نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي (http://vb.alhilal.com/)
-   منتدى الثقافة الإسلامية (http://vb.alhilal.com/f55/)
-   -   & مكتبة ,, السلااامة ,, الاسلامية & (http://vb.alhilal.com/t1069084.html)

كوماندز الغربيه 20/01/2012 08:10 PM

جزاك الله خير ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

كوماندز الغربيه 20/01/2012 08:11 PM

جزاك الله خير ،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،،

أميرة الزعيمـ 20/01/2012 09:04 PM

من الأسباب التي تؤدي إلي الانحراف:

* تعلم السلوك المنحرف
السلوك المنحرف يتعلمه الإنسان كما يتعلم السلوك السوي وهزا يعني انه عندما ينشا طفل في بيئة يشيع فيها خرق القانون فان الاحتمال الغالب أنة سوف يتعلم السلوك المنحرف

* الوصمة الاجتماعية
قد يحدث إن يأتي طفل في صغره بسلوك منحرف في ظروف ما ورد فعل المجتمع تجاه هذا السلوك إما تدعيمه أو علاجه فإذا صنف المجتمع هذا الطفل في فئة المنحرفين فيزداد احتمال انحراف هذا الطفل في الكبر ويتخذ من الانحراف طريقا له

*عدم المساواة أو التنافس الغير متكافئ
يرجع الانحراف إلي محاولة المتنافسين كسب التنافس بآية طريقة وهم في ذالك يلجئون إلي بعض الطرق التي لا تتفق مع المعايير وبذلك يكونوا منحرفين ومما يساعدهم علي ذلك وجود حالة من عدم التكافؤ بين المتنافسين.

*أسباب أخرى
المشكلات الأسرية: والتي ينتج عنها عدم استقرار الأبناء وهروبهم من الجو الخانق للفرار إلى رفقاء السوء، ويعد الطلاق من الأسباب الرئيسية في انحراف الأبناء.

- مجتمعات الفقر والجريمة: بيئة مناسبة لانحراف الأبناء؛ حيث لا يجد لقمة العيش فيفر باحثًا عنها، فتزكو في نفسه روح التمرد وحب الانتقام من الآخرين، خاصةً الأغنياء.

- الفراغ الذي يعانيه الأبناء- خاصةً المراهقين منهم-؛ فإن لم ينشغلوا بالدين والالتزام انحرفوا وسلكوا طرقًا أخرى.

- والتفاف أصدقاء السوء حولهم يسحبهم للمزيد من الانحراف.

- وغلظة الوالدين تفقدهم الصدر الحاني الذي يلوذون إليه وقت الحاجة.

- كما أن أفلام الجريمة والجنس تعد مصيبةً ابتُليت بها الأمة الإسلامية وزادت مخاطرها مع انتشار القنوات الفضائية، ويدعم ذلك انتشار المخدرات والخمور التي لم يعد تعاطيها مقتصرًا على فئة معينة، وصارت نسبة الشباب المدمن 17%، كما قدَّرتها بعض الإحصائيات.

- وأصبح غياب الدين سببًا رئيسيًّا في الانحراف.

- وفي ظل انشغال الوالدَين وغياب الرقابة المنزلية تصبح كل الأمور سهلةً.

أميرة الزعيمـ 20/01/2012 09:06 PM

موضوع رااااائع. يعطيك الف عاااافيه ع الطرررح الراااائع

الله يجزاااااك خيررر يااارب .. تعجبني المواضيع الهااادفة وننتظر جديدك ،،،،

أميرة الزعيمـ 20/01/2012 09:12 PM

وفقك الله على اختيارك للموضوع فكثير مانغفل عن شكر الله عز وجل

كيف تشكرالله على نعمه ؟؟
الأول: شكر القلب. وهو أن تضمر الخير للناس لأن الخلق كلهم عيال الله. وأحبهم الى الله انفعهم لعياله.

الثاني: شكر اللسان. وهو النطق بالحمد والثناء على الله سبحانه. وبدوام الذكر والدعاء لله المنعم.

الثالث: شكر الجوارح. وهو الشكر الحقيقي. الشكر العملي. كما قال تعالى (اعملوا آل داود شكرا) وشكر الجوارح من أجل أنواع الشكر. فشكر نعمة البصر أن نستعملها في طاعة الله ولا نعصي ربنا بها. وشكر نعمة المال ان ننفقه في سبل الخير. ونعرف حق الفقير والمسكين فيه. وشكر نعمة القوة ان ننتصر للمستضعفين وان نجاهد في سبيل الله. وشكر نعمة الولد ان نحسن تربيتهم ونجعلهم لبنات صالحات في المجتمع الاسلامي.

نعم، إن الله جعل علامة يعرف بها الشاكرون من غيرهم. فمن ظهر عليه المزيد من النعم كان من الشاكرين.. ومن لم يظهر عليه المزيد كان من الجاحدين ان نبينا كان سيد الشاكرين كان يقوم من الليل حتى تتفطر قدماه ويجيب افلا اكون عبدا شكورا. وعلم اصحابه كيف يشكرون. « والله يا معاذ اني احبك فلا تدعن في دبر كل صلاة ان تقول اللهم اعني على ذكرك وشكرك وحسن عبادتك» والصحابة الكرام كانوا من الشاكرين. يقول عمر بن الخطاب رضي الله عنه من امتطى الشكر بلغ به المزيد. ويقول عمر بن عبدالعزيز رحمه الله. تذكروا النعم فان ذكرها شكر.

أميرة الزعيمـ 20/01/2012 09:15 PM

...... شكر الله على نعمه .....

إن الله تأذن بالمزيد لمن شكر: لَئِنْ شَكَرْتُمْ لَأَزِيدَنَّكُمْ [إبراهيم:7].

وأوحى الله إلى نبيه نوح أن اشكرني فقال: يا رب! كيف أشكرك وشكرك نعمة تستحق الشكر؟ قال: أما وقد علمت أنك لن تستطيع شكري فقد شكرتني. ما دمت تعتقد أنك لن تصل إلى شكر النعم على الحقيقة فقد شكرتني، هذا شكر القلوب: أن تعتقد اعتقاداً جازماً أنه ليس بالذكاء ولا بالشطارة ولا بالفهم، ولكن بفضل الله ورحمته، ما فتح الله من رحمة لا يستطيع أحد أن يغلقها، وما قفل من أبواب لا يستطيع أحد أن يفتحها سبحانه لا إله إلا هو!


فأنواع شكر النعم ثلاثة وهي:



النوع الأول: شكر النعمة بالقلب



فأول شيء: شكر نعم الله من جهة الجنان، أن تعتقد فضل الله عليك، ولذلك من اعتقد فضل الذكاء وفضل الفهم والشهرة أن لها أساساً في ربحه وتجارته؛ لا يأمن من مكر الله به، ولذلك انظر إلى قارون قَالَ إِنَّمَا أُوتِيتُهُ عَلَى عِلْمٍ [القصص:78] فلما قال ذلك، خسف الله به وبداره الأرض، فهو يتزلزل فيها إلى يوم القيامة. فاشكر نعمة الله عز وجل عليك، اعلم أنك الفقير الذي لا غنى لك عن الله، وأنك الغني بالله وحده لا بالذكاء ولا بالفهم.




النوع الثاني: شكر النعمة باللسان



الأمر الثاني: شكر اللسان، وهو التحدث بنعمة الله، فاذكر ما كنت فيه وما كنت عليه، واجمع أبناءك، ولينظر الله إليك يوماً من الأيام وأنت مع أهلك وأولادك تقول لهم: يا أبنائي! كنت فقيراً فأغناني ربي، وكنت ضائعاً فآواني ربي، وكنت جائعاً فأطعمني ربي، وعارياً فكساني ربي، فله الحمد الذي هو أهله. فطوبى لك ونعمت عينك إذا نظر الله لك يوماً وأنت جالس مع ولدك تتحدث بنعمة الله عليك! هذه نعمة من الله سبحانه وتعالى، ولذلك كان العقلاء والحكماء وكبار السن دائماً يجلسون مع أبنائهم، يذكرون ما كانوا فيه من شدة وبلاء؛ حتى يعرف الأبناء ويعرف الصغار ما كان فيه الكبار؛ فيدركوا فضل الله عز وجل عليهم.




النوع الثالث: شكر النعمة بالجوارح



النوع الثالث من الشكر: شكر الجوارح والأركان، اقتحام العقبة بفك الرقبة، وإطعام ذي المسغبة، يتيماً ذا مقربة، أو مسكيناً ذا متربة، الإحسان إلى الناس؛ فإن العبد إذا أحسن، أحسن الله إليه، فإذا نظر الله إليك فقد شكرت نعمته وشكرت منته، فأطعمت الجائع وكسوت العاري.

أميرة الزعيمـ 20/01/2012 09:55 PM

« فَضْلُ الصَّدَقَةِ »

عَنْ كَعبِ بْنِ عُجرَةَ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ : « يَا كَعْبُ بْنِ عجرةَ إِنَّهُ لا يَدْخُلُ الْجَنَّةَ لَحْمٌ وَلاَ دَمٌ نَبَتَا عَلَى سُحْتٍ ، النَّارُ أَوْلى بِهِ ، يَا كَعْبُ بن عَجرةَ النَّاسُ غَادِيَانِ ، فَغَادٍ في فَكَاكِ نَفْسِهِ فَمُعْتِقُهَا ، وَغَادٍ فَمُوثِقُهَا ، يَا كَعْبُ بن عجرةَ ، الصَّلاةُ قُرْبَانٌ ، وَالصَّوْمُ جُنَّةٌ ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِيءُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يَذْهَبُ الْجَلِيدُ عَلى الصَّفَا » .

أخرجه ابن حبان في صحيحه

وَعَنْ مُعُاذٍ بنٍ جبلٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهُ قَالَ : كُنْتُ مَعَ النَِّبيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ فِي سَفَرٍ ، فَذَكَرَ الْحَدِيثَ إِلى أَنْ قَالَ فِيهِ ، ثُمَ قَالَ _ يَعْنِي النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ _ : « أَلا أَدُلُّكَ عَلَى أَبْوَابِ الْخَيْرِ ؟ » قُلْتُ بَلَى يَا رَسُولَ اللهِ ، قَالَ « الصَّوْمُ جُنَّةٌ ، وَالصَّدَقَةُ تُطْفِيءُ الْخَطِيئَةَ كَمَا يُطْفِيءُ المَاءُ النَّارَ » .

أخرجه الترمذي وقال حديث حسن صحيح

رَوَى الطَّبرانيُّ في الْكَبِيرِ وَالْبيهقيُّ قَالَ : قَالَ رَسُولُ اللهِ صَلَّى اللهُ عَلَيهِ وَسَلَّمَ « إِنَّ الصَّدَقَةَ لَتُطْفِيءُ عَنْ أَهْلِهَا حَرَ الْقُبُورِ ، وَإِنَّمَا يَسْتَظِلُّ المُؤْمِنُ يَوْمَ الْقِيَامَةِ في ظِلِّ صَدَقَتِهِ » .

أخرجه الطبراني في الكبير والبيهقي عن عقبة بن عامر

وَعَنْ ميمُونَةَ بِنتِ سَعْدٍ رَضِيَ اللهُ عَنْهَا أَنَّهَا قَالَتْ : يَا رَسُولَ اللهِ أَفْتِنَا عَنْ الصَّدَقَةِ فَقَالَ : « إِنَّهَا حِجَابٌ مِنِ النَّارِ لِمَنْ اِحْتَسَبَهَا يَبْتَغِي بِهَا وَجْهَ اللهِ عَزَّ وَجَلَّ » .

أخرجه الطبراني

أميرة الزعيمـ 20/01/2012 10:08 PM

موضوع هااام للاماااانة الله يجزاااك الجنة يااارب ...

اززيد بعض النقاط للأهمية ..

ينبغي أن تراعي مايلي حتى تخرج بصلاة صحيحة :


1-أحسن وضوءك للصلاة : فالطهور شطر الإيمان ، والوضوء مفتاح الصلاة.


2- حافظ على أداء الصلوات المكتوبات في أوقاتها :

قال سبحانه: (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالْإِنسَ إِلَّا لِيَعْبُدُونِ) [56:
سورة الذاريات].


3- أداء الصلاة في المسجد :

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم (بشر المشائين في الظلم إلى المساجد بالنور
التام يوم القيامة)


4- احرص على إدراك تكبيرة الإحرام خلف الإمام والصلاة في الصف الأول :


5-احضر قلبك في الصلاة ، واجتهد في الخشوع فيها وتدبر معانيها .

عن عبد الله بن عمير:قال مخاطبا عائشة رضى الله عنها حدثينا بأعجب شيء رأيتيه
من رسول الله صلى الله عليه وسلم، فبكت وقالت:" قام ليلة من الليالي فقال : [
يا عائشة، ذريني أتعبد لربي] قالت: قلت: والله إني لأحب قربك، وأحب ما يسرك
قالت: فقام فتطهر، ثم قام يصلى، فلم يزل يبكى حتى بَلَّ حجره، ثم بكى، فلم يزل
يبكى حتى بَلَّ الأرض، وجاء بلال يؤذن للصلاة، فلما رآه يبكى، قال: يا رسول
الله، تبكى وقد غفر الله لك ما تقدم من ذنبك وما تأخر؟! قال: [ أفلا أكون
عبداً شكوراً، لقد نزلت على الليلة آياتٌ، ويلٌ لمن قرأها ولم يتفكر فيها
":{إِنَّ فِي خَلْقِ السَّمَاوَاتِ وَالْأَرْضِ وَاخْتِلافِ اللَّيْلِ
وَالنَّهَارِ ....الآيات}] [آل عمران:190] أخرجه ابن حبان


6- تعلم أحكام الصلاة :


7- احذر من تضييع صلاة الفجر والنوم عنها : واستعن بمن يوقظك لأدائها إذا كان
نومك ثقيلاً.

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم ( من صلى الصبح في جماعة فكأنما صلى الليل
كله) رواه مسلم .



8- احذر من السهر الطويل الذي يؤدي إلى ضياع صلاة الفجر .


9- احرص على الأذكار المشروع بين الآذان والإقامة وبعد الصلاة :


10-لا تسرع بالخروج من المسجد .


11- احرص على أداء السنن الرواتب :


12- احذر من المرور أمام المصلي :


13- حافظ على صلاة الوتر ولو ركعة:

14- اجعل لك نصيبا من صلاة الليل

ثبت أن النبي صلى الله عليه وسلم قام الليل بآية حتى أصبح يرددها وهي قوله
تعالى: {إِنْ تُعَذِّبْهُمْ فَإِنَّهُمْ عِبَادُكَ وَإِنْ تَغْفِرْ لَهُمْ
فَإِنَّكَ أَنْتَ الْعَزِيزُ الْحَكِيمُ} [المائدة:118].أخرجه ابن ماجه.


