وِرد أساس: آية الكرسي، آخرالبقرة، آخرالحشر، الإخلاص والمعوذات ثلاثاً.. كل صباح ومساء.. تُعصم بها من الشرور.

ليس هناكِ شيء في هذه آلدنيـآ يستحقِ آلبكـآء عليـُــه !أكثرُ مِن آنفسسـِـنـآ] إذآ آرتكبنآ ذنبـاولم نستغفِـر♥آستغفـِـــرُكِ ربيّ وأتوُب إليكك♥

ﻮ̉ إن ٺتعسرت ﻓﻟﺂ بُـد ٲآن تتيسر ﻮ̉ إن آﺳتعصيت ﻓﻟﺂ بد ٲآن تستسھهل ﻓھذآ ﻮ̉عد ربي "ﻮ̉بشر آﻟصآبرين"

اكتموا أحزانكم . .
عنِ البشَر حتى لا تكونوا باءً سببيّة في
/ إسقاط دمعاتِـهم وإفشَاء أسراركم !
وكونوا كـ يَـعقوب حينَ قال ( إنَّمَا أَشْكُو بَثِّي وَحُزْنِي إِلَى اللَّهِ )
.. فالبشَر لن يشعروا بحجم آلامكم
وإن تحسّسوا بالقليل فلا يعلم من في القلوبَ إلا / الله
.. ولا يزيل ما فيها من همومٍ إلا / ذكره

~



,لَوْ أَحْسَسْتَ أنّ الأرض بِكَوْنِهآ ضآقت ،
والقُلوب عليك قَستْ ،
، ولا تَرى ولَو بَصيص ضوءٍ في أيّ شيءٍ حَولَك
.. و تَغْشآك آلهمْوم من كل مكآن
” فَ اهتُف و بكلّ ” ثــقــه
: وَ قُل بعزيمة ومن قلب صآدق

( يآ حيّ يآقيوم برحمتك أستغيث ، أصلح لي شأني كله ولآ تكلني إلى نفسي طرفة عين )

.. والله .. لنّ يَخزيك الله أبدآ

محمد العوضي ؛

~



هِيّ جَنّة طابَتْ وطَابَ نَعيمُها
فَنعيمُها باقٍ ولَيسَ بِفانْ

~


مَن فوَضَ أمُرھ
لَـ اللّه ماخَيييبّه أبدًا
فَ اللهَ لا يأخذ منّا (=
انّما يستبدل أشيائنا بأشَياء
اجَمل وأشَد سَعـادةَ / !

آللہمّ إني فوّضت أمريُ إليكَ فاكفني ♥

‏​‏​‏​‏​​‏​​​‏​‏​كان في الأرض أمانآن !رحل الأول وهو : رسول الله - ﺻلى الله عليه وسلم قال تعالى (ومَا كان اللهُ ليعذِبهمْ وَأنتَ فِيهم)

وبقي ﺎﻟثاني وهو : الإستغفار . . قال تعالى : ( وما كانَ اللهُ معَذبَهم وَهم يَستغفرُون ) - فَ ﻟنلتزم الأمآن الثاني '

لا تستمعوا إلى الأغاني ليس لأنها محرمة فقط ! بل لأن من وهبكم نعمة السمع لا يحبهآ ♥

لو كان هناك محلات ل بيع ﺎلسعادهہ لوجدت , ﺎلبشر يتهافتون عليها ويشترونها ب ﺎغلى ﺎلاثمان لكنهم يجهلون ) #بَ ﺎنها سجدهہ ‏​♡‏​‏​♡‏​♡ '

و مَ ٱبكاني إلا ﻟ يُضحِككني و مَ ٱخذ مني إلا ﻟ يُعطِيني و مَ حَرمني إلا ﻟ يُفضل علي و مَ ٱبتلاني إلا لآنـه يُحبني فّ اﻟحممدللَّه ♥ !

الحمدُلله ، عدد ما رجاهُ الراجُون فما ضاعُوا .. عدد ما وثقَ به الواثقون فما خُذلوا ..عدد ما أمّل به المؤملون فما خابُوا !

لو قٰـدّر للعبد أن يكتب القدٓر لنفسه ،،
لما اختار إلا ما قدّره الله عليه ..

في الدنيا جنَّة من لم يدخلها لم يدخل جنة الآخرة، وهي ذكره سبحانه وطاعته وحبه والأنس به والشوق إليه.