لن نحقق الاسيوية هذا العام الا بهذين الامرين فقط فقط فقط ...@ - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم

مناجي الهلال · #1 11/07/2012, 10:59 PM

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته ...

حقيقة ماتفعله الادارة من طريقة حسم لملف المدرب

وماصحبها من تأخير

وماتفعله حاليا في التأخير في التعاقد مع اللاعبين

هو امر محبط لنا كجمهور ...

لانه المنطق والواقع يقول

تأخر في التعاقد مع المدرب

يؤدي للتاخر في التعاقد مع اللاعبين ( يحدث حاليا)

وسيؤدي الى التأخر في الحصول على البطولة ( بعد عامين او ثلاثة )

حقيقة سياسة الامير عبدالرحمن حاليا في التعاقد مع اللاعبين الاجانب اختلفت جذريا عن السابق

لا اعلم ما السبب

هل الدعم المادي ضعف ولايوجد تمويل جيد للصفقات ؟ ام ان السبب هو في المفاوض

ام ماذا ؟

بدت اصل الى قناعة تامة

ان الاسيوية هذا العام ان تحققت

فسيكون بأمرين لاثالث لهما ...

اولها

توفيق من الله عز وجل

وثانيها

وجود عامل الحظ

بحيث ان تتعرض الفرق التي سنواجهها لمشاكل تمكننا من الوصول للنهائي والفوز فيه

اما ثقتي في اللاعبين والمدرب والاجانب فهي لاتزيد عن 20%

فالمحليين سبق ان تم تجربتهم في مباريات اسيوية سابقة واثبتوا فشلهم

واللاعبين الاجانب لم نعلم من هم بعد لنحكم وهم القشة التي سنعلق الامل عليها في حال كانت الاسماء تستحق

ومما يزيد توتر الجمهور هو بطء الادارة في الحسم مع لاعبين نعرف مسبقا من هم ومراكزهم

بمعنى لاعب مدافع كتوريه طلب مهلة وبالغ بشروطه وانت تفاوض البرازيلي كارلوس لماذا لاتوقع معه ؟

لماذا نعطي المهلة تلو المهله ؟

ايضا هرماش طالما انه سيذهب وياتي ريمي لماذا التاخير ؟

لا اعلم هل تنتظر الادارة من توريه وغيره ان يصحو من النوم ويقولوا نوافق للعب معكم بنفس الشروط التي تريدون ؟

سياتي من يقول ان التفاضو فيه وفيه وان الامور تتبدل

ساقول له ولماذا لم تتبدل عندما حضر ويلهامسون ورادوي وغيرها من الصفقات التي حسمت بسرعه

واستفاد منها الفريق ؟

سمو الامير سياستك الحالية بادارة الهلال وبالاخص الفريق الكروي الاول محبطة وبطيئة

ويشوبها الكثير من الاخطاء اتمنى منك تعدليها بعيدا عن وضع المبررات ورميها تجاه الاخرين

او رميها تجاه كلمة ( التفاوض) فيه شد وجذب

وكما نرى في الهلال سيضيق الوقت للتعاقد مع الاجانب كما ضاق مع المدرب

وسيتم التوقيع مع اي لاعب اجنبي لتغطية الخانه بدلا من ذهابها دون وجود احد فيها

فقط

اتمنى من الله عز وجل ان يوفقنا

وثانيا ان يخدمها الحظ