الصهيونى شاؤل يهايط على العرب ، وكتب : أنتم الخاسرون فى الحرب ! https://pbs.twimg.com/media/A8-Yt1tCUAAsFoO.jpg اليهود طردوا الفلسطينيين فى حرب فلسطين عامى 1947 و 1948 كتب الصهيونى المدعو شاؤل منشه فى الموقع الإلكترونى ماتسمى "الخارجية" والتى تتبع العدو الصهيونى والمدعومة باللغة العربية اعتراضاً على منح فلسطين بصفة مراقب للأمم المتحدة بتاريخ 28 من نوفمبر عام 2012 : "اليوم قبل 65 عاما قررت الأمم المتحدة يوم 29 نوفمبر 1947 المصادقة على مشروع تقسيم الأراضي المقدسة إلى دولتين: عربية ويهودية. وذلك بموافقة 32 دولة، ومعارضة 13 دولة، وامتناع 10 دول." وقال شاؤول بأن قرار التقسيم عام 1947م ، أيدته الاحتلال الصهيونى ورفضه الجانب العربى وأعلن العرب الحرب على اليهود . ويقول أن الأمين العام للجامعة العربية آنذاك "عبدالرحمن عزام باشا" فى إحدى الجلسات ، قام بقذف القلم على الطاولة وأعلن " أسكت أيها القلم ، وتكلم أيها السيف " على حد وصف شاؤل. وأن إحدى إذاعات العربية ظهرت فى إحدى الأغنية الشهيرة : خلىِ السيف يقول ، خلىِ الدم يجرىِ عرض وطول . ويذكر شاؤل بقوله : "في تشرين الأول من عام 1947، أي قبل قرار التقسيم بشهر، عقدت اللجنة السياسية للجامعة العربية اجتماعا لها في لبنان وأصدرت قرارا ينص على رفض إقامة دولة يهودية في الأراضي المقدسة، معلنة أن الحل المنشود هو قيام دولة فلسطينية فقط، وإلا فإن الأمر يهدد بإثارة المشكلات في فلسطين وفي الشرق الأوسط. " وقال بأن الاحتجاجات العربية تجاه الأمم المتحدة لإنشاء دولة يهودية فى فلسطين ، وعزمها على حرب "الإبادة" ضد اليهود منذ الساعة الأولى لقيام الكيان الصهيونى فى أرض فلسطين. ودَوَنَ شاؤل مذكراته للرفض العربى للوجود اليهودى فى أرض فلسطين ، مايلى: • عرض الاحتلال البريطانى لفلسطين عام 1932 تشكيل المجلس التشريعى يشكل فيه العرب نسبة خمسين بالمائة واليهود مثلها ولسلطة البريطانية ، إلا أن العرب رفضوا العرض. • أقترحت لجنة فيل عام 1937 ، إعطاء اليهود نسبة 18 بالمائة من المستعمرات فى أرض فلسطين ، وذلك فى ساحل البحر المتوسط ، وأما حصة الأسد فهى 82 بالمائة ، ورفضه العرب. •كان قرار التقسيم عام 1947 ، التى قبل اليهود ورفضه العرب . •عند التوقيع على الاتفاقية لوقف إطلاق النار عام 1949 ، بين العرب واليهود ، عرض اليهود مايسمى " السلام " ، وذلك فى حدود خطوط الهدنة لذلك العام ، واستقبل اليهود برفض عربى حسب تعبير شاؤل. •بعد العدوان اليهودى على البلدان العربية الثلاث عام 1967 "والذى يسمى اليهود حرب الأيام الستة" ، عرضت حكومة الاحتلال الصهيونية مايسمى "إعـادة الأراضى ماعدا التسوية المتفق عليها للأماكن المخصصة لليهود ، فرفضوا العرب ، وأعلن فى الخرطوم رفض الاعتراف للكيان الصهيونى ورفض المفاوضات والسلام مع العدو الإسرائيلى ، والذى يسمى اليهود "اللاءات الخرطوم الثلاث" . •عرض أنور السادات على الفلسطينيين الدخول فى المفاوضات السلام لإقامة دولة فلسطين عام 1977 ، وذلك للجلوس فى طاولة المفاوضات ، فأكتفى شاؤل بقوله : إلا أنهم رفضوه . •وقال شاؤل بأن ياسر عرفات عندما علم بمصرع محمد أنور السادات فى السادس من أكتوبر عام 1981 ، قال " هذا أسعد يوم فى حياتى ". • إتفاقية أوسلو عام 1993 ، والتى نص منها على إقامة دولة فلسطين مستقلة إلى جانب الكيان الصهيونى ، إلا أن ما أسماه "المتطرفين" رفضوا الفكرة. وأتهم شاؤل المجتمع العربى باأنهم شعب