|
نحن ننتظر ، و هم يتجاهلون ، لن يدوم اﻹنتظآر طويﻼً من أجلهم .. للنفس طاقـةة و ل الصبر حدود ! إن إستمر التجاهل نفذ الصبر .. و إنتهـى گل شئ |
آكره أن يستفزني أحدهم بسؤال هو يعلم جوابه جيداً حينها لا أملك إلا أن أعطيه جواب لا يريده مطلقاً |
لآ أعاتب و لا أتكلم ! لأنيٌ قآسية جدّاً فيٌ العتابّ : ) أستطيع أنْ أحطم قلوبهم بكلمه !!! أستطيع أنْ أخسرهم ب حروف خرجت منيٌ مبعثره منْ [غير قصد] , ! وُ دائما أقول لهم ، لآ تستفزوا صمتيٌ أبدا ! وُ لكنهم يعتقدونْ دَآئِمـاً أننيٌ أمزح معهم ! |
نعععم انننناا مزااجججيہ أكرهه ألاواممرر لاتعجبني معظم الامور اهجر من ﯾفتقر ل ادبہ معي هااادئہ و مزعجہ ‹$ .. ! لا احب ان يعلمني احدهم مَ ﯾججب علي فعععلہ .. !̵ |
يارب ااِجعلہَ مسسآآء ينثرَ طعمَ ' ااِلابتسامہَ على وجہَ ااِلأحبااِب .. وحققَ لنااِ مَ نشتھي بمشيئتڳ ♡ |
قد يُعيّشنٱ “خيآلُنإَ ” في حآلّه من الٱقتِنَٱعُ انَنَآ مُهمّيَن بـِ / النِسّبَه لٱشُخَآإصَ مُعيّنين فِيّ حَيآإتُنآِ .. وُلكن, ! تأتيّ اتفَه ” المَوٱقفْ” لِ/ تَصدِمَنُآ وتبيّن لَنآ عَكس مآ نَتُوقَع تَممآم |
هُمْ لآ يَعونْ … حجمْ آلآلمْ آلمٌستحِدثْ فِ صَدورنَآ بعدْ مضّيهمْ هَمْ لآ يعلمونْ … أنّ تِفآصِيلْ أيّآمِنآْ تَشتَآقهٌمْ لَآ يعلمَونْ … بِ أنّ آًصوآتِهمْ نتخّيلهَآ فِ ذآتِ آَمآڪِنهمْ آلمٌحّببّهْ وَحدَهآ.؛ قِلوبنَآ آلمُتوجّعهْ بَعدهَمْ … هِيْ آلّتيْ تفقَهْ ذلِڪْ .! |
قد يُعيّشنٱ “خيآلُنإَ ” في حآلّه من الٱقتِنَٱعُ انَنَآ مُهمّيَن بـِ / النِسّبَه لٱشُخَآإصَ مُعيّنين فِيّ حَيآإتُنآِ .. وُلكن, ! تأتيّ اتفَه ” المَوٱقفْ” لِ/ تَصدِمَنُآ وتبيّن لَنآ عَكس مآ نَتُوقَع تَممآم |
صوت مآإ بدآخلي كآن قد بدأ يصرخ لتوّه فَ آسسكته رغمًا عنه , آبككيته قهرًا وتصنعت كل شيء بخير , وآنآ لَست بخَير |
أحيآن من كثر آلحكي تسكت ومآ قلت آلحكي تتزآحم بـٍ رآسك طوآبير الجُمل , وتصدهآ وأحيآن من كثر آلدمع , مآ عآد يمديك آلبكي كل مآ تخونك دمعتك , تشهق بهآ وتردهآ |
قصيرةُ : تلگك الحيآه : / شهيق .. إنّ لم يُتبع . . بِ ( زفير ) آنتتهت ! ...• فـ صم صيآإم مودعَ . . آفعل آقصى مآ يمكنك ، ! فَ ربما يكون رمضآإنكَ آلأخير |
زدني گرهااً بتصرفاتِگ گي لاآ اندم اذا فقدتگگ |
أحيآن من كثر آلحكي تسكت ومآ قلت آلحكي تتزآحم بـٍ رآسك طوآبير الجُمل , وتصدهآ وأحيآن من كثر آلدمع , مآ عآد يمديك آلبكي كل مآ تخونك دمعتك , تشهق بهآ وتردهآ |
قصيرةُ : تلگك الحيآه : / شهيق .. إنّ لم يُتبع . . بِ ( زفير ) آنتتهت ! ...• فـ صم صيآإم مودعَ . . آفعل آقصى مآ يمكنك ، ! فَ ربما يكون رمضآإنكَ آلأخير |
عِندما أبقى صامِتةً لوقتٍ طَويلْ ، عِندما لا أكُونُ على طبيعتي ، لا تُجرِب أبداً أن تسألنِي : مابِكَ ؟ ما الذي حَدث ؟ فإني أكرَهُ هذا السؤال “ إما أن تَكونَ قريباً لِي كفايَةً لأن تَعرفَ دُونَ سؤالي ، أو لا تسأل أبدا فأنا لن أشكو للناس . . “ |
| الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 01:12 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd