ماتحسر اهل الجنه على شىء ...كما تحسروا على ساعه لم يذكر فيها اسم الله

المعـاق : ليس من يجلس على الكرسـي . . المعاااق من سمع صوت الآذان ولاا يصلي !

إذا أصبحَ العبدُ وأمسى ،
وليس همّـه إلا الله وحده ؛
تحمّـل الله سبحانه حوائجه كلّها ( )

* ابنُ القيّـم

في الحديثِ القدسي :
"... ولا يزالُ عبدي يتقرّبُ إليّ بالنوافل ،
حتى أحبّه " .

فهل تخيّلت ، أنّ الله تعالى [ يحبك ] :" ؟ *

( قال كذلك قال ربُك هوَ عليّ هين )
هذه الآية ألا تجعل صدرك أوسع من فضاء ؟
ألا تمنحك اليقين بأن كُل عسيرٍ أمره يسير إذا قلت :يا الله ؟

واعلّم أنه لا يأتيكَ الكسل والخمُول إلا بسببِ الذنبّ !
الشنقيطي .

سُئل الفضيل بن عيّاض :
ما أعجب الأشياء !
قال : قلبٌ عرف الله ثم عصاه :" !

لو كشف الله الغطاء لعبده ،
وأظهر له كيف يدبر الله له أموره ،
وأنه أرحم به من أمه ؛
لذاب قلب العبد محبة لله :"
ولتقطع قلبه شكرًا لله :""" !*

ونَطمَحُ بِمَا لَيسَ لنَا بهِ عِلْمٌ، وعلَى إثْرِهَا تُصِيبُنَا خَيبَات تُثِيرُ بِنَا الأحزَان..!

لو أنّهم يعلمون مابداخلنا من حب , لـ خجلوا من سوء ظنّهم بنا ..

إنّ من يصلّي حقًا ، لا يمكن لحياته أن تقوده إلى طريقٍ خاطىء !

الذي عند الله سيأتي سيأتي، لكن السؤال: على أيّ حال سيأتيك؟ فالملائكة عندما كانت تبحث عن زكريا لتبشّره بيحيى، وجدته قائمًا يصلي في المحراب!

خير ما يُقرأ هو القرآن ،
بشرط أن يُفهم ما يُقرأ ،
وقراءة سورة قصيرة مع الفهم والتدبّر ،
خيرٌ من ختمة بلا فهم ولا تدبر :" !

* الطنطاوي

القرآن لا يثبت في الصدر ولا يسهل حفظه ،
وييسّر فهمه إلا القيام به في جوف الليل :" !

* الشنقيطي

الحياةُ الجَميلة تأتينا حينَ نستقبِلُ الأخَبار وكأنّها بشائِر ،،