بسم الله الرحمن الرحيم


والصلاة والسلام على أفضل المرسلين سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أفضل الصلاة والتسليم.


أولا :- (( مقدمة))

يستمر الخوف على الهلال من مستقبل مجهول ومحفوف بالمخاطر في جميع البطولات لعدة أسباب ومنها:-






..وتوقع مؤكد بفشل مستقبلي مستمر ، مما يحتم المطالبة بأستقالة الادارة واعطاء الفرصة لغيرها .

... غالبا يؤدي التعاقد مع معظم المدربين غير الشبان ( كومبواريه كمثال) ذوو الماضي التاريخي الخالي من بالبطولات الى النتيجه الحتمية ، وهي الخروج المرير.


البطولات الآسيوية سيلحقها البطولات الوطنيه وانخفاض في المردود الفني والنتائجي وغيرها وانخفاض المستوى وسوء التكتيك ...،

وعشوائية في توزيع اللاعبين وهشاشة في منطقة الدفاع والوسط ، وضعف في بناء الهجمة وفشل وتدهور في مستوى ومردود عطاء اغلب اللاعبين .

الكثير من الهلاليين المخلصين والعارفين ببواطن الأمور نصح الادارة بان المدربين الحاذقين هم من اهم اساسيات النجاح ، ولكنها لاتصغي الا لرايها ومن حولها.


ثانيا:-
ظل الكثير وطالبت الجماهير الهلالية وبح صوتها ونصحت ادارة الامير عبد الرحمن بن مساعد بمقالات ونداءات متعددة ، ولكن الادارة اصمت آذانها ولم تخطط للموسم الحالي جيدا !! بل زادت المشكلة تعقيدا بتكرارالتعاقد مع مدرب ضعيف تاريخيا من ناحية رصيد البطولات.

الاستمرار والاصرار على اللاعب الكوري كلاعب مهاجم ،مع افتقاده لاهم نقطة الا وهي استغلال الفرص الخطيرة امام المرمى

وكذلك غياب الرؤية الفنية في اختيار قلب دفاع كبديل لاسامه هوساوي

تم توجيه نداءات أملا من الادارة الهلالية بالعمل والتحضير الجيد، اوعليها ان تتيح الفرصة مشكورة لغيرها ، لوضوح رؤية مستقبلية مظلمة للهلال يراها الكثير، قياسا بالبوادر الماضية في السنتين الماضيتين ، في حال الاستمرار بنفس الطريقة والتخطيط العشوائي .

ثالثا:-
((تواري الفكر الكروي ))

طريقة واستراتيجيات ادارية معظمها خطرة جدا ، فالهلال أضحى محطات تجارب ومحاولات واجتهادات لعل وعسى الكروية.