ذهل الكثير من المواطنين من اكتشاف كميات من المخدرات في اكياس شعير في ام رقيبه مهرجان اسس على دعم التراث يخترق من قبل بائعي السموم مما يؤكد ان لهم ايادى عنكبوتيه تستطيع النفاذ الى اهم المواقع رغم الحرص لمحاربة السموم من اللجان المختصه ولكن
لابد من ان لهذه الكميات المهوله المكتشفه اماكن للترويج والا لم تكن بهذه الكميه
والمجال الرياضى من مجالات التسويق لديهم وكذا اوقات الامتحانات الطلابيه
لكن لو يسلم ملف المنشطات الى ادارة مكافحة المخدرات
ودعمها باعضاء من الاتحاد السعودي
لتقوم بطلب اللاعبين بصفه رسميه من مكافحة المخدرات
وليس من لجنه مدنيه لان بعض اللاعبين قد يتطاول على رجال اللجنه
لا اتخيل ان دورى محترفين لايقام فيه كشف للمنشطات
واين في اقوى دوله تحارب المخدرات
من المسؤول عن ايقاف نشاط اللجنه ؟ ما الدافع لهذا التصرف ؟ من المستفيد ؟
حينما كنا نتمنى ان يطلب الكشف على الطلاب المنتقلين من مرحله الى اخرى وتضم شهادة الكشف في ملف الطالب لنقوم بالوقوف في وجه انتشار هذا السم
يجب ان تقوم كل دائره بما تستطيع في مساعدة رجال مكافحة المخدرات في ردم كل الطرق التى قد تسمح ببيع هذه السموم
لحماية شبابنا من هذا الخطر القاتل
هل نسمع قريبا
بعودة لجان الكشف عن المنشطات ام نكتفى بمن سبق ان اوقفوا ونرك البقيه
حتى اشعار اخر
نريدها في جميع الالعاب
والمناشط الرياضيه