صِغارنا وشبابنا هؤلاء النشء الجميل بأفكارهم وحِدة نظرتهم ودِقتها وحماسهم وحُبهم للعُنصر القوي أكّدوا بأن عليك يا ياسر أن تعود و إلا فسيحملون ملاعبهم ويتجهون إليك هناك حيثُ تُقيم وتلعب ! وفي هذا اختصار بليغ لما يكمن في دواخلهم من إعجاب كبير بموهبة رياضية تُعتبر أسطورةًً للأجيال الحديثة .


ما شاء الله تبارك الله أجيال صغيرة تعرف نواقص الفريق وقدرة اللاعب مهارين ونفسياً أرجو ان تأخذ الإدارة - ونحن نحسبها كذلك - بعين الأعتبار عودة ياسر للفريق الموسم القادم بإذن الله للحاجة له في خانته ودعم للفريق ولاعبيه الأقل خبرة وخصوصاً بعد رحيل هوساوي، فياسر قائد من طراز الكبار مع الكابتن محمد الشلهوب.