المنتديات الموقع العربي الموقع الانجليزي الهلال تيوب بلوتوث صوتيات الهلال اهداف الهلال صور الهلال
العودة   نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي > المنتديات العامة > منتدى الثقافة الإسلامية
   

منتدى الثقافة الإسلامية لتناول المواضيع والقضايا الإسلامية الهامة والجوانب الدينية

 
   
 
LinkBack أدوات الموضوع طريقة عرض الموضوع
المشاركة السابقة   المشاركة التالية
  #1  
قديم 27/05/2013, 10:21 PM
زعيــم جديــد
تاريخ التسجيل: 10/01/2012
مشاركات: 2
علماء الغرب يعلنون عجزهم بلوغ الطرق الكونية(الاسباب)

- صدر عن مراكز ومختبرات الابحاث العلمية الغربية وباعتراف نخبة من
علماء الفيزياء بإعلان العجز عن بلوغ الطرق الكونية في قصة ذكرت في القران
الكريم والسنة النبوية المظهرة وظلت بعيدة عن سياقها الحقيقي وآياتها
المنيرة لمعرفة البشرية طريق الهداية.
لماذا يجهل علماء الغرب مصدر فرضيات الطرق الكونية, ومن العالم الذي يقف على هرم الابحاث وجاء بها, وما مصدرها الحقيقي ؟
قصة مثيرة وملحمة علمية مضت عليها عقود من الزمن تعرض لأول مرة وغفل عنها الجميع.
الطرق الكونية عبارة عن وسط ينقل الانسان بالكون بسرعة هائلة وتتميز بسمات وأبعاد تختلف عن الوسط الذي نعيشه ولها صفات معينة.
ولقد استهزأ الله عز وجل بالمشركين الذين هم في شقاق وعزة وأعراضهم عن الحق, وأعجزهم ببلوغ هذه الطرق الكونية .


قال تعالى:
أم لهم ملك السماوات والأرض وما بينهما فليرتقوا في الأسباب . [ص:10]
من خلال الطرق الكونية يستطيع الانسان السفر عبر الفضاء الكوني
وقطع مسافات هائلة بيوم واحد ما يعادل مئات او ألاف السنين بالبعد الحالي,
ولقد ذكر القران الكريم هذه الطرق والتي تستخدمها الملائكة بين السماء
والأرض وتختلف سرعات هذه الطرق فاليوم منها يعادل الف سنة وخمسون الف سنة
من الابعاد التي نعيش فيها.
يذكر العلماء الفرضيات للطرق الكونية القائمة على الجهل بمصدرها
العلمي ومصدرها الحقيقي, وهذه الحقيقة تفتح للبشرية فكر جديد لمعرفة
الحقيقة.


الثقوب السوداء
وهي أجسام صغيرة, لكنها ثقيلة جدًّا مبعثرة في انحاء الكون.
وتحرف جاذبية الثقب الاسود الشديدة نسيج الزمان والمكان اكثر من أي جسم سماوي آخر.

ويذكر العلماء ان قوة الثقب شديدة جدًّا بحيث يعتبر طريق في اتجاه واحد, تدخله ولا تخرج منه,
ويعلق مورغن فريمان على نتائج الابحاث العلمية باستحدام الثقوب السوداء: لن تنجح الثقوب السوداء اذًا.


الثقوب الدودية
ويذكر مورغن في برنامجه العلمي بشأن الثقوب الدودية أنها احدى طرق السفر بالكون:
إذا كانت موجودة فعلا فالثقوب الدودية أصغر من الذرات, وان اردنا ان نسافر من خلالها علينا توسيعها وإبقاؤها مفتوحة.
ويسجل كيب ثورن اعتراف على عجز الحضارة الحالية ببلوغ السفر عن طريق الثقوب الدودية ويقول:

نوع من الطاقة المضادة للجاذبية أمر سخيف, لكن في الواقع في
الفيزياء لدينا امثال عن الطاقة السلبية التي تبتكر في المختبر يوميًّا,
كميات صغيرة من الطاقة السلبية غالبًا ما تكون عابرة لكنها تبقى سلبية,
وبالتالي لم اكن مستعد صرف النظر عن هذا الاحتمال وكان السؤال الاساسي هل
تجمع حضارة متقدمة جدًا ما يكفي من الطاقة السلبية وتبقيها داخل الثقوب
الدودية مدة كافية لتبقي الثقب الدودي مفتوحًا ليسافر أحد عبره؟
الجواب هو اننا لا نعرف.
الخيوط الكونية:
يدرس ريتشارد غات السفر عبر الزمن منذ عقود, وتعتمد رواية غات على
الجاذبية القوية المحيطة في بالخيوط الكونية لتوليد حلقات في الزمن.

