![]() |
دائمًا كن لطيفًا مع الكل ف هناك لحظات وداع ليس لها وقت مُحدد ... .... |
في أشد حالات معاناتك آلكل سيكتفي بنظرة عطف أو كلمة مواسآه ، ثم سينشغلون بحياتهم فلماذا نشتكي لهم وهناك رب يسمعنا .. عود نفسك اخي ان لاتبث شكواك لاحد الا الله لانه القائل "ادعوني استجب لكم"، |
سأبقى كما أنا ؛؛؛ وسلاما ع من راق له الإبتعاد ~ |
عذرا لن أتغير وأتنازل عن مبادىء وأخلاقي ~ لـ أجل أناس إعتقد أنهم أخوتا لم تلدهم أمي ~ فـ أنا لا أجيد فن التصنع ولبس الأقنعه !! |
إذا وجدت ظلمة في قلبك بعد معصية ارتكبتها فَ اعلم إن في قلبك نوراً، لولاه ما وجدت تلك الظلمة .. ابن الجوزي"" .... |
قصة من يقرأها يستلذ بروعة ختامها من شعر رائع: كان في شاب ثري ثراء عظيما وكان والده يعمل بتجارة الجواهر والياقوت وما شابه وكان الشاب يغدق على اصدقائه ايما اغداق وهم بدورهم يجلونه ويحترمونه بشكل لا مثيل له.... ودارت الايام دورتها ويموت الوالد وتفتقر العائلة افتقارا شديدا فقلب الشاب ايام رخائه ليبحث عن اصدقاء الماضي فعلم ان اعز صديق كان يكرمه ويغدق عليه واكثرهم مودة وقربا منه قد اثرى ثراء لا يوصف واصبح من اصحاب القصور والاملاك والضياع والاموال فتوجه اليه عسى ان يجد عنده عملا او سبيلا لاصلاح الحال فلما وصل باب القصر استقبله الخدم والحشم فذكر لهم صلته بصاحب الدار وماكان بينهما من مودة قديمة فذهب الخدم فاخبروا صديقه بذلك فنظر اليه ذلك الرجل من خلف ستار ليرى شخصا رث الثياب عليه آثار الفقر فلم يرض بلقائه واخبر الخدم بان يخبروه ان صاحب الدار لا يمكنه استقبال احد... فخرج الرجل والدهشة تأخذ منه مأخذها وهو يتألم على الصداقة كيف ماتت وعلى القيم كيف تذهب بصاحبها بعيدا عن الوفاء وتساءل عن الضمير كيف يمكن ان يموت وكيف للمروءة ان لا تجد سبيلها في نفوس البعض... ومهما يكن من أمر فقد ذهب بعيدا... وقريبا من دياره صادف ثلاثة من الرجال عليهم أثر الحيرة وكأنهم يبحثون عن شيء فقال لهم ما أمر القوم قالوا له نبحث عن رجل يدعى فلان ابن فلان وذكروا اسم والده فقال لهم انه ابي وقد مات منذ زمن فحوقل الرجال وتأسفوا وذكروا أباه بكل خير وقالوا له ان اباك كان يتاجر بالجواهر وله عندنا قطع نفيسة من المرجان كان قد تركها عندنا امانة فاخرجوا كيسا كبيرا قد ملئ مرجانا فدفعوه اليه ورحلوا والدهشة تعلوه وهو لا يصدق ما يرى ويسمع ولكن... اين اليوم من يشتري المرجان فان عملية بيعه تحتاج الى اثرياء والناس في بلدته ليس فيهم من يملك ثمن قطعة واحدة... مضى في طريقه وبعد برهة من الوقت صادف امرأة كبيرة في السن عليها آثار النعمة والخير فقالت له يا بني اين اجد مجوهرات للبيع في بلدتكم فتسمر الرجل في مكانه ليسألها عن اي نوع من المجوهرات تبحث فقالت اي احجار كريمة رائعة الشكل ومهما كان ثمنها... فسألها ان كان يعجبها المرجان فقالت له نعم المطلب فأخرج بضع قطع من الكيس فاندهشت المرأة لما رأت فابتاعت منه قطعا ووعدته بأن تعود لتشتري منه المزيد وهكذا عادت الحال الى يسر بعد عسر وعادت تجارته تنشط بشكل كبير فتذكر بعد حين من الزمن ذلك الصديق الذي ما ادى حق الصداقة فبعث له ببيتين من الشعر بيد صديق جاء فيهما: صحبت قوما لئاما لا وفاء لهم... يدعون بين الورى بالمكر والحيل. كانوا يجلونني مذ كنت رب غنى.... وحين افلست عدوني من الجهل. فلما قرأ ذلك الصديق هذه الابيات كتب على ورقة ثلاثة ابيات وبعث بها اليه جاء فيها: اما الثلاثة قد وافوك من قبلي... ولم تكن سببا الا من الحيل. اما من ابتاعت المرجان والدتي.... وانت أنت أخي بل منتهى املي. وما طردناك من بخل ومن قلل... لكن عليك خشينا وقفة الخجل !!! نعم الصداقة |
