<CENTER>عُشاق الليل أقوام أحبوا رَبِّهم فأحَبهم وأشتاقوا إليْه فاشتاق لهُم صلاة الوتر خير ختام ليومنا أوتروا وتذوقوا جنة الدنيا.. #صلاة الوتر
</CENTER><!-- / message -->

‏​‏​‏​اللہُمَ أگتبّلي في هذَا الصباح رضّاگ ..
ۆ عُۆنْگ ۆ نجّۆاگ ۆ أگفّني ۆ أغّنِيني ..
عمَنْ سَۆاگ ۆ أجّعلَ ”سَعادتِي“ فِي قّلبي ..
ۆ أشّرحَ صّدرَي ۆ أنّر بِنُۆرگ دّربي ..
اللھم آمَّـينْ.
صـّ♡̨̐ـِْبـٱح الـ♡̨̐ـِْــخـِْـير

**
~


أمسينا وأمسى الملك لله وحده لاشريك له له الملك وله الحمد وهو على كل شي قدير
رب أسالك خير مافي هذه الليله وخير ما بعدها وأعوذ بك من شر هذه الليله وشر ما بعدها
رب أعوذ بك من الكسل وسوء الكبر ..

*
*
~


اللهم صلِ على محمد وعلى ال محمد وعلى ال محمد
كما صليت على إبراهيم وعلى ال إبراهيم انك حميد مجيد
اللهم بارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على إبراهيم وعلى ال إبراهيم انك حميد مجيد ..

<CENTER>أُطيل النظر إلى السَماء وَ أجد أن جميع أمنياتي صغيرة عند حجمها ، وستتحقق بِإِذن الله !
</CENTER><!-- / message -->

<CENTER>من عامل خلق الله بصفة عامله الله تعالى بتلك الصفة بعينها في الدنيا والآخرة،ولهذاجاء في الحديث:"من سترمسلما ستره الله في الدنياوالآخرة"ابن القيم

د. نوال العيد
</CENTER><!-- / message -->

<CENTER>"ربيّ أستعيذك من نسيان شكرك وحمدك وتسبيحك ، فلا الامر أمري ولا العيش عيشي ، وأسالك بأسما‏ئك الحُسنى ، أن تيسر لي كل عسير'"
</CENTER><!-- / message -->

<CENTER>كتب عمر بن عبد العزيز إلى الحسن البصري كتاباً يقول فيه: أما بعد،فإذا وصلك كتابي فاكتب لي موعظة وأوجز، فردّ عليه: أما بعد،أعصِ هواك والسلام !
</CENTER><!-- / message -->

<CENTER>فتنٌ كقطعِ اللَّيلِ المظلم .. احمنا منها يارب بنورك ، وبصِّرنا بها حتى لايلحقنا ليلها ، واقبضنا لك غير مفتونين !
</CENTER><!-- / message -->

<CENTER>كيف تخشع في صلاتك ، تذكر أنك في أحد اللقاءين بربك! هو الاول والآخر يوم حسابك، حينها ستناجي ربك بخشوع، قبل أن يناجيك!
</CENTER><!-- / message -->

<CENTER>اذا شعرتَ بأنَّ الحياة تزيدُ منّ أختناقِكَ فَ إختبئ منها واعتزل الخلق وخُذ نفسك في رحلةٍ إلى السماء حيثُ الدُعاء ♡
</CENTER><!-- / message -->

<CENTER>(ما أحدٌ أحب إليه المدح من الله ، ولذلك مدح نفسه)رواه البخاري.
لنمدح من يستحق المدح ، نثني عليه ، نحمده ونشكره ، ونتخفف من مدح المخلوق.
</CENTER><!-- / message -->

<CENTER>مَ دام للدُعاء صوُت ، فَ المَصائِب خرسّاء عاجِزه .
</CENTER><!-- / message -->

<CENTER>“ وفاة تلو الأخرى ، جنائز لا تنتهي .. إلهي ان كنت القادم فأحسن خاتمتي واغفر ذنبي اللهم ثبتني عند السؤال و سخر لي من يدعو لي بدون ملل”
</CENTER><!-- / message -->