الخيوط الكونية هي اسلاك رفيعة من الطاقة التي تنتشر عبر عبر الكون.

ويعلق مورغن فريمان :
لا أحد يعرف اذا كانت الخيوط الكونية حقيقة, لكن يعتقد الكثير من الفيزيائيين أنها موجودة.
وتعرف الخيوط الكونية هي اجزاء من الطاقة المتبقية من جراء نشأة
الكون, وهي أضيق من نواة الذرة, قد تكون بعض الخيوط قصير وبعضها لا
متناهية.
ويذكر ريتشارد غات المشاكل التي تعترض على السفر عبر الخيوط الكونية بانتظار حضارت خارقة لتستطيع ان تكمل الحلم.
ويشرح كيب ثورن بشان الحلم الغير قابل لتحقيق:
هناك عدة مشاكل متأصلة لبناء آلة زمنية وهي أن الطبيعة تتمتع بقوة محركة تتسبب دائمًا بدمار آلة الزمن الذاتي في لحظة تشغيلها.
تفسير الطرق الكونية (الأسباب) عند علماء الفيزياء هي تفسير حرفي للحديث النبوي الشريف.
وعندما نعلم حقيقة جهل هؤلاء العلماء بمصدر الفرضيات سوف نتأكد من
حقيقة واحدة, حقيقة أعظم فتنة في الأرض والتي أحاطت التاريخ بالرموز السرية
والتي سوف ندخلها من اوسع ابوابها لنتعرف على الحقيقة .


نعرض صفات الطرق الكونية عند علماء الغرب ومقارنتها بالحديث النبوي.
وعن صفات الاسباب ( الطرق) :
قال الربيع بن أنس : الأسباب أرق من الشعر وأشد من الحديد ولكن لا ترى . تفسير القرطبي .
حدثت عن المسيب بن شريك , عن أبي جعفر الرازي , عن الربيع بن أنس , قال : الأسباب : أدق من الشعر , وأشد من الحديد , وهو بكل مكان , غير أنه لا يرى .

الحديث النبوي



ادق من الشعر

أشد من الحديد

وهو بكل مكان

لا يرى


علماء الفيزياء



أسلاك رفيعة , خيوط دقيقة, ثقوب أصغر من الذرات

تحتوي على طاقة وجاذبية وثقيلة

تنتشر عبر الكون

اصغر من الذرات ولا ترى


هل هذه مصادفة؟

قال تعالى:
سنريهم آياتنا في الآفاق وفي أنفسهم حتى يتبين لهم أنه الحق أولم يكف بربك أنه على كل شيء شهيد
الحديث عن صفات الوسط للسفر عبر الكون مثل الثقوب السوداء و
الدودية والخيوط الكونية واسطوانة تبلير جميعها تشترك في صفات محددة وهذه
الصفات جاءت من مصدر واحد حتى يستطيع الانسان ادراك طريق الحق, ولكن لماذا
يجهل علماء الغرب مصدرها العلمي.


كتاب حقيقة نهاية العالم
سلامة العمراني

مجلة العلم والايمان
اضافة رد مع اقتباس
   

 


قوانين المشاركة
غير مصرّح لك بنشر موضوع جديد
غير مصرّح لك بنشر ردود
غير مصرّح لك برفع مرفقات
غير مصرّح لك بتعديل مشاركاتك

وسوم vB : مسموح
[IMG] كود الـ مسموح
كود الـ HTML غير مسموح
Trackbacks are مسموح
Pingbacks are مسموح
Refbacks are مسموح



الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 11:31 PM.

جميع الآراء و المشاركات المنشورة تمثل وجهة نظر كاتبها فقط , و لا تمثل بأي حال من الأحوال وجهة نظر النادي و مسؤوليه ولا إدارة الموقع و مسؤوليه.


Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd

Google Plus   Facebook  twitter  youtube