
31/01/2012, 05:15 PM
|
زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 02/04/2007 المكان: الرياض
مشاركات: 2,918
| |
الى متى السكوت على نجس النيه هذا فيه جنيه من الاسطورة سامي..!!!؟ أبي أدخل في الموضوع مباشرة وبدون مقدمات الى متى السكون على الحقود والكاذب الكويتب (جستنوف) الى متى طفح الكيل مو معقوله اللي قرأ مقالته اليوم الثلاثاء بالرياضية يستغرب كيف نشر المقال وهل راح يسكت سامي كالعادة والهلاليين كالعادة هالشخص لاتنفع معه المثالية ولاينفع معه التطنيش هذا لاينفع معه الإ رفع قضية عاجلة الى هيئة الصحافة أو الى وزارة الاعلام أو الى المحاكم لابد أن يثبت أكاذيبه ومغالطاته على الاسطورة سامي في مقال اليوم الثلاثاء يايجيب إثبات أو يرمى في السجن ولايخرج حتى بكفاله ويكفي الناس من شره ولا أصدق جريدة الرياضية بكبرها وطول باعها الصحفي تجعل مثل هذا المعتوه والمريض يكتب وبهذي الطريقه المقززه والمليئه بالاكاذيب والاحقاد والركاكه والفشل الذريع.. أتمنى من المشرفين الكرام عدم حذف الموضوع لأن مقال اليوم يخص اسطورة هلالية خدمة الهلال ولازالت تخدم الهلال حاليآ ... وأنا ذكري للحقود والمحتقن جستنوف هنا ليس لأشهاره ولكن لإيجاد حلول وأراء من الأعضاء الكرام في كيفية الطريقه المناسبه لإيقاف هذا الشخص والضغط عليه في كل مكان.. وأتمنى من البعض الرجوع لمقاله اللي كاتبه اليوم والحكم هل هو كلام عادي مثلآ يمكن تجاهله أم كلام خطير يستوجب إيقافه عند حده هذة المره لانه بصراحة مصخها مره... ..................................................... هذا المقال للي ماقرأه
سامي دول هو اكتشاف جديد ظهر مؤخرا في حلقة مميزة من برنامج (مباشر) قدمها في مساء (الحقيقة) زميلنا مشعل القحطاني من خلال استضافة المدرب السابق لنادي الهلال (توماس دول) الذي أعلن (صراحة) هذا الاكتشاف المفيد لكل من يعاني من (صداع) المثالية المصطنعة لنجم (مصنوع) بتركيبة إعلامية فكان لابد من البحث عن نفس مواصفات تلك التركيبة ليأتي المدرب الألماني مساهماً في تقديم بحثه (العلمي) لمن يرغب الحصول على معلومات مؤكدة كـ(مرجع) موثق يستند عليه بمجرد الضغط على (قوقل) وكتابة الاختراع الحديث (سامي دول) حيث من لحظة الاطلاع على كافة (مكوناته) الدقيقة التي بمقدور العين المجردة رؤيتها بلا أي عناء ومشقة سوف يلاحظ مستخدموه (خصائص) أفضل غير متوفرة في حبوب (البنادول).
ـ سامي دول لا يقتصر تأثيره عند استخدمه بمشاهدة (الحقائق) التي جاءت على لسان مدرب لحالة تخص من كان يعمل من ذلك النجم (أسطورة) في كل شيء إنما يمتد تأثيره لحالات أخرى تتعلق بكل أنواع (الكذب) ومشتقاته بما في ذلك من أراد معرفة مواصفات الشخص الذي يتعامل بـ(وجهين) وبضغطة زر تحصل على (سامي دول) الذي يساعدك في تشخيص مثل هذه النوعية من أمراض تفتك بمجتمعنا الرياضي عبر (تدخلات) تكشف جوانب من قصور مهني وسلوكيات كانت (مستخباية) محلياً عبر إعلام (محلي) يتستر عليها ليأتي إعلام (خارجي) ويفضح ما كان تحت (غطاء) ممنوع من النشر (وما خفي كان أعظم) حول لاعبين هجروا الهلال لأندية سعودية وخليجية وآخر (أجبر) على اعتزال الكرة ومدرب في فترة رئاسة (شقيق) الرئيس الحالي (بكى) في ليلة توديعه بعدما (اشتكى) الويل والثبور من (تمرد) لاعب كان سبباً في استقالته ثم في (سقوط) تلك الإدارة بتحريض إعلام هلالي (منظم).
ـ منطق العلاقة التي تربطنا بتراب أرض واحدة تفرض علي الوقوف مع ابن بلدي ولكن كما هو معروف (الحق ليس له وطن) ثم إن كل (الشواهد) كانت تدل على أن المدرب هناك من يرغب بوضعه تحت (ضغوط) نفسية من خلال أسئلة (مجهزة) من إعلام استمر أشهر (يطنطن) على سؤال واحد يخص أنباء عن قرار (إقالته) وذلك على أثر (تدهور) العلاقة بين مدرب استشف بـ(نوايا) مدير عام إدارة النادي من خلال (لقطات) تلفزيونية في بعض المباريات ضمن حركات (طفولية) بحثاً عن (المديح) ليتنسب لنصائح وتوجيهات المدرب (غير المتوج) تحققت الانتصارات ولعل التصريح الشهير الذي أدلى به للقناة الرياضية السعودية عقب عودته من الدورة (التدريبية) وهو يعلن تخليه عن منصبه كمدير عام إدارة الكرة ليصبح تصريح (المدير الفني) فيه تأكيد أن (في الأكمة ما وراءها) وقرار إقالة المدرب الألماني ما هي إلا مسألة وقت يتم اختياره بعناية فائقة عقب مباراة يسدل الستار فيها على مدرب رفض الرضوخ لإداري (ينطط) على البنج بحثاً عن (الشو) وعبارات تلمح من خلال الصورة بـ(خشوني لا تنسوني).
ـ كل هذه الشواهد كانت واضحة للعيان إلا أنه كان يتم (التكتم) عليها من إعلام يخدم الظاهرة الصوتية و(الحاكم بأمره) ولعل ما يؤكد ذلك أن رئيس النادي ليس له من الأمر شيء، تصريحه قبل إقالة المدرب بأقل من أسبوع والذي نفى نفياً (قاطعا) وجود أي نية عند الإدارة لإقالة المدرب حتى أن تصريحه تم دعمه بمنشتات صحفية مأخوذة من المثل القائل (عنزة لو طارت) وهذا واحد من مجموعة أدلة تدل على صحة كلام المدرب (دول) وأنه لم يفتر على الإداري (الأسطورة) في تطفيش اللاعبين والمدربين على الرغم من تعقيبه (المباشر) ومثالية ظهرت حينما استعان بـ(صديقيه) الدكتور والصحفي لإنقاذه من اكتشاف المحلول المرئي لكل الناس (سامي دول)، ومن أراد الحصول على النسخة الأصلية فما عليه إلا الاتصال بالزميل العزيز (مشعل القحطاني) وعلمي.. وسلامتكم. ولكم الحكم
اخر تعديل كان بواسطة » روحي الوجله في يوم » 01/02/2012 عند الساعة » 01:00 AM |