![]() |
روى الترمذي عن النعمان بن بشير، قال: سمعت رسول الله صلى الله عليه وسلم يقول على المنبر "إن الدعاء هو العبادة". |
قال حبيبنا صلى الله عليه وسلم : (من صنع إليه معروف ، فقال لفاعله : جزاك الله خيرا ، فقد أبلغ في الثناء ) . |
ماتضيقـ إلاتُفرجـ بإذنـ الله .... |
رأى إبراهيم بن أدهم رجلا مهموما فقال له :أيها الرجل إني أسألك عن ثلاث تجيبني قال الرجل: نعم. فقال له إبراهيم بن أدهم :أيجري في هذا الكون شئ لا يريده الله؟قال : كلا قال إبراهيم :أفينقص من رزقك شئ قدره الله لك؟ قال: لا قال إبراهيم:أفينقص من أجلك لحظة كتبها الله في الحياة؟ قال: كلا فقال له إبراهيم بن أدهم: فعلام الهم إذن؟؟! حقا فعلام الهم!!! |
سُئل الإمام أحمد : متى يجد العبد طعم الراحة ؟ فقال : عند أول قدم يضعها في الجنة !! |
|
قــآلـ الرسولـ صلى الله عليه وسلم (لا تحقرن من المعلروف شيئا و لو ان تلقي اخيك بوجة طليق) |
مامعنى((اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ))؟ المعنى هو أن ما أعطاه الله تعالى وقدره لعباده من الخير، لا يستطيع أحد مهما كان أن يمنعه عنهم، وما منعه عنهم من الخير لا يستطيع أحد أن يوصله إليهم، فمن أسمائه الحسنى (المانع الضار النافع...) وفي الصحيحين وغيرهما: أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يقول في دبر كل صلاة مكتوبة: لا إله إلا الله وحده لا شريك له، له الملك وله الحمد وهو على كل شيء قدير، اللهم لا مانع لما أعطيت، ولا معطي لما منعت، ولا ينفع ذا الجد منك الجد |
سسبحآآن آلله وبححمده ، سسبحان الله العظيم |
مدى صحة حديث أبي الدرداء اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، عليك توكلت ... يقول: جاء رجل إلى أبي الدرداء وقال: يا أبا الدرداء قد احترق بيتك! قال: لم يكن الله ليفعل بي ذلك؛ من كلمات سمعتهن من رسول الله صلى الله عليه وسلم، وهي: اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، عليك توكلت، وأنت رب العرش العظيم، ما شاء الله كان وما لم يشأ لم يكن، لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم، أعلم أن الله على كل شيء قدير، وأن الله قد أحاط بكل شيء علماً، اللهم إني أعوذ بك من شر نفسي ومن شر كل دابة أنت آخذٌ بناصيتها، إن ربي على صراط مستقيم، من قالها حين يصبح وحين يمسي لم تصبه فتنة لا في نفسه ولا ماله ولا أهله، وإني قلتهن هذا اليوم، فقال: فذهبنا إلى بيته فوجدنا كل ما حوله قد احترق وداره لم تحترق. ما صحة هذا الحديث، وإذا كان ضعيفاً فهل نعمل به؟ جواب الشيخ : عبدالعزيز بن باز " رحمه الله " الحديث ضعيف، ولكن إذا عمل به الإنسان رجاء أن ينفعه الله به فهو ذكر طيب، وهو ذكر عظيم ذكر طيب لا بأس به، لكن من غير اعتقاد أنه يحصل به هذا المطلوب، وبغير اعتقاد أنه سنة، لكنه ذكر من أعظم الذكر المشروع، ذكر طيب عظيم مشروع، لكن لا يعتقد فيه هذا الشيء الذي جاء فيه، ثم يقول: فعلت ولم يستجب لي! ولم يحصل، لكن الأذكار الشرعية كلها مطلوبة. - نقف قليلا لو تكرمتم سماحة الشيخ عند العمل بالأحاديث الضعيفة، هل يشرع ذلك أم لا؟ ج/ إذا وافقت الأحاديث الصحيحة في المعنى كأحاديث الأذكار والاستغفار والتوبة من غير اعتقاد ما علق عليه في الأحاديث الضعيفة. - إذن إذا لم يكن لها سند صحيح فلا يعمل بها؟ ج/ إذا كان المعنى صحيح فلا بأس، يعمل به ولا بأس، ولا يضر، لكن من غير اعتقاد ما جاء في الحديث: أنه يفعل به كذا، وأنه يحصل له كذا، ويحصل له كذا. |
- تبسمك في وجه أخيك صدقة. =) |
كان رسول الله صلى الله عليه و سلم يكثر من هذا الدعاء اللهم إني أعوذ بك من الهم و الحزن، و العجز و الكسل و البخل و الجبن ، و ضلع الدين و غلبة الرجال |
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : "اقرب ما يكون العبد من ربه و هو ساجد فأكثروا الدعاء" رواه مسلم. |
قال حبيبنا المصطفى: ((اللهم من ولي من أمر أمتي شيئاً فرفق بهم فارفق به، ومن ولي من أمر أمتي شيئاً فشق عليهم فاشقق عليه)). |
ماأحلم الله جل في علاه سبحانك ربي سبحانك حليم لا يغضب .. كلمات الاستاذه مني العديم .. |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 09:32 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd