استغفر الله وأتوب إليه
للأسف أن "غاوي مشاكل" دائماً مايظهر بعد كل مشكلة وكأنه الحمل الوديع فيمر دون عقاب
أما ضحاياه فما عليهم إلا الصبر على مهازله أو أخذ حقهم بأيديهم أو انتظار العقوبة التي سوف تقع عليهم
نتيجة تجييش كل من في الفضاء للدفاع عنه .فتنقلب الحقائق رأساً على عقب ويصبح الجاني مجني عليه .
حقيقةً لا أعلم لما هذا اللاعب يتصرف بهذه العقلية وبهذه الطريقة وهو في العقد الرابع من عمره ! ولماذا تبرر كل تصرفاته بأنها من فرط الحماس ؟! هل هو الخوف منه أو الخوف من النادي الذي ينتمي له ؟ يتصرف في الملعب كيف يشاء ويتفوه بما يشاء وكأنه أمن العقوبة فلسان حال اللجان تجاهه لا أسمع لا أرى لا أتكلم ! حقاً عش رجباً ترى عجباً.
ــ كاتبنا للأسف قلمك نطق بحقيقة مؤلمة نعلمها ولكن لانستطيع تغييرها.فما عسانا أن نقول إلا ( نسأل الله له الهداية )
علي قلم ساخر. مفردة أنيقة . أسلوب سلس . زعامة رأي . ذاك هو مقالك أستاذي
خاتمة : ــ لايوجد إنسان خالي من الهموم . لكن يوجد من يتذكر أنها "مجرد دنيا " فيبتسم
ــ من عاش خادماً تحت قدم أمه ,,,عاش سيداً فوق رؤوس قومه