كان عبد العزيز بن أبي رواد " يُفرش له فراشه لينام عليه بالليل فكان يضع يده
على الفراش ويتحسّسه ثم يقول: ما ألينك! ولكنّ فراش الجنة ألين منك، ثم يقوم
إلى صلاته"، نعم " هؤلاء القوم مشغولون عن النوم المريح اللذيذ بما هو أروح
منه وأمتع، مشغولون بالتوجه إلى ربهم، وتعليق أرواحهم وجوارحهم به، ينام الناس
وهم قائمون ساجدون، ويخلد الناس إلى الأرض وهم يتطلعون إلى عرش الرحمن.

وصلى الله على نبينا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين..

منقوله للفائدة ولاتنسونا من الدعاء

أميرة الزعيمـ 20/01/2012 10:12 PM

قبل أن تؤدي الصلاة

هل فكرت يوماً

وأنت تسمع الآذان
بأن جبار السماوات والأرض يدعوك للقائه في الصلاة
وأنت تتوضأ
بأنك تستعد لمقابلة ملك الملوك
وأنت تكبر تكبيرة الإحرام
بأنك ستدخل في مناجاة ربك السميع العليم
وأنت تقرأ سورة الفاتحة في الصلاة
بأنك في حوار خاص بينك وبين خالقك ذي القوة المتين
وأنت تؤدي حركات الصلاة
بأن هناك الأعداد التي لايعلمها إلا الله من الملائكة راكعون وآخرون ساجدون منذ آلاف السنين حتى أطَّت السماء بهم
وأنت تسجد
بأن أعظم وأجمل مكان يكون فيه الإنسان هو أن يكون قريباً من ربه الواحد الأحد
وأنت تسلم في آخر الصلاة
بأنك تتحرق شوقاً للقائك القادم مع الرحمن الرحيم
الشوق إلى الله ولقائه

أميرة الزعيمـ 20/01/2012 10:27 PM

موضوع استفدت منه الله يعطيك الف عاااافيه ....

،،،،، وقفـــة،،،،،

كلنا يريد النجاح في الحياة ، ولكن البعض منا يخفق في الوصول إليه لأنه يظن أن النجاح كلمة مستحيلة صعبة المراد . والحقيقة أننا ربما نكون قد أهملنا أسباب النجاح ، وأخلدنا إلى الأرض ، فزادتنا هوانا على هوان .

والنجاح هو طموحك من الحسن إلى الأحسن ، فالكمال لله تعالى وحده ، وإذا سمعت أحدا يقول لك : " وصلت إلى غايتي في الحياة " فاعلم أنه قد بدأ بالانحدار . وعلى الإنسان السعي نحو النجاح ، والله تعالى لا يضيع أجر العاملين . يقول بديع الزمان الهمذاني :
وعلي أن أسعى وليس *** عليّ إدراك النجاح

السلااامة 21/01/2012 04:11 AM

...... و ما نيل المطالب بالتمني ... و لكن تؤخذ الدنيا غلابا
.............. ما كل ما يتمنى المرء يدركه .......... تأتي الرياح بما لا يشتهي السفن
.... أو تجري الرياح بما لا تشتهي السقن
......... و الميل يبدأ بخطوة !!!!!!!! و الزرع يبدأ بحبة !!!

السلااامة 21/01/2012 04:17 AM

.... الصلااااة في المسجد مع الجماعة يحصل المسلم على سبع و عشرين درجة ......و الفذ درجة واحدة !!!1

السلااامة 21/01/2012 04:48 AM

الشباب... و الإجازة !!
 
