كانت ليلة الاحد ليلة عزفت للمتابعين ذكريات مضت لازالت تداعب ذكريات كثير من الهلاليين الذين استمتعوا بمعجزة الكره العالميه روبرتوا ريفالينوا قاذفة الصواريخ اللولبيه وصاحب اجمل ريشه ترسم على بساط الاخضر في كرة القدم حين سجل هدف في نادي الوحده بنفس طريقة الهدف الثالث الهلالي في الاتفاق
اتى الينا احد ابناء جلدته ليعيد تلك الذكريات ويخرج ااهات الشوق لتلك الذكريات الجميله بهدف سينمائي سيضل في الذاكره الهلاليه كثيرا
ان يصر الفتى البرازيلي على الابداع ويتراجع عن رفع الكورنر بالطريقة التقليديه حين شاهد تقدم الحارس واعاد حساباته بمكر كروي يصاحبه مهاره برازيليه خالصه ويرسل كرته بخبث كروي فيه اثاره لاتتكرر كثيرا وتتقوس الكره وكانها بفعل ريموت في يد نيفيز وتدخل معلنه الفرح الازرق بشكل خرافي

هنا يجب ان نربط الماضي بالحاضر ونطلق لقب جديد لنيفيز
يربط ريفوا بنيفيز

ليت من يتكرم للنيفيز بلقب جديد
لقب يستحقه يخلد الهدف في قلوب عشاق الجمال
بستاهل نيفز كل اللقاب

(ابعدنا اللقب لعيون المعارضين للفب )
توبه غير ذا النوبه اكتب وعندى امتحانات