1. يجب الإحلال المستمر بمعدل لاعبين في السنة، وليس تغيير الفريق كامل.
2. المستوى يجب أن يكون متصاعدا ولو بدرجة بسيطة.
3. يكون العقد مع المدرب لمدة سنة فقط وفي حال نجاحه يجدد لسنتين وفي حال نجاحه يجدد خمس سنوات.
4. التقييم المستمر للاعبين والمدرب من قبل هيئة فنية مستقلة، ومناقشة المدرب باستمرار.
5. جدولة مباريات المنتخب بما يتناسب مع أيام فيفا، والتخطيط المبكر لها.
6. لعب معظم المباريات مع منتخبات أفضل منا بقليل في تصنيف فيفا؛ وأقل منها مع مباريات أفضل بكثير، ونادرا مع منتخبات عالمية. مثلا: عشر مباريات ودية خمس مباريات مع منتخبات مقاربة للمستوى والتصنيف، وثلاث مع أفضل في التصنيف، واثنتان مع منتخبات عالمية.

اتفق معك في كل نقاطك التي ذكرتها

و لكن

ما تمر بها الرياضه السعوديه لا تعدو كونها لعنه او دعوه مظلوم

لان الاتحاد السعودي و بكل آسف يطبق قوانينه ع بعض الاندية و الاخرى لا !!

و يعاقب الاعبين حسب ميولهم بكل آسف اقولها !!

من يرد توفيق الله فـ يحكم بالعدل ... نقطه ع السطر !

اؤيد الفكرة الذى ذكرته يا ميسو مناحى

إقتباس الرسالة الأصلية كتبت بواسطة ¬»ά₥έέя●● اتفق معك في كل نقاطك التي ذكرتها و لكن ما تمر بها الرياضه السعوديه لا تعدو كونها لعنه او دعوه مظلوم لان الاتحاد السعودي و بكل آسف يطبق قوانينه ع بعض الاندية و الاخرى لا !! و يعاقب الاعبين حسب ميولهم بكل آسف اقولها !! من يرد توفيق الله فـ يحكم بالعدل ... نقطه ع السطر !

محتمل جدا، والعدل أساس الملك.

وحقوق الأندية، والتدخلات كلها تصب في غير مجرى العدل.

كلام جميل

أشكرك على طرحك المميز

ساختصر مما يفترض ان يكون نحن دول نحتاج زمن طويل لتطبيق الاحتراف بشكله الصحيح, نحن نطبق الاحتراف كاسم وعقود فقط, في هاذه اللحضه من الخطأ جلب مدرب اجنبي لاي منتخب السبب لان اللاعبين لن يتكيفون مع اي مدرب اجنبي الفرق واضح وشاسع مدرب يتعامل مع اللاعبين بانظمه احترافيه بحته ولاعبونا يفتقدون التطبيق, اذا نحن نجمع متناقضان مدرب سيره الذاتيه مع انديه ومنتخبات سبقونا بسنوات بالاحتراف تطبيقا وفعلا يدرب منتخبات لاتطبق اي نظام للاحتراف ولاعبيه فقيرين لياقيا وضعيفو البنية الجسمانيه, الانديه الاوربيه اللاعب يتواجد بالنادي فترتين من 6 الى 10 ساعات يوميا الحصص التدريبيه تقارب 4-3 ساعات منوعه من مناوره ومن حديد مع برامج تثقيفيه ودوراتا متنوعه لتطوير السلوك الشخصي ورفع الرصيد المعرفي الخ
لاعبينا ساعه ونص ساعتين يعتبر جيد جدا مقصد كلامي نحن يجب ان يدرب منتخبنا الاول مدرب وطني والفئات السنية ايضا مدربين وطنيين, بالمستقبل انشاء الله اذا طبق الاحتراف المتكامل ابتدائا من رؤساء الانديه واللاعبين والمنظومه الرياضيه بالكامل بامكانك ان تجلب مدرب عالمي لديه مخرجات قويه ومنظومه متكامله تعينه علا تتحقيق الانجازات مع ثبات المدربين الوطنيين مع الفئات السنيه ..


وشكرا لطرحك الراقي

تحياتي,,,,

معظم فرق الناشئين السعوديين يعطي نتائج جيدة.

المشكلة تأتي عندما يتخرجون من فريق الشباب إلى الفريق الأول.

المنتخب السعودي يفضل دائما أسماء كبيرة حتى عندما لا يلعبون بشكل جيد
سبيل المثال، سعود الغريري، عبد الله عطيف أو نور أو عبد الغني. تيسير الجاسم

وثمة مشكلة أخرى هي أن اللاعبين الشباب لا يحصلون على فرص المنتخب الوطني في الحصول على الخبرة. لاعبين مثل يحيى الشهري لا يحصلون على فرصة لمدة سنة.

المنتخب السعودي لا يلعب مباريات ودية ، وليس هناك تكتيك
المنتخب السعودي يمرر حوالي 50 تمريرات بدون تسديدة على المرمى.

المنتخب السعودي يلعب فقط بشكل جيد معالمدرب البرازيلي أو الأرجنتيني
الأندية السعودية لا تبيع اللاعبين السعوديين لأندية أوروبية بسهولة

هناك نقص في "الشجاعة" في اللاعبين، يسجل الفرق الأخرى هدف واحد و المنتخب السعودي يقبل الهزيمة

بعض الأحيان الضغط أكثر من اللازم على اللاعبين الشباب

مثال: فهد المولد يلعب فريق الشباب، ثم يلعب الفريق الأولمبي
ثم يلعب المنتخب الوطني في 3 أسابيع


في إنجلترا، عندما يتم إنشاء فريق، فهم يختارون دائما من مانشستر يونايتد
في اسبانيا اختاروا من برشلونة
في إيطاليا يوفنتوس

لماذا

لأن هذه هي فريق المركز الأول في البطولات الخاصة بهم

من هم أفضل فريقين في السعودية فتح و الهلال

لذلك فلماذا لا توجد لاعبين في المنتخب الوطني السعودي من نادي الفتح


لماذا بسبب الفساد


وكان الاتحاد المركز 7 المركز في الدوري
وكان الأهلي المركز 8 في الدوري

كان عدد اللاعبين في الفريق الوطني العشرةمن اللاعبين الاتحاد والأهلي

أصدقائي هذا ما يسمى فساد



في مباراة الغابون
جاء يحيى الشهري -حمد حمد ولاعب فتح في آخر 15 دقيقة وأنهم احرز 3 اهداف..................


كرة القدم يبحث فقط في أخلاقيات العمل الخاص بك والصدق في العمل الخاص بك
إذا كنت ترغب في اختيار لاعب من الاتحاد والأهلي، حتى عندما كانوا يلعبون بشكل سيء.......فريق السعودي يستحق أن يخسر.