سورهُ البقرة كامله " ربي اجعلها شاهدهً لي " عبدالرحمن السديس ـ http://rb2.in/6K1 سعود الشريم ـ http://rb2.in/6K2 عبدالباسط عبدالصمد ـ http://rb2.in/5Mh محمد المنشاوي ـ http://rb2.in/7zB ماهر المعيقلي ـ http://rb2.in/7zC ادريس ابكر ـ http://rb2.in/5Tg عبدالله الجهني ـ http://rb2.in/7zD محمد المحيسني ـ http://rb2.in/7zE ياسر الدوسري ـ http://rb2.in/7zF ناصر القطامي ـ http://rb2.in/7zG محمد ايوب ـ http://rb2.in/7zI عبدالولي الاركاني ـ http://rb2.in/7zJ احمد العجمي ـ http://rb2.in/7zK مشاري العفاسي ـ http://rb2.in/7zL سعد الغامدي ـ http://rb2.in/7zM ابو بكر الشاطري ـ http://rb2.in/7zN |
لعلَ فِ ﺎلأمَر خَيراً : ﺎقصْر ععبَارهہ عَمِيقَہ دعَہا عَلى لسَانِک دائماً ♡"" ........ |
الحمدُللہ على ضيق و فرح على دمع و ضحك - الحمّدللہ حمدًا تطيبّ بہ الحياة ♥" ...... |
الحياة : قد تتعثر ولكنها لا تتوقف ! الأمل : قد يقل ولكن لا يموت أبداً ! الفرص : قد تضيع ولكنها لا تنتهي !" ...... |
لو علمنا كم نغرق في الأجر .. بعد المِحن .. لما تمنينا .. سُرعة الفرج ! |
' و عشان الحياة فانيه ؟ عيشها لربك ~0) |
شُعور مُخيف عندما تتفكّر فيه ، لا خروج من الجنّة ولا خلاص من النار للأبد ! لذلك كان من قمة الغباء والغبن أن نخسر الجنّة لأجل حياة ليست بالحياة ! لأجل دنيا ستنقضي لا محالة ، و بعدها الحياة الحقيقية اللامنتهية .. حتى النوم الذي هو نصف موت لا وجود له لن ينام أهل النار لأن عذابهم متواصل ، ولن ينام أهل الجنّة لأنهم في راحة لا يحتاجون معها للنوم ! بمعنى أنه -إضافة للخلود الأبدي- لن تجد مفرًا أو مستراحًا في جهنم إطلاقًا ! ولن تضيع منك لحظة جميلة في الجنّة إطلاقًا كل شيء مستمر ! فكّر دائمًا بخُلود الآخرة ، ستجد نفسك رغمًا عنك تستحقر حياة لا تساوي عند الله جناح بعوضة ، حياة قال الله عنها: {كأن لم يلبثوا إلا ساعة} *دنيا زائلة لا محالة. |
قصه رائعه ... طلب الخليفة عمر بن الخطاب (رضي الله عنه) من اهل حمص ان يكتبوا له اسماء الفـقراء والمساكين بحمص ليعطيهم نصيبهم من بيت مال المسلمين ؛ وعندما وردت الاسماء للخليفة فوجئ بوجود اسم حاكم حمص/ سعيد بن عامر موجود بين اسماء الفـقراء وعندها تعجب الخليفة من ان يكون واليه على حمص من الفـقراء سأل اهل حمص ؛ فأجابوه انه ينفق جميع راتبه على الفقراء والمساكين ويقول (ماذا افعل وقد اصبحت مسؤلا عنهم امام الله تعالى) وعندما سألهم الخليفة هل تعيبون شيئا عليه؟ اجابوا نعيب عليه ثلاثا ؛ فهو لا يخرج الينا الا وقت الضحى ؛ ولا نراه ليلا ابدا ؛ ويحتجب علينا يوما في الاسبوع وعندما سأل الخليفة سعيد عن هذه العيوب اجابه ؛ هذا حق يا امير المؤمنين اما الاسباب فهي؟ اما اني لا اخرج الا وقت الضحى لأني لا اخرج الا بعد ان افرغ من حاجة اهلي وخدمتهم فأنا لا خادم لي وامرأتي مريضة ؛ واما احتجابي عنهم ليلا لاني جعلت النهار لقضاء حوائجهم والليل جعلته لعبادة ربي ؛ واما احتجابي يوما في الاسبوع لاني اغسل فيه ثوبي وانتظرة ليجف لاني لا املك ثوبا غيره .. فبكى امير المؤمنين عمر رضي الله عنه. كم نفتقد لمثل هؤلاء الناس في زماننا هذا . |
الحمد لله الذي جعلتني عبداً ذليلاً لأعرف عظمتك وقدرتك وكبرياءك . فأسجد لك شاكراً . صباح الخير ..." .... |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 08:49 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd