![]() |
عرّف علي بن أبي طالب ، رضي الله عنه ، التقوى فقال: (هي الخوف من الجليل ، والعمل بالتنزيل ، والقناعة بالقليل ، والاستعداد ليوم الرحيل) |
الله يوفقك وان شاء الله نكون على حسن ظنك ؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟ |
بكْ استجيرُ ومن يجير سواك ↾⇡ربــآه حقق آمنيــاتے ♥♡َ |
ااكثر الأشيااء اارهاقاً للنفس ، هو كتماان ماا نححن بحااجه لقولهہ |
من الموجِع أن تقرأ شيءً ما .. فـ يبعثر بِـ داخلك أموراً لا يعلمها سوى الله |
( إن الإنسان لربه لكنود ) معنى كنود : جحود ، من يُعَدِّدُ المصائب وينسى النعم ، لو اعطاه الله اليسير نسيه ولو أعطاه الكثير ما شكره |
من الناس من ينقل الكلام من شخص إلى شخص بقصد اﻹفساد، وما أجمل قول عمر بن عبدالعزيز لمن نقل له أن أحدهم سبه فقال له:أما وجد الشيطان رسول غيرك. |
احذر أخي :قد تعود اللعنة على صاحبها ، قال صلى الله عليه وسلم: (لا تلعن الريح فإنها مأمورة وإنه من لعن شيئا ليس له بأهل رجعت اللعنة عليه). |
لا شك أن اللسان سبب للنجاة من النار ، أو سبب للوقوع فيها ، ومن خطورة اللعن، قوله ﷺ: (لا يكون اللعانون شفعاء ولا شهداء يوم القيامة )صحيح مسلم |
إذا مات الميت فقد قامت قيامته ، وقد أفضى لما قدم ،فلا يجوز أن يُسب أو يلعن قال ﷺ : (لا تسبوا الأموات،فإنهم قد أفضوا إلى ما قدموا ). |
ثناء الناس على العبد بِخير من علامات التوفيق والمبشرات العاجلة سأل إبراهيم ربه أن يبقى ذكره مترددا عبر كل جيل ﴿واجعل لي لسان صدق في الآخرين﴾. |
علاج الرياء بـ (إِيَّاكَ نَعْبُدُ)و الكبرياء والعجب بـ (وَإِيَّاكَ نَسْتَعِينُ) و الضلال والجهل بـ (اهْدِنَا الصِّرَاطَ الْمُسْتَقِيمَ) |
نحن ننظر إلى ما ينقصنا، لذلك لانحمد الله على نعمه ، وننظر إلى ما سلب منا ولذلك نقصر في حمده (وإن ربك لذو فضل على الناس ولكن أكثرهم لا يشكرون) |
ابن القيم: (طوبى لمن شغله عيبه عن عيوب الناس، وويل لمن نسي عيبه وتفرغ لعيوب الناس، فالأول:علامة السعادة ، والثاني:علامة الشقاوة) |
يُعرف موت القلب بترك الطاعة ، وإدمان الذنوب ، وعدم المبالاة بسوء الذكر ، والأمن من مكر الله ، واحتقار الصالحين . |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 02:35 PM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd