يدخلُ مانشستر سيتي تحدِّيًا جديدًا في سباق العمالقة بالدوري الإنجليزيِّ المُمتاز سعيًا لمُطاردة تشيلسي صاحب الصدارة بفارق نُقطةٍ وحيدةٍ عن بطل الموسم الماضي.
حيث يحلُّ السيتي ضيفًا على وست هام يونايتد في ملعب أبتون بارك مساء اليوم ضِمن مُنافسات الجولة العاشرة من البريمير ليج في مُباراة يُديرها الحكم هاورد ويب.
روبيرتو مانشيني المُديرُ الفنيُّ لمانشستر سيتي يأمُل في تحقيق الاستفادة القصوَى من نتيجة مُباراة اليونايتد وتشيلسي في الجولة الماضية لينقضَّ على صدارة البُطولة أو ينفرد بالمركز الثاني على أسوأ تقديرٍ.
يدخُل السيتي المُباراة بعدما استقبل خبرَيْن مع بداية الأسبوع الحاليِّ أحدهما سيِّئ والآخر سعيدٌ، الخبر السعيد هو عودة الدوليِّ الإسبانيِّ ديفيد سيلفا للمُشاركة بعد تعافيه من الإصابة، والخبر السيِّئ هو ابتعاد ميكا ريتشاردز أحد أعمدة الدفاع عن الملاعب لمُدة 4 أشهر بعد تعرُّضه لإصابةٍ قويَّة.
يُذكر أن أمام مانشيني عِدَّة حُلولٍ لتعويض غياب المُدافع الإنجليزيِّ أحدها الاعتماد على الأرجنتينيِّ العائِد من الإصابة بابلو زباليتا أو اللعب بثلاثة مُدافعين أو الاستعانة بلاعبين آخرين.
لكن على عكس الأزمة الدفاعيَّة للسيتي تحتشد الأسلحة الهجوميَّة بكلِّ قوَّتها حيث تتعدَّد الخياراتُ أمام المدرِّب الإيطاليِّ ما بين سيلفا ونصري وبالوتيلي وتيفيز ودجيكو ليتمكَّن من تنصيب محطَّة إطلاق صواريخ فاعلة صوبَ مرمَى وستهام.
يُذكر أن الفوز على وست هام قد يضع السيتي في المركز الأول في حالة تعثُّر تشيلسي، وقد يجعله مُنفردًا بالمركز الثاني في حالة سقوط اليونايتد في اختباره الصعب ضدَّ الأرسنال، أو على الأقلِّ ستضمن نقاطُ المُباراة الثلاثة للسيتي المركزَ الثالثَ بفارق نقطةٍ عن الصدارة.
أما وست هام فيدخُل المُباراة سعيًا للحصول على نقطةٍ أو أكثر لتحسين موقعه في الجدول علَّه يُنافس على إحدَى بطاقات العبور للمُنافسات الأوروبيَّة في الموسم المُقبل.
لقد بدأ فريق الهامرز الموسم على ملعبه بفوزٍ بشِقِّ الأنفُس على أستون فيلا، ثم تذبذب مُستواه بتلقِّي هزيمةٍ ثلاثيَّة من سوانزي لكنه عاد لتحقيق فوزٍ ثلاثيٍّ على فولهام بملعب الأبتون بارك.
كما دخل فريقُ المطارق في تعادُلَيْن مع نوريتش وسندرلاند، قبل أن يُحقِّق فوزَه الأول خارج ملعبه على كوينز بارك رينجرز ويعود لملعبه ليُحقِّق الخسارة الأولى عليه أمام الأرسنال بنتيجة (3-1)، ويتواصل تذبذب مُستوَى الهامرز بتحقيق فوزٍ عريضٍ برباعيَّة على ساوثهامبتون ثم هزيمة من ويجان بهدفَيْن على ملعب اللاتيكس.
الإحصائيَّات تقول إن وست هام لم يخسرْ على ملعبه سوَى مرةٍ وحيدةٍ من الأرسنال، وأنه دائمًا ما يُجيد على ستاد الأبتون بارك ويسجِّل أهدافًا باستمرار.
أما عن المُباراة الأخيرة التي جمعت بين السيتي والهامرز كانت في أول مايو العام الماضي على ملعب الاتحاد وانتهت بفوزٍ صعبٍ للسماويِّ بهدفَيْن مُقابلَ هدفٍ.
وبالنسبة لآخر لقاءٍ جمع بين الفريقَيْن على ملعب الأبتون بارك فكان في 11 ديسمبر 2010 ووقتها تمكَّن السيتي من الفوز بثلاثةِ أهدافٍ مُقابلَ هدفٍ.
متفائل نوعا ما بعودة مستوى الفريق بـ هذه المباراة بعد ما شفنا الشوط الثاني من مباراتنا امام سوانزي صحيح انه مو مستوى السيتي الطبيعي لكن ان شاء الله المستوى في تصاعد
عموما اتوقع ضغط للسيتي من بداية المباراة وتسجيل هدف مبكر خصوصا بعد عودة زالبيتا وانطلاقاته في الاطراف .
** كومباني و ناستاسيتش او كومباني و ليسكوت او ناستشسيتش و ليسكوت او من و من في قلبي الدفاع ؟
اشارك الاخوان الرأي كومباني وناستاسيتش
** في ثلاث اسطر فقط لخص وضع الفريق و هل هو مرضي لك ام لا ؟
بالتأكيد غير مرضي للاسف ان الفريق مباراة فوق وخمس تحت لأنه الصراحة ما شفت مثل مستوى السيتي العام الماضي الا في مباراتين تقريبا مباراة الدرع مع تشلسي ومباراتنا مع سندرلاند و للأسف انتقلت عدوى سوء المستوى من الدفاع الى الوسط الذي مع غياب سيلفا افتقد صناعة اللعب وايضا سمير نصري للأسف مو في مستوى السيتي وهذا رأيي وظهر مستواه الحقيقي مع غياب سيلفا اتمنى في فترة الانتقالات الشتوية جلب لاعب قلب دفاع و صانع لعب والكلام يطول لكني اختصرته بهذه السطور
تيفيز: ويست هام مسقط رأسي وأنا مستعدٌّ لتسجيل الأهداف
هدفٌ وراء هدفٌ هذا ما يفكِّر فيه المهاجم كارلوس تيفيز حاليًا وهو مستعدٌّ للسفر ومواجهة ويست هام على ملعب أبتون بارك غدًا.
قضَى اللاعبُ الأرجنتينيُّ موسمًا واحدًا فقط في ويست هام، لكن كان له دورٌ أساسيٌّ في بقاء النادي في الدوري الممتاز في نهاية الموسم 2007/06 ولديه ذكرياتٌ لا يمكن أن ينساها!
فمن جانبه قال تيفيز: "لديَّ ذكريات جيِّدة للغاية لأنه كان أول نادٍ في أوروبا، وفي الحقيقة هي أنني سعيدٌ جدًّا للعودة إلى النادي الذي يمكن أن نقول عنه إنه مسقط رأسي الكروي إنني أشعر بسعادةٍ كبيرةٍ جدًّا بشكلٍ عامٍّ".
الجدير بالذكر أن الأرجنتينيَّ وضع اسمَه مرة أخرى على لائحة الهدَّافين بطريقةٍ مثيرةٍ ضدَّ سوانزي يوم السبت الماضي بتأمين ثلاث نقاطٍ ثمينةٍ لمانشستر سيتي.
كما اعترف تيفيز: "لقد كانت أربع أو خمس مبارياتٍ منذ أن سجَّلتُ الأهدافَ ودائمًا يعطي لك الكثير من الثقة. لقد لعبتُ بشكلٍ سيِّء جدًّا في أياكس وكان علينا أن نستيقظ ونلعب بشكلٍ أفضل ونفوز وهذا كان أهمَّ شيء".
لقد تعرَّض رجال روبيرتو مانشيني لبعض الانتقادات بعد خسارتهم 3-1 في أمستردام والحصول على نقطةٍ واحدةٍ فقط حتى الآن في هذه حملة دوري أبطال أوروبا، لكنَّ الفوز على سوانزي يضع الفريق البطل متساويًا في النقاط مع مانشستر يونايتد في الدوري الممتاز، فقط نقطة واحدة خلفَ تشيلسي المتصدِّر.
من جهةٍ أخرى قال تيفيز: "أعتقد أننا في محاولةٍ للمضيِّ قدمًا لنسيان لحظةٍ سيِّئة عشناها أمام أياكس، فانتصار يوم السبت يعطينا مساحةً أكبرَ قليلاً للتنفُّس، والآن لدينا عددٌ لا بأس به من المباريات، وعلينا اللعب بشكلٍ جيِّد ومنظم".
عبَّر كولو توريه عن امتنانه وشُكره لدعم مشجِّعي السيتي وصرَّح عن إعجابه بأغنية كولو ويايا التي ردَّدها المشجِّعون خلالَ الأشهر الستَّة الماضية.
وقد قال المدافعُ الإيفواريُّ قبل رحلة السيتي لمواجهة وست هام: "إنني أحبُّ تلك الأغنية، وفي كلِّ مرة أسمعها ترتسم ابتسامة كبيرة على وجهي لأنها أغنية خاصة لي ولأخي".
وأضاف: "كما أن يايا يحبُّها أيضًا إنه شيء رائع حين سماعنا أسمائنا تتردَّد معًا وعلى الرغم من أنني لا ألعب غالبًا في التشكيلة الأساسية، إلا أن الجماهير لا تزال تفكِّر فيَّ وتردِّد اسمي".
أما بالنسبة لمباراة الغد السبت فقد أضاف كولو الذي لعب 88 مرة لمانشستر سيتي حتى الآن: "إذا كنت تريد أن تصبح بطلاً عليك أن تذهب لهذه الأماكن الصعبة وتفوز بها، وسوف يكون أمرًا صعبًا بسبب مشجِّعي ويست هام فيمكنهم أن يجعلوا ملعب أبتون بارك صاخباً جدًّا لكن من المهمِّ أن نتأكَّد من أنهم لا يضعون الكثيرَ من الضغط علينا".
وأضاف كولو الملقب بالحبيب: "ستكون مباراةً صعبةً وكبيرة ضدَّ فريق جيِّد للغاية فعلينا أن نكون مستعدِّين للمقاومة حتى النهاية وخاصَّة أننا على أرضهم، لذلك يجب أن نبذل أقصى جهدنا بدءًا من انطلاق المباراة وحتى الفوز بالنقاط الثلاث".
على ما يبدو سيكون لدى كولو منافسة كبيرة مع وجود كلٍّ من فينسنت كومباني وجوليون ليسكوت وماتيجا وناستاسيتش للحصول على مكانٍ في التشكيلة الأساسيَّة، حيث اعترف مدافعُ أرسنال السابق أنه من الصعب أحيانًأ مشاهدة المباريات من على دكة الإحتياط لكنه سيستمرُّ في المعركة للحصول على مكانٍ.
حيث قال: "لم أكن منتظمًا للموسمَيْن الماضيَيْن ولذلك من الصعب الحصول على مكانٍ رئيسيٍّ في التشكيلة، ولكن أحاول تقديمَ أفضل ما عندي عندما أشارك أساسيًّا".
"إننا نتعامل معًا لنظهر بشكلٍ أفضل، ومانشستر سيتي هو النادي المفضل لي وسوف ألعب دائمًا من جهتي وأظلُّ ملتزمًا تمامًا".
كما أضاف كولو: "إن الشيء الأكثر أهميَّة هو مانشستر سيتي، وسوف أكون دائمًا على استعدادٍ لأقوم بعملي ومساعدة النادي ليستمرَّ ويظلَّ ناجحًا".
مانشيني: مع فيرناو وبجيرستين سنحقِّق أهدافَ النادي
صرَّ مدرِّب مانشستر سيتي روبيرتو مانشيني أنه كان سعيدًا بالتغييرات التي تظهر على بطل الدوري الإنجليزي الممتاز.
فمع تعيين الإسبانيِّ بجيريستين مديرًا لكرة القدم هذا الأسبوع، وتعزيز اتصالات برشلونة التي بدأت عندما قَدِم فيرانسوريانو الرئيس التنفيذيِّ للنادي.
حيث صرَّح المدرِّب بقوله: "أعتقد أن السنوات الثلاث أو الأربع القادمة ستكون مهمَّة للغاية بالنسبة لنا والآن مع فيرانو تكسيكي يمكننا العمل بشكلٍ جيِّد للغاية وتحسين فريقنا".
كما أضاف قوله: "دائمًا كنت أرى مستقبلي هنا، ولقد وقَّعت عقدًا للسنوات الخمس المقبلة لأن مستقبلي مع هذا الفريق، لأنني أحبُّ العملَ مع الأشخاص الجدِّيِّين والمحترفين مثل المالك ورئيس مجلس الإدارة، والآن أعتقد أن لدينا الوقت لتحسين وبناء أقوَى فريقٍ".
وفيما يتعلَّق بتكسيكي قال مانشيني: "لقد لعبتُ ضدَّ تكسيكي منذ سنواتٍ عديدةٍ وأنا سعيدٌ جدًّا، لديه الكثير من الخبرة مع نادٍ مثل برشلونة وهذا سببٌ آخر يمكننا أن نعمل معًا أيضًا، لقد عملنا جيِّدًا العامَيْن الماضيين، ويمكن أن نفعل ما هو أفضل في المستقبل. ومن المهم أنه عمل مع نادي برشلونة، وهو فريق رائعٌ لذلك أعتقد أنه سيكون إضافةً مهمَّة جدًّا".
ثم أضاف قوله: "لم أكن أعرف أننا كنَّا الفريقَ الوحيدَ الذي لم يهزم في الدوري الإنجليزيِّ الممتاز الأسبوع الماضي، فقد كنت أعتقد أننا في المركز الأخير في الجدول".
وقال مانشيني: "لقد قرأتُ أن تكسيكي الآن.. والقادم هو جوارديولا أو مدرِّب آخر سوف يأتي إلى هنا ولكن هذه ليست مشكلتي. أنا هنا، وأريد أن نستمرَّ في العمل بشكلٍ جيِّد لأننا في هذه اللحظة على استعدادٍ لبناء وتحسين فريقٍ قويٍّ".
وأضاف المديرُ الذي يحلُّ فريقُه على مضيفه وست هام يوم غدٍ: "أنا سعيدٌ للغاية لأن لدينا رئيسًا تنفيذيًّا جديدًا وأيضًا كان يعمل لبرشلونة، ولديه خبرة كبيرة من فريقٍ كبيرٍ، إن تكسيكي له وظيفته، وفيران له وظيفته، ولكن أعتقد أننا يمكن أن نعمل بشكلٍ جيِّد جدًّا ومعًا يمكننا أن نعمل بسرعةٍ ونحقِّق نتائج أفضل".
ومهما يكن من أمر فقد تلقَّى مانشيني بعض الأخبار عن المدافع ميكا ريتشاردز الذي أصيب في ركبته خلال مباراة الأسبوع الماضي مع سوانزي، ففي وقت سابق من الأسبوع الماضي أعلن النادي أنه قد تصل مدَّة غيابه إلى أربعة أشهرٍ ولكن مانشيني قال اليوم خلال المؤتمر الصحفي: "في رأيي أنه سيغيب ثلاثةَ أو أربعةَ أسابيع كحدٍّ أقصَى وربما شهر، أنا لا أعرف لماذا قال البعض ثلاثة أشهر، إنها ليست إصابةً خطيرةً، إنها فقط غرزتان في الركبة، وبالنسبة لي وهذا أمر جيِّد بالنسبة لنا".