رافض وزعم أن الفلسطينيين شنوا مجموعة من العمليات الإرهابية " الإستشهادية " والتى أرعبت المجتمع اليهودى داخل المستوطنات ، وذلك نسفت إتفاقية أوسلو. وزعم شاؤل أن اليهود وافقوا لإنسحاب الأراضى المحتلة عام 1967 ، بإعادة الأراضى المغتصبة بنسبة 97 بالمائة والتعويض عن الأراضى التى أغتصبها اليهود ، والذى كان بمثابة الفرصة الذهبية على حد قوله ، إلا أن العرب رفضوا قبول مخاطبة العدو. وزعم بآخر مقال يتهم انتفاضة المجتمع الفلسطينى ضد الاحتلال بأنهم مخربين ، بقوله : رفضوه وأظهروا بالإنتفاضة الثانية ، وهى إنتفاضة التخريب والهدم والفوضى . وأختتم اليهودى شاؤل بقوله : " إن أولئك المغامرين المجازفين فى دوامة الرفض والعنف والإرهاب "يقصد العرب" ، فإنهم مثلهم مثل الذين يغامرون فى سوق الأسهم الخاسرة ! وهم يخسرون ويواصلون المضاربة ويتسببون لهم بالمآسى والنكبات والضياع دون أن يتعلموا الدرس ويستقوا العبرة ، وهم يندمون على ضياع الفرص الذين ضيعوها ، وحسبك حنينهم إلى قرار التقسيم وخطوط الرابع من يونيو عام 1967 ، والذين رفضوا العرب وحاربوها" . وأقتبس اليهودى شاؤل مقولة الكاتب النصرانى اللبنانى جبران خليل جبران بقوله : "رب يوم بكيت منه .. فلما صرت فى غيره بكيت عليه" . أهـ اللغة الأصلية التى يضلل الإعلام الصهيونى الناطق باللغة العربية إقتباس:
|
شاؤل عليگ اللعنة ياااخنزير.... ستهلگ وتذهب الى الجحيم بأذن الله.... |
دائماً يحاول الصهاينة تضليل الرأي العام وبث الأكاذيب حول العرب عموماً والفلسطينيين خصوصاً كلامه صحيح من أن بريطانيا وأمريكا عرضوا بعض التنازلات على العرب ولكن السؤال هل هم جادون في هذه التنازلات ؟؟ وكذلك قبول العرب بهذه التنازلات يعد خيانة لثوابت الأمة وأي تفريط بأي جزء من فلسطين يعد أمراً غير مقبولاً نعم كان العرب يبثون الأغاني الحماسية ويتباهون بجيوشهم ويشتمون الصهاينة في الحرب وهذا شيء نفتخر به وليس مذمة علينا وللمعلومية فإن عمليات المقاومة الفلسطينية ضد الكيان الصهيوني تكفلها جميع الشرائع السماوية والقوانين الأرضية لأنهم شعب تحت الاحتلال ويريد الخلاص من محتليه الرئيس محمد أنور السادات يعتبر خائناً وعميلاً وأي حاكم يسلك دربه فهو مثله نعم انتصر الفلسطينيين بالحرب الأخيرة لأن الصهاينة هددوا بمحو غزة خلال أيام ولكنهم بعد أيام من العدوان توقفوا عن الغارات وطلبوا التهدئة بسبب ضربات المقاومة الفلسطينية الباسلة وهذا الشيء يجعل الصهاينة مهزومين والفلسطينيين منتصرين ونهنئ الفلسطينيين بقبول دولتهم كعضو مراقب بالأمم المتحدة صحيح أن قبولهم لايعني شيئاً على أرض الواقع ولكنه نصر معنوي على الصهاينة ويجعل الكيان الصهيوني أمام العالم قوة احتلال للشعب العربي الفلسطيني وفي الختام تحياتي للجميع وتقبلوا مروري وتحية خاصة للزميل الفيحاء سبورت وشكراً. |
إلى ابن جبلة .. شكرا لك ، ولكن الصهاينة الأغبياء يريدون "إظهار المحبة" ، واليهود معروف عنهم بأنهم شعب مخادع أما هلالى معجب .. فشكرا لك على التعقيب .. اذا كان اليهود فيهم خير ، فلينقلع من أرض فلسطين مقابل السماح لزيارتهم لبيت المقدس كضيوف ! |
يعلم الله انني اكره الفرس والروم واليهود واكره جزء معين من العرب وجزء قليل من الخليج اكرهكم جميعا واحب نفسي كرستيانو رونالدو !! |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:57 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2024, Jelsoft Enterprises Ltd