وأنا أتمنى نرجع حنا يالعرب مثل قبل أيام الدوله العثمانيه !!!

يوم كنا فالمقدمه ونسعى للرقى والتطور بالعلم عكس الآن ندمر نفسنا بأيدينا !!!

الآن ما عاد صار فالدنيا آمان ؛ عادي أخ يقتل أخاه فقط لأنه إختلف معه بالرأي !!!

سبحان مغير الأحوال ~

الله يصلح حال الصومال وجميع الدول العربيه إن شاء الله ~

تشكرااات ع الطرح ^_^

سبحان الله فرق كبير و شاسع جدآ

بين الصومال سابقا و الان

الحرب الاهلية تاكل الاخضر و اليابس

سعودية كول وفيصل الحربى
يعطيكما العافية على المشاركة
بانتظار تعليق كل من بن جبله ومعجب هلالى

لكي نحلل الأوضاع في الصومال يجب أن نعود الى عام 1969 حيث تم اغتيال الرئيس عبد الرشيد علي شرماركي وفشل البرلمان والقوى السياسية في اختيار خلف له
حينها تدخل قائد الجيش محمد سياد بري وقاد انقلاباً عسكرياً ناجحاً أطاح بالنظام واستلم الحكم وحل الأحزاب والبرلمان وفرض نظاماً ديكتاتورياً وأسس الحزب الاشتراكي الثوري الصومالي ليكون الحزب الحاكم للصومال
وبالرغم من أنه أقام نظاماً شيوعياً في بداية حكمه الا أنه تراجع عن أفكاره لاحقاً بسبب وقوف الدول الشيوعية مع اثيوبيا في حربها مع الصومال والتي أدت الى فشل الصومال في استعادة اقليم أوغادين مما جعله يتقرب للغرب وينضم للجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الاسلامي
وقد شهد حكمه تطوراً كبيراً في العمران ونهضة اقتصادية لدرجة أنه استطاع ربط جميع المدن في البلاد بشبكة طرق حديثة
وقد ارتفع مستوى الدخل في البلاد مما جعلها من أغنى بلدان افريقيا
وعم الأمن والأمان في سائر البلاد مما جعلها حالة نادرة في القارة الافريقية المضطربة
كما أنه ساهم في استقلال جيبوتي عن فرنسا عام 1977 ودعم الثورة الاريترية ضد اثيوبيا
ولكن من عيوب نظامه الديكتاتورية القاسية وكذلك علاقاته العلنية مع الغرب والسرية مع الصهاينة
بدأت المشاكل عام 1991 حينما اندلع تمرد قبلي مدعوم من اثيوبيا مما أدى الى الاطاحة بنظامه الذي استمر 22 سنة
وبعدها اندلعت الحرب الأهلية بين القبائل الصومالية مما أدى الى دمار البلاد والقضاء على تطورها وتمزق البلاد الى أربع اقاليم وانفصال جمهورية أرض الصومال عن البلاد
عموماً نسأل الله أن يعود الأمن والأمان الى الصومال وان تنتهي مشاكلها الحالية
وفي الختام تحياتي للجميع وتقبلوا مروري وتحية خاصة للفيحاء سبورت وشكراً.

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة معجب هلالي. لكي نحلل الأوضاع في الصومال يجب أن نعود الى عام 1969 حيث تم اغتيال الرئيس عبد الرشيد علي شرماركي وفشل البرلمان والقوى السياسية في اختيار خلف له حينها تدخل قائد الجيش محمد سياد بري وقاد انقلاباً عسكرياً ناجحاً أطاح بالنظام واستلم الحكم وحل الأحزاب والبرلمان وفرض نظاماً ديكتاتورياً وأسس الحزب الاشتراكي الثوري الصومالي ليكون الحزب الحاكم للصومال وبالرغم من أنه أقام نظاماً شيوعياً في بداية حكمه الا أنه تراجع عن أفكاره لاحقاً بسبب وقوف الدول الشيوعية مع اثيوبيا في حربها مع الصومال والتي أدت الى فشل الصومال في استعادة اقليم أوغادين مما جعله يتقرب للغرب وينضم للجامعة العربية ومنظمة المؤتمر الاسلامي وقد شهد حكمه تطوراً كبيراً في العمران ونهضة اقتصادية لدرجة أنه استطاع ربط جميع المدن في البلاد بشبكة طرق حديثة وقد ارتفع مستوى الدخل في البلاد مما جعلها من أغنى بلدان افريقيا وعم الأمن والأمان في سائر البلاد مما جعلها حالة نادرة في القارة الافريقية المضطربة كما أنه ساهم في استقلال جيبوتي عن فرنسا عام 1977 ودعم الثورة الاريترية ضد اثيوبيا ولكن من عيوب نظامه الديكتاتورية القاسية وكذلك علاقاته العلنية مع الغرب والسرية مع الصهاينة بدأت المشاكل عام 1991 حينما اندلع تمرد قبلي مدعوم من اثيوبيا مما أدى الى الاطاحة بنظامه الذي استمر 22 سنة وبعدها اندلعت الحرب الأهلية بين القبائل الصومالية مما أدى الى دمار البلاد والقضاء على تطورها وتمزق البلاد الى أربع اقاليم وانفصال جمهورية أرض الصومال عن البلاد عموماً نسأل الله أن يعود الأمن والأمان الى الصومال وان تنتهي مشاكلها الحالية وفي الختام تحياتي للجميع وتقبلوا مروري وتحية خاصة للفيحاء سبورت وشكراً.

معجب هلالى .. وضحت لنا كل شئ
شكرا لك اخى معجب هلالى

داائمآ الحروب تخرب الديار ولاتعمرها،،،

فرق بين الصورتين نسأل الله لهم السلامه والعيش بأمان،،،

شكرا لك ياعسل،،

تحياتى لك اخى بن جبله على هذه المشاركة الرائعة