غزه تحتفل بالانتصار الكبير

احتفل الفلسطينيون في غزة والضفة الغربية بتوقيع اتفاق هدنة بـ"طعم النصر"، وبوثيقة المصالحة الوطنية في القاهرة، وسط مطالبات بتطبيق الاتفاق على أرض الواقع وتحذيرات من الضغوط الخارجية.

وعقب دخول التهدئة حيز التنفيذ تشهد مناطق مختلفة في قطاع غزة احتفالات تتمثل في قيام المساجد بالتكبير والتهليل احتفالاً بنصر المقاومة، وقاموا بتوزيع الحلوى ابتهاجاً.

كما خرج البعض في مسيرات ابتهاجاً بانتصار المقاومة، ودعت قيادة حركة حماس كافة أبناءها بعدم إطلاق النار في الهواء، وعمت المسيرات وإطلاق الألعاب النارية والفرحة أرجاء الضفة الغربية بعد انتصار المقاومة.









مبروك للشعب الفلسطيني هذا الانتصار

الف شكر لدولة مصر الشقيقه

حمد لله يارب
ربي يفك عنهم الحصار وينصرهم

طبعاً كلنا نعلم أن الكيان الصهيوني حينما بدأ هجمته الهمجية الأخيرة كان ناوي يمسح غزة عن الخارطة
والاستعدادات الصهيونية تثبت بأنهم كانوا يرغبون بمجزرة كبيرة تجاه الأهالي
ولكن استبسال المقاومة وصواريخها ضد الأهداف الصهيونية جعلتهم في حالة خوف وطلبوا التهدئة
طبعاً أهالي غزة تحت النار وشيء طبيعي انهم يخرجون محتفلين بتوقف الغارات الصهيونية
وقبل أن نختم نهنئ شعبنا الفلسطيني بهذا الانتصار وعقبال تحرير كامل التراب الفلسطيني من الاحتلال الصهيوني ان شاء الله
عوافي على الموضوع الشيق.

الحمدلله يارب

الله اكبر, الله اكبر

ان شاءالله تكتمل فرحتنا بالشعب السوري

الحمدلله رب العالمين

هنالك مستقبل مختلف بفضل الله

أهلنا في فلسطين تعلموا عبر تاريخهم البطولي التعامل مع هذا العدو اللعين والتي اثمرت نتائجها الحرب الحالية على غزة والماضية بالرغم من الحصار الذي فرضه الرئيس المصري السابق ( محمد حسني مبارك ) .. وأسم ( محمد ) منه براء ! .. وبالرغم من ذلك وبفضل الله ثم ارادة هذا الشعب العظيم وموقفهم البطولي الذي يفترض ان نقصه على ابناؤنا .. حتى اذا ما غاب اعلامنا الحالي ومناهج التعليم ومنابر المساجد في الحديث عن هؤلاء المجاهدين الكرام وتضحياتهم العظيمة .. فسوف نتكلم عن بطولات عصرنا ولو همسا وسرا ! .. فمن حق ابناؤنا ان يتعلموا ان لهذه الامة كرامة ولها شرف ولها موقف ،،،

حزب الله الشيعي .. والذي مهما اختلفت معه من حيث التوجه والمعتقد .. الا انني لا استطيع ان انكر دوره في كسر قاعدة ان ( الكيان الصهيوني ) لا يقهر ! .. وان ( امريكا ) تحكم العالم بالريموت كنترول ! .. لقد كانوا ابطال في حرب 2006 م .. واسقطوا من العرب كذبة ( اننا لا نستطيع ) ! .. وفي حزب الله وحربهم صنعوا مالم نصنعه جميعا ،،،

شكرا ( الدكتور : محمد مرسي ) .. اصبحت الان لدينة دولة عربية مسلمة اسمها ( مصر ) .. بعد ان غيبها السفهاء عقود طويلة ! .. هي لم تحارب .. هي لم ترفع سلاح .. هي لم تستخدم شعارات .. هي فقط كانت صادقه في انقاذ اهلنا في غزة .. واجتهدت في ذلك .. ولم تقف مكتوفة اليدين باسم المعاهدات وامريكا التى لا نريد ان تغضب !

فلسطين .. لا تريد منا ان نحارب لأجلها .. ولكن تريد منا ( قليل ) من النوايا الصادقة ،،،

ختاما .. نحن معنا الله .. وهم معهم الشيطان

ولكن حسن الصبر .. وحسن الدعاء .. وحسن العمل

نصر الله الاسلام والمسلمين في كل ارض وتحت كل سماء

حقيقة انه يتملكني شئ من الزهو .. شئ من الفرح يكاد ان يتجاوز فرحتي بطفلي .. اشعر بسعادة حقيقية

والحمدلله ،،،

شاكر لك اخوى هلالى من أرض اليمن ولكنى اخالف بما تزعم انت حول حزب الشيطان الرافضى

شكرا لحماس وشكرا للفلسطينيين واللبنانيين الذين حطموا اسطورة قوة لا تقهر