
06/10/2012, 02:28 AM
|
 | زعيــم فعــال | | تاريخ التسجيل: 12/10/2009 المكان: جده..
مشاركات: 249
| |
قبل مباراة اولسان وقبل مغادرتي من جده الى ملز الرياض ..كانت هذه الابيات:_ قصيدهـ اهداء للزعمااااء تسطر نقطه من بحر حبهم بحروفي المتواضعه.. عنوانها....((.. لستُ الوحيد ! ..)).. الشوقُ أرّقني اليك مُنادِني.. هذا فؤادٌ عشقهُ لكَ ..زاخرُ.. لا لا تنادي يازعيمُ.. فانني .. قادمٌ .. ومؤازرٌ/ لاحاضرُ.. القلبُ تتبعهُ الحواسُ وألحُني .. تدوي بصوتٍ عاليٍ بك ظاهرُ.. آتٍ اليك أيا هلال ..فسُرّني.. بجديدِ نصرٍ..ملجمٍ يا قاهرُ.. سر يا زعيمَ المجدِ ..دوماً هنِّني .. فلقد هويتكُ عاشقاً متفاخرُ.. أمواجُ عشقٍ تتبعك ..لا تنثني.. لستُ الوحيدَ ببحرِ عشقكَ باحرُ ! سطّرتُ فيكَ باحرفي ما عَزّني.. ابياتُ حبٍّ صاغَها بكَ شاعرُ.. لا ألتفت لسواكَ مهما لامَني.. فقرُ الهُوى هو بالنهايةِ صاغرُ! بعد المباراه .. كان الرد اقسى فنطق قلبي مقرّاً قائلاً :_ يامن ملكت مشاعري ..فأسرتني .. عتبي عليك ..كيف كنتَ الجائرُ؟ اولم تكن بالشوقِ .. قد ناديتني ..؟ فأتيتُ ..// مع جيشٍ عظيم ٍ غائرُ.. اولم تكن فيما مضى ..اسكنتني.. في عزّ مجدك ..عاالياً ومفاخرُ.. فلقد عهدّتك شامخاً .. لكنني .. اليومَ دمعُ العينِ..منكَ الحائرُ.. كم قد نشَرتَ السعَدَ كم اغرقتني ؟!.. ببحار جودٍ من عطاكَ الزاخرُ .. انت الوفي ّ..وانتّ من علمتني .. اُسسَ الوفاءِ فكيفَ اصبحُ ثائرُ..! ثق يا هلالَ العزِّ ..مهما ضِمتَني .. فلكَ المحبةُ و الفؤادُ يجاهرُ.. لا ياهلالُ..فلن ازيحَ وانثني .. سأظلُّ دوماً عاشقاً لكَ زائرُ..! ها قد اتيتُ ايا (( زعيم ))ُ..فزِدّتني .. عشقاً ..تأصّل بالعروق وسائرُ .. اني بعشقكَ ياهلالُ .. لـ/ مغتني.. ماهمّني مجد ٌ .. فعشقكَ عامرُ .. بقلمي .. عبده بن علي حدادي..   |