كان عمر بن عبد العزيز رضي الله عنه يجمع العلماء فيتذاكرون الموت، والقيامة، والآخرة، فيبكون حتى كأن بين أيديهم جنازة. أين نحن الآن منهم

غابت مشاعر خاطرك واختفى الصوت وراحت بقايا طلتك » مع وعودك يا صاحبي تدري وش أقسى من الموت إنك تعز انسان .. ناسي وجودك .

مهوب محزني على حاجتن فيك الا ان قلبي شايفن بك غناته كن الطيوف تقول وش حال غاليك واقول راح ومابقى الا غلاته .

لا خنت شخص(ن) لا تحاول تواسيه اللي حصل ما عاد ينساه مره ولاصرت متعود على اللي تسويه جلدن ماهو جلدك على الشوك جرّه .

دعاك الصمت يابوح المواجع ليه ماتوحيه دعاك ومقصده يجمع شتات صعب تجميعه مدام ان الامل ميت ودمعة فرحتي ترثيه تعالي ياجروحي ودعيني يوم تشيعه

. خـلك على الفرقا قويّ الـعزايم مـن يتبع المقفين يصغر وينـهان مايستوي تسهر لجل شخص نايم لو هو يحبك مارقد وانت سهران

الشتاء قرّب وحالي لايطاق لاصديق ولا نديم ولا خليل ماهنا لمسه ولاحتى عناق انتظرني ياحليب الزنجبيل .

سرى الليل والغربي علينا سرى ساريه يجدد جروحـن ما تشالـت .. ولا ماتت لا عرض علي طاريه سجيت مع طاريه وقمـــت اتذكر ليء علومن معـه فاتت

ربما غداً أو بعد غد ربما بعد سنين لا تُعد ربما ذات مساء، سنلتقي في طريق عابر دون قصد ..!!

كان لدي أحلام .. والان سقط منها حرف ( الحاء ) !!

وش قلت لك يوم التقينا من سنين ماقلت لك أن آخر الدرب مسدود شوفي وصلنا للنهايه و هالحين لا نقدر نكّمل .. ولا نقدر نعود .

الخصر كنه قطن مـن صنـع نـداف مبـروم وتغطيـه زيـن النفانـيـف يصيبنـى لاشفتهـا جـن وشـعـاف وأونس بصدرى مثل وصف العواصيف .

تذبحين برمش عينک / ي آلفتؤن جل ​​من سوآك في صوره ' ملاك وان خجلتي ! صآر للوجنآت لون لعنبو .. جد آلحلا مآإكثر حلاك .

قلبي لها كلّ ماهبّ الهوى يومي الجادل اللي رمتني في علاقتها فيها جمال العرب والفرس والرومي متوزّع ٍ في ملامحها ... وأناقتها .

فاتنه في خدها غمازتين وشامه ‏والحور طال العيون السود وأستأسرها ‏طول عنق ووسع عين لين خصر وقآمه ‏وطيب قلب وزين طبع وثقلها يسترها .