 40 د. إبراهيم بن عثمان الفارس 41 د. سليمان بن عبد العزيز العريني 42 د. أحمد بن عبد الله الغنيمان 43 د. أحمد بن محمد البابطين 44 د . علي بن سعيد الغامدي 45 الشيخ / عبدالعزيز بن ناصر الجليل 46 الشيخ / صالح بن عبدالله الدرويش 47 الشيخ / حمد بن محمد الزيدان 48 الشيخ / عبدالرحمن بن محمد بن علي الهرفي 49 الشيخ / يوسف بن عبدالله الأحمد 50 الشيخ / عبدالله بن عبدالرحمن الخميس 51 الشيخ / علي بن ابراهيم المحيش 52 الشيخ / احمد محمد علي السحيباني 53 الشيخ / سعود بن زيد آل عميقان 54 الشيخ / جمال بن ابراهيم عبداللطيف الناجم 55 الشيخ / عبدالله بن عبدالرحمن اليمني 56 الشيخ / عبدالوهاب بن محمد الموسى 57 الشيخ / سعود بن يوسف الخماس 58 الشيخ / عبدالله بن سليمان العميريني 59 الشيخ / فريح بن صالح الهلال 60 الشيخ / ابراهيم بن عبدالعزيز الرميحي 61 الشيخ / سليمان بن ابراهيم المسعود 62 الشيخ / خالد بن محمد الماجد 63 الشيخ / عبدالرحمن بن عبدالعزيز ابانمي 64 الشيخ / عبدالعزيز بن سالم العمر 65 الشيخ / عبدالله بن محمد القعود 66 الشيخ / وليد بن علي المديفر 67 الشيخ / عبدالرحمن بن عبدالله المرشد 68 الشيخ / فهد بن سليمان القاضي 69 الشيخ / منصور بن عبدالرحمن القاضي 70 الشيخ / عبدالله بن عبدالرحمن الوطبان 71 الشيخ / محمد بن عبدالرحمن السلامة 72 الشيخ / سعد بن عتيق العتيق 73 الشيخ / فهد بن عبدالرحمن العيبان 74 الشيخ / سليمان بن عبدالله الراجحي 75 الشيخ / محمد بن عبدالله الهبدان 76 الشيخ / ابراهيم بن عبدالله العوض 77 الشيخ / حمد بن صالح الغشام 78 الشيخ / عبدالله بن ناصر السليمان 79 الشيخ / عثمان بن محمد بن عبدالجبار 80 الشيخ / علي بن عبدالله العجلان 81 الشيخ / سليمان بن جاسر الجاسر 82 الشيخ / يوسف بن ابراهيم البرجس 83 الشيخ / محمد بن عبدالعزيز الماجد 84 الشيخ / عبدالله بن فهد السلوم 85 الشيخ / عبدالعزيز بن عبدالله الدخيل 86 الشيخ / صالح بن ابراهيم التويجري 87 الشيخ / احمد عبدالعزيز الشاوي 88 الشيخ / عبدالرحمن بن عبدالله المسند 89 الشيخ / خالد بن عبدالرحمن الشاوي 90 الشيخ / عبدالله بن محمد البريدي 91 الشيخ / عبدالله بن ابراهيم السعدي 92 الشيخ / خالد العايد 93 الشيخ / صالح بن عبدالله الرشودي 94 الشيخ / عبدالله عايض القحطاني 95 الشيخ / علي بن عمر السحيباني 96 الشيخ / صالح بن علي ابا الخيل 97 الشيخ / علي عبدالله القرني 98 الشيخ / عبدالله بن سعد الفالح 99 الشيخ / هاشم محمد الشايع 100 الشيخ / عبدالعزيز بن محمد الشويش 101 الشيخ / عبدالله بن احمد السويلم 102 الشيخ / صالح بن ناصر العمرو 103 الشيخ / حمود بن صالح النجيدي 104 الشيخ / احمد بن حسن آل عبدالله 105 الشيخ / احمد بن عبدالله آل شيبان 106 الشيخ / سليمان بن محمد آل فايع 107 الشيخ / سليمان بن عبدالله الوابل 108 الشيخ / محمد بن احمد الشبيبي 109 الشيخ / سعد بن سعيد االحجري 110 الشيخ / سعد بن ناصر الغنام 111 الشيخ / ابراهيم بن احمد آل ضبعان 112 الشيخ / صالح بن منصور البراك 113 الشيخ / احمد بن حمد بن عبدالقادر 114 الشيخ / عبدالله بن علي المزم 115 الشيخ / فهد بن محمد القرشي 116 الشيخ/ مساعد بن عبد الله الشبانة 117 الشيخ / خالد بن علي أبا الخيل 118 الشيخ صالح بن سعيد الشمراني 119 الشيخ / محمد بن عبد العزيز الغامدي 120 الشيخ / مازن الفريح 121 الشيخ عبد العزيز بن صالح القرعاوي 122 الشيخ محمد بن عبد الله العوشن 123 الشيخ خالد بن صالح العجلان 124 الشيخ عادل بن عبد الرحمن السنيد 125 الشيخ هشام بن عبد العزيز العمر 126 الشيخ عبد المجيد بن ناصر العقل 127 الشيخ سلطان بن محمد الدعيلج 128 الشيخ قرناس بن محمد القرناس 129 الشيخ حمد بن عبد الله الجمعة 130 لشيخ حمد بن سليمان الرزيان
اضافة رد مع اقتباس
   


إضافة رد


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 10:54 AM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube