نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - alfayhaa Sport: الكلب النابح لن تهز علم السعودية .

- صيـد الإنترنــت (http://vb.alhilal.com/f92/)

alfayhaa Sport: الكلب النابح لن تهز علم السعودية .

بسم الله الرحمن الرحيم

اللهم صل وسلم على سيدنا ونبينا محمد وعلى آله وصحبه ومن تبعهم إلى يوم الدين ..

https://pbs.twimg.com/media/BfEKBTbCcAAeSWL.jpg:large
قبل النهائى : اضطررت بشطب وجوه سعودية مركبة بالفوتشوب من صحيفة عراقية ساخرة..

قبل أن يخسر منتخبنا الأولمبى وحصوله على الفضية ، قامت صحيفة النهار النكرة ، بتشويه وتقبيح العنوان الرئيسى .. وهى تعانى من "الخوف من السعودية" ..

وبعد المباراة فى ستين داهية :s5s:

جاء أحد الشباب السعودى البطل :ba::ba1::ba:
وقامت بتهكير إندكس فقط لهذه الصحيفة القذرة ..

https://pbs.twimg.com/media/BfEKRGnCcAAMGYt.jpg:large

وسأنشر خلال الدقائق القادمة مقالات هامة عن الانحطاط الخلقى فى الصحافة العراقية ..

مقال مهم : منتخب «داعش»

منتخب «داعش»

علي الجحلي

«إذا أردت أن تـــشـــتــهــر فتحرش بالكبار»..

نظرية طبقتها صحيفة عراقية مجهولة لدى 99 في المائة من العالم العربي، فنشرت صورة تزدري علماء المملكة، وتصف المنتخب السعودي بمنتخب «داعش». اشتهرت هذه الصحيفة ليوم واحد، ولكنها أظهرت كثيرا من الخبايا التي تفسر سلوك المملكة تجاه دولة العراق بشكلها الحالي.

يرأس الحكومة نوري المالكي وهو صفوي معلوم ارتباطه بالملالي في قم. يؤكد هذا رجوعه المستمر لهم في قراراته التي حولت العراق بكليته إلى ساحة تفجير وتفخيخ، دفعت بالمجتمع للكراهية والعداء بين مكوناتٍ عاشت قروناً على وفاق. حرمته من "بانوراميته" التي حافظ عليها كل من سبقوا الغزو الأمريكي للعراق.

تأتي التغييرات السياسية الفوضوية برئاسات كهذه لأن الناس يبحثون عن الخلاص في العقيدة، وما يؤمنون به من مفاهيم ورثوها عن آبائهم وأمهاتهم. لكن مثل هذه البدائل لا تستقيم مع متطلبات السياسة والحكم، ذلك أنها تأتي بمحاولة "لاستنقاذ" الناس من خلال إرغامهم على سلوك معين وتوجهٍ وحيد.

المالكي مثال ومرسي ثانيا والمرزوقي ثالثا. كل هؤلاء يرى أنه يوجه دفة الحياة في دولته بالاتجاه الصحيح. لكن أنَّى يكون لبائع جائل أو أستاذ في الهندسة أو ناشط حقوقي، أن يدير دفة الدولة دون أن تكون له معرفة بخبايا السياسة وخبرة بكمائنها، ودون أن يكون لديه فريق متخصص يدفع باتجاه حماية الوحدة الوطنية بدءًا.

خذوها مني نظرية جديدة: لا يستطيع أدهى رجال العالم أن يدير دولة ناشئة دون أن يتخلص من عنصريته لحزب أو دين أو قومية محددة في الدولة التي يحكمها. نظريتي الأخرى تقول: لا يمكن أن تغير قناعات الناس بالقوة وأهمها الدين.

هذان خطآن ارتكبهما المالكي، فاتضح أنه لن يأخذ العراق سوى إلى الهاوية. هاوية تجسدها هذه الصحيفة ومثيلاتها من مثيري الحقد والكراهية والعداء داخل دولة العراق قبل أن تنشرهما في الخارج.

قد يرى البعض أن المملكة لم تدفع باتجاه الوجود في المشهد السياسي العراقي بالشكل المطلوب، لكن التفسير يتضح عندما نرى مثل هذه المظاهر والتعذيب لأبنائنا في السجون العراقية بسبب جنسيتهم، ونسمع ما يقوله المالكي عن المملكة وربطه المستمر لها بما يحدث في بلاده دون دليل. هنا يتأكد للجميع أن العراق ما زال في محنة ومخاض سياسي قد تطول مدته.

المصدر : صحيفة الإقتصادية
الرابط : من هنا

الرياض – الوئام – محمد الحريـبـي :
في سخرية مغلفة بطابع طائفي حقير سخرت صحيفة النهار العراقية من مواجهة المنتخب العراقي أمام المنتخب السعودي عندما نشرت في صدر صفحتها الرئيسية صورة للمنتخب العراقي بجانب صورة لما وصفته بالمنتخب السعودي عندما قامت بالتلاعب بصور لاعبي المنتخب السعودي ووضعت صور لعلماء دين “سنة ” وأطلقت عليهم منتخب داعش في اسلوب طائفي حقير ولاقت الصورة استهجان الرياضيين خاصة وعامة السعوديين اللذين أبدوا استيائهم من هذا الأسلوب الهمجي والبربري لهذه الصحيفة التي تطاولت على أمور أكبر من أن تحتويها كما أنها شوهت الرياضة وخالفت الأنظمة الدولية بإبعاد السياسة والدين عن الرياضة .

أ ف ب - مسقط: شبَّهت قنوات عراقية المنتخب السعودي بأفراد قوات داعش (الدولة الإسلامية في العراق والشام)، رافعة التهاني إلى رئيس الوزراء العراقي نوري المالكي، وذلك بعد فوز المنتخب العراقي على نظيره السعودي في نهائي كأس آسيا الأولمبية.

ونشر الصحفي في راديو سوا الأمريكي زياد بنيامين صوراً من قناة الأنوار العراقية، تُظهر احتفالية القناة ومدرب المنتخب العراقي بهذا الفوز، الذي أخذ منحى طائفياً بدلاً من كونه مجرد انتصار رياضي في مجال الشباب.

ونقلت قناة الأنوار الشيعية عن حكيم شاكر مدرب العراق إبلاغه رئيس الوزراء نوري المالكي بأن لاعبي المنتخب كانوا يقاتلون "داعش"، في إشارة إلى منتخب السعودية.

قال محمد علوان الكاتب فى صحيفة الجزيرة :
- في صبيحة لقائنا بمنتخب العراق على النهائي الآسيوي للمنتخبات أقل من 22 سنة، ظهر لنا مانشيت عراقي ينضح كراهية وطائفية أساء لجميع السعوديين. فهل من رجل رشيد يوقف هذه الإساءات النتنة التي امتهنها (عجول الرافدين)؟