![]() |
(وان شكرتم لازيدنكم ) لازم اي واحد منا يشكر الله ع كل شيء واهم شيء ان الواحد يكون بصحه وعافيه .. |
قولوا معي .... استغفرالله.... الحمدلله... لااله الا الله.. الله اكبر.... |
شتم رجل عمر بن عبد العزيز فقال عمر : لولا يوم القيامة لأجبتك.. |
ومن أحاديث حبيبنا: ((لاتحقرن أحدا من المسلمين،فإن صغيرهم عندالله كبير)) |
(تسعة أعشار حسن الخلق التغافل) من أقوال الامام أحمد ابن حنبل رحمه الله |
إذا ملت الدنيا من الهمومي وضاقت عليك الارض من كل مخارجها اسجد لربك خالق الكون وحال العبد بقبضته مايدومي |
يقول حبينا: ((يسروا ولا تعسروا ،وبشروا ولا تنفروا)) لنجعلها نصب أعيننا دائما |
الحياة الم يخفيه ( أمل )وأمل يحققه ( عمل ) وعمل ينهيه ( أجل ) ثم يجزى كل امرئ ( بما فعل ) ...( فكن لله كما يريد ,,, يكن لك فوق ماتريد )... |
خلِكْ [ ثقيل ] وخلْ كلآمِكْ بِ مقيآس ! |
كل شي هباء إلأ ذكر الله بقاء وكل شي عناء الا الشغل بطاعة الله راحه وهناء وكل القلوب تفترق الأ قلوب جمعها حب الله وصدق الأخاء .... |
|
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته قال ابن القيم رحمه الله : [ تالله ما عدا عليك العدو إلا بعد أن تخلى عنك المولى فلا تظن أن العدو غلب ولكن الحافظ أعرض ] .اهـ قلت : وفي هذه الكلمة الثمينة فوائد * منها : أنه ما كان لعدوك عليك من سلطان عندما كنت مع المولى ولكن بعد أن تخليت كان الجزاء أن تخلى الله عنك فأنت الذي أكسبته الجراءة عليك ببعدك عن راعيك * ومنها : أن الذنب دخل عليك بمصيبتين : الأولى : أن تخلى الله عنك ، فخذلك ، وأسلمك لعدوك ، فلست لحفظه ورعايته أهلاً ، فقد ضيعت الله ؛ ومن ضيع الله ضيعه الله ، وأَعْظِم بها من مصيبة. الثانية : أَنْ تَسَلَّطَ عليك العدو فصرت بذنبك مملوكاً ، رقيقاً ، رهين عدو لا يرحم ، ولا يخاف الله فيك. * ومنها : أن أعداء الله لا ينتصرون على أوليائه ، وأنه تعالى لا يُسْلم أوليائه ، فإن الله غالب وليس بمغلوب ، قال تعالى : ? وَإِنَّ جُنْدَنَا لَهُمُ الْغَالِبُونَ ?(1) . وقال أيضاً : ? كَتَبَ اللهُ لأَغْلِبَنَّ أَنَاْ وَرُسُلِي . . . ? (2) . فمن غالب الله غلبه الله ،(( ولَيُغْلَبَنَّ مُغَالِبُ الغَلابِ )). إذن إنما دخل عليك عدوك ؛ بذنوبك ، ومعاصيك ، فدعها ولا تُعِنْ عدوك على نفسك ؛ فتهلك. وهذا لبيان حقيقة الداء فإن الداء الحقيقي الذي تعاني ولا تشكو(!) ؛ هو الذنب والخطيئة ، والغفلة عن الله ، والأماني الزائفة ، وتسويف التوبة ، واتباع الهوى. وهذا الذي ذكرتُهُ أمر مهم جداً فيما أنت فيه فكن فَطِناً لَبيْباً ينعم الله عليك ، ويُنير لك الطريق (3). |
كان صلى الله عليه وسلم : اذا دخلت العشر شد مئزره وأحيا ليله وأيقظ أهله |
لا نوم في ليالي العشر : فقد كان النبي صلى الله عليه وسلم يحيي ليالي العشر وهذا بالتهجد فيها والصلاة . |
أخواني وأخواتي : الله الله بالجد والاجتهاد فيما بقي من أيام الشهر المبارك فإنما الأعمال بالخواتيم وإنما تخرج الخيل الأصيلة غاية ما عندها في نهاية السباق .. |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:37 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd