كان ياماكن في عصر هذا الزمان كان هناك حكم اسمه عمر المهنا وكان له صولات وجولات في ميدان الملعب كان هذا الحكم ولا اتهمه لكن الحقائق هي التي تتهمه كان يلغي اهداف صحيحة لفريقي ولا يحتسب ضربات جزاء مطلقا لاجل ارضاء الفريق المنافس وفجأة ينقلب الفريق المنافس عليه وصار يتهمه بالغش والاستهزاء وكل شي لا لشي انما لان هذا الفريق خرج على يدي هذا الحكم الذي كان يتمنى فوز هذا الفريق لكن قوة الفريق الاخر حالت دووون ذلك والآن هذا الحكم يعيش في حالة من الذل عفوا كلمة ذل استخدمتها لاجل هذه القصة ولكن انشاءالله انه في عز المهم يعيش في حالة من الذل والقهر لان الفريق الذي كان يسايره ويفوزه انقلب عليه ناهيك عن فريقي الذي عانا من تحكيمه طوول مشواره الرياضي والحكمة تقول ارحمو عزيز قوم ذل
فهذه نهاية كل حكم ينساق وراء هذا الفريق عفوا خلف هذه الادارة التي استخدمت كل انواع الكلام بالاستهزاء والسب واقصد بها ادارة الفريق النصراوي