وصل الهلال كماهو معروف لدور الثمانيه في دوري الابطال الاسيوي
بسهوله وذلك لاول مره من 6 سنوات (يكون وصول الزعيم سهلا وسط تفائل جماهيري)
لكن الانباء الاخيره تجعل المشجع الهلالي(الطامح لزعامه والصداره واستعاده ذكريات زعامه القرن في اسيا)
يستغرب من الاهمال في القرار من الرئاسه الهلاليه
وهذا التردد والفتور الغريب
الفريق يحتاج
لمهاجم اجنبي مميز مع الهداف الكوري
والاداره الى الان متردده
وهناك انباء تشير لتعاقد الهلال مع مدافع اجنبي
واتمنى ان حضر ان يكون على حساب هرماش
وان تبقى الاداره الجناح (ولي) خصوصا والفريق يعاني من الضعف في اللعب على الاطراف ولا يوجد لديه ظهير ايمن تقليدي ولا لاعب وسط ايمن
وبتالي وجود ولي سيغطي النقص الحاصل في الجهه اليمنى بأكملها
كل مانتمنى ان لايعود(الفشل وعجز الحيله)وان لايذهب جمهور الزعيم للملعب فيتفاجىء بنفس المشاهد الممتده في ال6 سنوات الاخيره تتواصل امامه
وهو يدخل الملعب ليجد احدا ممن يرتدي شعار الزعيم وقد اعاد مشاهد الفشل ويجعل من تمثيله للهلال فرصه ليلتقط الصور لنفسه دون ان يفيد او يخسر من الجهد نقطه عرق واحده ليجزم وبنفسه على خطى من اشركه ومن ضن بأن عنصر الفشل قد ينجح يوما وقد تصنع منه كثره الفرص والتكرار عنصرا قابل لنجاح
لكن هيهات لعنصر الفشل ان يكون ناجحا مهما تكررت الفرص يا اداره الهلال
