كعادتها في كل عام تخرج علينا الجنادرية من خدرها المزركش وتتباهى بجمالها ورونقها..
كيف لا وهي ابنة الصحراء التي تفاخر بين كافة مهرجانات العالم بعراقتها وأصالتها
وعشقها للتراث والثقافة.
تخرج علينا الجنادرية في عامها السابعة والعشرين وقد اكتملت أنوثتها وازدانت بأفخر الحلي
كعادتها مدرستنا الجميلةةً فعلة حفل الجنادرية بشًكل جدا رائْع وجميلُ
اليكمً الصورَ ,,
خيمتنا الجميلةة
وة بسسً يً زيًن ريحة الحطبُ
بزارين الروضضة الجميلين
السيارة كبيرة بششكل واخر الحفل ما فية احد ماركب ورا بالحوض
أ
زيـن ششيً بالحفل ذا الجميلُ
توَزيعاتً
هـ الششَي لا يقااومُ
قسمنــا
قسمهمً << هههههه حركات بزارين
بقالتنا
فية بعضً الناسً كلو كراثً وصرعونــأ بسًم الله عليهــا
شوفًوا الاششياْء المطعسسةة العطر مأ أدري من وين نخشنه معلماتناً
ششي القعدة تحت السعفٌ مكان رائْع
بقالتنـــا اللي محد شراءْ منهــا