الشباب... و الإجازة !!
إن الشباب عماد الأمم و الأوطان , و جيل العمل والطاقة والإنتاج , و جيل القوة و المهارة والإبداع , هو الذي يبني حضارة الأوطان , و يرفع مجدها عاليا , و هو الذي تأمل منه الأوطان العطاء و التفاني و الإخلاص , فمتى كان الشباب واعيا مخلصا طموحا فإنه يخدم نفسه و دينه و وطنه , و لكن هذا الشباب قد تمر به الإجازة بعد هموم العمل و العناء أو بعد موسم حافل بالجد و العطاء , تلك الإجازة التي تحمل معها تباشير المحبة و السرور , و تدخل على القلوب الفرحة و الحبور صغارا و كبارا : طلابا و معلمين رؤساء و مرؤوسين , أو غيرهم من سائر الموظفين , و يختلف الناس في استغلال هذه الإجازة, و تختلف مقاصد الناس , فبعض الناس يفضل السياحة الداخلية في ربوع الوطن وطن الأمن و الأمان و العطاء و الخير و الرخاء , و البعض الآخر ـ و للأسف الشديد ـ يهوى السياحة الخارجية , و التي قد تحمل معها الأفكار المنحرفة , و تجلب الهموم و الآلام الحسرات لأصحابها , و تثقل كواهلهم بالديون بسبب تقليد الآخرين و حب المظاهر, و يرجع للوطن بقيم و أفكار و تقاليد مشبوهة تنافي تعاليم الدين الإسلامي . و إن كانت تلك الإجازة راحة للإنسان , إلا أنها سرعان ما تنقضي , و إن طالت أيامها و لياليها , وقد تقلب هذه الإجازة ـ لا قدر الله ـ تلكم الأفراح أتراحا , و تجعل السعادة هموما وأحزانا بين الأسر والأفراد , وتخلف وراءها جراحا , وذلك إذا استغلت هذه الإجازة استغلالا سيئا , ولم تستثمر تلك الأيام استثمارا جيدا بما يفيد أشغلتك بما لا يفيد , لا سيما أنه يمر على الكثير من فئات المجتمع تلك النعمة العظيمة نعمة الفراغ التي قال عنها صلى الله عليه و سلم :( نعمتان مغبون فيهما كثير من الناس الصحة و الفراغ ) ذلك الفراغ الذي يعصف بهذه الطاقة الشبابية المتقلبة في السلوك و الأطوار , و المتباينة في الأهداف و الأعمار , فيكون نقمة عليهم إذا غاب الناصح و الرقيب , و تـُرك لهم الحبل على الغارب ما بين الشوارع و الأسواق , أو خلف أسوار الاستراحات , حيث يختلط الحابل بالنابل , و الصغير بالكبير , فيتلقف هذا الشباب غير الواعي قرناء السوء , ويوقعون بهم في دروب المهالك والمخدرات , وتشيع تلك الانحرافات الخاطئة والسلوكيات السيئة , والتي لا تخلف وراءها إلا الآلام و المآسي , والتي تجعل الشباب يتجرع مرارة الحسرة والندامة ـ لا قدر الله ـ و مما يرثيه الحال اليوم أن البعض من الشباب أو الفتيات يقضي الإجازة ما بين السهر و النوم , و قد لا يبالي هذا الشاب أو تلك الفتاة بالتقصير بالمسؤولية و التكاليف . لذلك يجب على الأسرة و رجالات التربية والتعليم في المجتمع تكاتف الجهود , و مراقبة هؤلاء الشباب صغارا وكبارا , وكسبهم عن طريق الكلمة الطيبة , والتوجيه الهادف , والدعوة إلى الخير , و حثهم على استغلال هذه الإجازة بالعمل النافع , و تنظيم أوقات الفراغ تنظيما جيدا و الالتحاق بحلق الذكر و تحفيظ القرآن أو المشاركة في دورات نافعة هادفة كتعليم الحاسوب أو اللغة الانجليزية أو الأنشطة الرياضية والثقافية أو الترفيهية و غيرها .

عبد العزيز السـلامة / أوثال

فـإآرس 22/01/2012 09:14 AM

الله يصلحهم

جزاك الله خــير </B>
وجعلهإآ في موازين حسانتك
</B>
..</B>.:rose:

فـإآرس 22/01/2012 09:15 AM

جزاك الله خــير </B>
وجعلهإآ في موازين حسانتك
</B>
..</B>.:rose:


الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 11:43 PM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd