السلام عليكم ..
شفنا ابو روان منزل قصيدة .. قلنا ياولد هالقصيدة تنفع لكم واحد
هذي قصيدة للشاعر عبدالله بن محمد بن عبدالعزيز الثميري ..
وهي من إحدى معارضاته الشعرية يعارض فيها الشاعر المعروف عمرو بن كلثوم ..
بس لا تفوتكم والله يالشاعر شكله ماشاء الله يحب الطبخ
ولأننا بالمطبخ العام على قولة هلالي الجوف
قلت ياولد خل ننزلها
[poet font="Simplified Arabic,4,black,normal,normal" bkcolor="transparent" bkimage="" border="none,4,gray" type=0 line=200% align=center use=ex length=0 char="" num="0,black" filter=""]
ألا هبي بقدرك فاشبعينا = ولا تبقي طحيناً أو عجينا
مقلقلة كأن ( القفر ) فيها = حبال قدر ما مضت السنينا
يجن الجائعون إذ رأوها = فنا يدرون ماذا يأكلونا
ترى الجوعان إذا مرت يداه = عليها خلت أن به جنونا
وقدر قد طبخناها ( بنجد ) = واخرى في ( المدينة ) زائرينا
وما جوع الثلاثة ( أم عمرو ) = بصاحبك الذي لا تعرفينا
إذا نضجت قدور القوم قمنا = ترانا للثياب مشمرينا
وقر بنا الصياني واجتفينا = وللمرق والبوادي والصحونا
لنأكل كل مافيها جميعاً = فقد صاحت مصارين البطونا
لنا ( المرقوق ) و ( الرز البخاري ) = وللطير العظام والعارشينا
خدعنا الطير فيما قد تركنا = فلن تطعم ولو نقرت قرونا
فحتى النمل لا يأتي إليه = ولا يدري شمالاً أو يمينا
فقد كنا نمص العظام مصاً = ونرضع مخه رضعاً مبينا
*** = ***
وفي يود دعيت إلى غداء = تكاثره صاحب حاضرينا
وقالوا للمضيف : أسأت فعلا = على هذا تسود المفسدينا
أفي حقي يعاتبه صحابي = حقوق البطن هم الاكرمينا
ولكن البخيل يغار منه = ويخشى أن يحاك له الكمينا
لذا لاموه وانتفضوا عليه = ولكني فضحت اللائمينا
كررت على الصحون بغير إذن = وهم في غمرة .. متحدثينا
فما التفتوا على الأطباق حتى = رأوها سلعة للمشترينا
فصاحوا صيحة المفجوع ماذا = أطار الأكل منا أم دهينا
أما علموا ( بعنترة ) الصياني = أما علموا بليث الفاتكينا
أنا الفتاك إن وافقت أرزاً = أنا الطحان للعظم السمينا
أنا المفتون في حب التباسي = فلولاهن ماكنا حيينا
انا ( قيس ) بهن وهن ( ليلى ) = ولا يخفى لقاءُ العاشقينا
[/poet]
تحياتي لكم ,.,
شــــاعـــــر يــقــدر الــطـــبـــخ قــال هــالــقـصــيــدة !!! 
..
<<<<مصدق نفسه 
..
..
.. 
.. 
.. 
..
..
<---- برنجلز 
..
..
الوضع العادي
