نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

"عن الحبّ و الغياب والضجر .. لا تربطُ بينها رابطة"

· جئتُكم أيها القوم من اللّيل ! قُلن لي الجنّيات. أنّي في قريتكم. أستطيع التحدث إلى الأشجار !
· كنتُ فيما مضى من أيامي البائسة. أنامُ على الرصيف و أثير شفقة المارّة !

<FONT color=black>· كانت الريّح تلقي في أذني أغاني الموت ! ولم أمت بعد !<B><U><?xml:namespace prefix = o ns = "urn:schemas-microsoft-comhttp://vb.alhilal.com/ /><o:p></o:p>.../B><FONT face=كان الغيابُ يُشفق عليّ. يجلسُ معي حتى أبكي. ويرحل !<o:p></o:p>
· ربّما. أنا الآن لا أحبّك !وربّما أنا أتوهم !أو ربّما أنا أهذي بنبؤة سوداء !قرأتها على ورقة خريفٍ ميّتة !<o:p></o:p>
· اسمكِ يحدّ من قدرتي على التنفس !<o:p></o:p>
· أريدُ لهذا الوقت أنْ يتوقف ! وللسيجارة أنْ تحترق !وللغيابِ أن ْيفنى ! أريدُ أنْ أتنفس !<o:p></o:p>
· حتى الطريق كانَ أكثرَ انسانيةً منك. احدودب كظهرِ جدّتي العجوز. جمعَ لي ماء المطر. لأشرب !<o:p></o:p>
· أخبرتِك قبل الآن ياصديقتي. لكلّ أحدٍ من الناس. أيّامه الجيّدة. و ستأتي. وإنْ صافح الموتَ بيديه. ستأتي ! هذا ناموس الكون !<o:p></o:p>
· أصدقائَنا الموتى. عِمتم صباحاً !أردتُ أنْ أخبركم أنّه لافرقَ بيننا. نحنُ موتى ونمشي. أنتم موتى ومستلقون !<o:p></o:p>
· الصباح:تمتمات أمّي. و كوبُ الشاي. و سيجارتي. و أرغفة الخبز. و المارّة الضاجرون !<o:p></o:p>
· عندَ وداعنا الأخير. لنْ أبكي ! أنتِ تسلكين الرحيل !وأنا أسلك طريقنا القديم. أجمع بقاياي و أشيائي الضائعة !<o:p></o:p>
· أريدُ أن أفتقدني. شهراً. اثنان. أكثر أو أقل !أريدُ أن أفتّش عن ذاتي في البعيد والمجهول والغياب. حدسي النافذ. يقول أنّها هناك !<o:p></o:p>
· القولُ ماتقولينه "أنتِ" .. دائماً !<o:p></o:p>
· أشبُه رجلاً رأيته في حلمٌ بعيد. وأنا صغير. نحتَ وجهها على الرمل. يداه توجعتا. و هي لم تتشكّل !<o:p></o:p>
· الأيامُ التعيسةُ القادمة. حبلى بأناسٍ تعساء جدد !أنا متيقنٌ من هذا. كما أنّني متيقنٌ من أن هذه الحياة. لن تدع التعساء وشأنهم !<o:p></o:p>
· إذا لم يناسبكِ أنْ تكوني حبيبةً "كاملة" !كوني نصف حبيبة. أو بعضَ قصة. أو بيتا من قصيدةٍ ناقصة. كوني أيّ شيءٍ أحسّ به !<o:p></o:p>
· لن أفعل أيّ شيء حين تغيبين. فقط.أحاول الامتناع عن البكاء. و أنام !<o:p></o:p>
· إنسانُ الشرق. يجيدُ البكاء. أكثرَ مما يجيدُ التعلّم !<o:p></o:p>
· صرتُ مألوفاً لدى الليل. والغياب. و مايشبه الموت !<o:p></o:p>
· كان علي الحذرُ من الفتيات اللاتي لم تخبرني أمي عنهنّ وأنا صغير !<o:p></o:p>
· أنتَ وحدكْ !والآخرون معاً !<o:p></o:p>
· أعترف أني ماعدت أطيق النظر في عيون النساء. في غيابك. على الرغم من أنها كانت واحدةً من هوياتي المفضلة !<o:p></o:p>
· ومايضرّك أن يقتلني الوجد وأنتِ غائبة !فلم يكن خطأك على أية حال. أني أحببتك !<o:p></o:p>
· أحببتك حتى اللحظة التي عرفت فيها أني نائم !وأنّك حلم ! و أننا أكذوبة ! <o:p></o:p>
· أنا آسفٌ يا أنفي. مازلتُ أحشرك فيما لا يعنيك !و مازلت تتلقى الشتائم بسببي !<o:p></o:p>
· أحرقه البكاء عند سكة القطار. لأن صديقه الوحيد. فضّل أن يشتري الحلوى لحبيبته. على أن يقرضه مبلغ الرحلة الأخيرة إلى أمه التي ماتت فيما بعد !<o:p></o:p>
· ربّما. لا تكونين أكثر من حكاية عابرة. أحكيها فيما بعد !<o:p></o:p>
· ألا يحسن بنا أن نتوقف عن هذه الحياة قليلاً، ومن ثم نعود إلى متاعبها من جديد ؟ قليلاً فقط !<o:p></o:p>
· في قريتنا يعيشُ الصامتون حياةً أفضل !<o:p></o:p>
· فكرت أحياناً في احتمال أن يكون حبّك مؤامرة كبيرة. و أنا أكون ساذجاً كبيراً !<o:p></o:p>
· الأشياء الكثيرة التي أضجر من ممارستها بعد فترة قصيرة، ليس من بينها أنني أحبك !<o:p></o:p>
· الغياب والمسافة لايتعذب منهما أحد، مايقتل العشاق هو أنهم ليسوا متأكدين دائماً من أن أحداً ما يبادلهم الحبّ نفسه !<o:p></o:p>
· سأظلّ في انتظارك، كل عمري الطويل أو القصير، ما لم ينحرف القطار ليصطدم بي، أو أمت من تلقاء نفسي !<o:p></o:p>
· مما يؤسفني جداً، نسياني للطريقة التي كنت أراني فيها مطمعاً للفتيات المراهقات، والنسوة اللاتي يكبرنهن بقليل أيضاً ! <o:p></o:p>
· لايجب على المرأة أن تكون متأكدة من أنوثتها، مادام أنه لم يوجد رجل واحد في هذه الحياة، يظنّ في العيش من دونها موتاً مُتيقناً !<o:p></o:p>
· إنّ ماهو جديرٌ بالفخر حقاً، هو ماكان سرمدياً وخالداً !<o:p></o:p>
· أعرفُ أنّ الحبّ الذي أحسّ به "وحدي"سينتهي، ولكن وقبل أن يحين ذلك الوقت، أنا مشغول بهذا الانكسار الذي أعاني منه !<o:p></o:p>
· يجب لأحلامنا اليسارية والتقدمية، أن تخرس أمام الذين يحلمون برغيف ساخن أو حذاء غير ممزق !<o:p></o:p>
· أجمل الحبيبات.. ما كنّ يأتين بلا وعد.. مصادفة ودون تخطيط !<o:p></o:p>
· أحثّ خطاي إلى حيث المقعد الخشبي والذي التقينا عليه أخيراً، وجدت الحبّ وخصلةً منك لم تذهب بها الريح، وما وجدتك أنتِ !<o:p></o:p>
· هل كان العالم ليبدو أجمل بلا خرائط ؟<o:p></o:p>
· خبئيني في عينيك..خلف لؤلؤتين سوداوان وقطن !<o:p></o:p>
· نبتت في يدي ثلاثة أوراق، أوقدتها للحبّ والأصدقاء والآخرين، ثمّ حلّت العتمة !<o:p></o:p>
· في رسائل الحبّ، مايُغني عن اللقاء، وما أنسى به موعداً فائتاً، وما أستشفي به !

عزيز ..<o:p></o:p>