مانشيني ينفي شائعات رحيله عن "السكاي بلوز" لتولي تدريب موناكو الفرنسي...
أصر مدرب مانشستر سيتي روبرتو مانشيني أنه سيبقى مع بطل الدوري الإنجليزي الممتاز حتى عام 2017 وذلك في الوقت الذي انتشرت فيه بعض التقارير التي خرجت من قبل صحيفة الجارديان عن توصله لإتفاق لتولي تدريب نادي موناكو الذي ينشط حاليًا في دوري الدرجة الثانية الفرنسي والذي يسير على خطى السيتي في الاستثمار على اللاعبين مع مالكه الروسي دميتري ريبولوفليف.
إلا أن المدرب الإيطالي نفى كافة هذه التقارير، وعلق مازحًا "في العام الماضي كنت قريبا من الرحيل إلى سبعة أو ثمانية أندية، لكنني فضلت البقاء لأنني عملت هنا بشكل جيد في الأعوام الثلاثة الأولى. حتى لو كان هناك من يعتقد بأننا لم نقم بعمل جيد ، فإننا أحرزنا ثلاثة ألقاب في عامين وأنا سعيد للغاية، إننا نعمل بشكل جيد، أعتقد أن الأعوام الثلاثة أو الأربعة المقبلة ستكون مهمة جدًا بالنسبة لنا".
كما أعرب "المانشيو" عن ثقته أن تعيين تشيكي بيجيرستاين في في منصب مدير الكرة الأسبوع الماضي سيُساعده على القيام بعمله بشكل أفضل، وقال "أعتقد أننا الآن مع المدير التنفيذي الجديد فيران سوريان وبوجود المدير الجديد للكرة بيجيرستاين يمكننا العمل بشكل جيد للغاية، يمكننا تطوير فريقنا
واختتم "هذا هو مستقبلي، لقد وقعت عقدًا لخمس سنوات مقبلة لأنني أؤمن بهذا الفريق، ولأنني يمكن العمل مع أشخاص جادين مثل الملاك والرئيس فيران، من الصعب إيجاد أشخاص يتعاملون بشكل جيد مع المدرب وبالنسبة لي هذا أمر رائع".
على الرغم أنه قيل في البداية أنه سيغيب أربعة أشهر !
خرج مدرب مانشستر سيتي روبرتو مانشيني بأنباء سارة لجماهير فريقه عندما أكد أن ظهيره الأيمن ميكا ريتشاردز قد يُحقق عودة سريعة للملاعب بحلول شهر ديسمبر القادم، على الرغم من خضوعه لجراحة في الركبة الأسبوع الماضي بعد إصابته خلال مباراة سوانسي سيتي في المرحلة السابقة من الدوري الإنجليزي الممتاز.
وكان الطاقم الطبي للسيتي قد أكد في البداية أن المدافع الدولي الإنجليزي قد يبتعد عن الملاعب لمدة قد تصل إلى أربعة أشهر بعد خضوعه لعملية جراحية في الركبة، لكن مانشيني قال يوم الجمعة أن اللاعب قد يكون أمامه شهرًا واحدًا فقط قبل العودة للملاعب مجددًا.
وقال المدرب الإيطالي "قرأت ثلاثة أشهر، ولكني لا أعرف صحة ذلك أو لماذ يُقال! أعتقد أنه قد يغيب ربما لنحو ثلاثة أو أربعة أسابيع كحد أقصى، الإصابة لم تكن خطيرة كما كان يُعتقد، إنه أمر جيد بالنسبة له".
وستُخفف عودة الأرجنتيني بابلو زاباليتا في مباراة الفريق أمام ويستهام يونايتد على ملعب الأخير "الأبتون بارك" اليوم السبت من الأزمة التي يُعاني منها مانشيني في مركز الظهير الأيمن في ظل إصابة ريتشاردز والوافد البرازيلي الجديد مايكون.