نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي

نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي (http://vb.alhilal.com/)
-   منتدى الثقافة الإسلامية (http://vb.alhilal.com/f55/)
-   -   & مكتبة ,, السلااامة ,, الاسلامية & (http://vb.alhilal.com/t1069084.html)

هلالي الزلفاوي 08/08/2012 05:03 PM

-جزآآآآآآكك آلله ألف خيييرر

أبـو حيـه 10/08/2012 07:31 PM

جزاك الله خير وبارك الله فيك

أعظم محب للشلهوب 11/08/2012 07:40 AM

مشكووووووووووووووووووووووور ,,


جــزآآآآآآآآآآآآآآآك الله خيييييييييييييييييير ...

السلااامة 16/08/2012 06:23 PM

العبـــادة!!
 
العبـــادة!!
إن العبادة اسم جامع لكل ما يحبه الله تعالى ويرضاه من الأقوال والأعمال الظاهرة والباطنة. فمن أجلها أرسلت الرسل , و أنزلت الأديان و الكتب , و مفهومها واسع جدا فكل عمل خالص لله تعالى فهو عبادة سواء كان صلاة أو تعليما, أو زراعة , أو صدقة أو تجارة, و إن خير ما يتعبد به المسلم ربه هو ما افترضه الله عليه من الشعائر و العبادات و هي أركان الإسلام , و لا تتحقق العبادة إلا بشرطين هما : الإخلاص لله , قال تعالى : ( وما أمروا إلا ليعبدوا الله مخلصين له الدين حنفاء..) 5 , البينة , وقال صلى الله عليه وسلم: (إِنَّمَا الْأَعْمَالُ بِالنِّيَّاتِ وَإِنَّمَا لِكُلِّ امْرِئٍ مَا نَوَى، فَمَنْ كَانَتْ هِجْرَتُهُ إِلَى الله ورَسُوله فَهِجْرَتُه إِلَى الله ورَسُوله ..) رواه البخاري, و أن تكون العبادة موافقة ما شرعه الله ورسوله, و كل أمر مخالف شرع الله و رسوله باطل و مردود على صاحبه, قال صلى الله عليه وسلم: (مَنْ أَحْدَثَ فِي أَمْرِنَا هَذَا مَا لَيْسَ منهِ فَهُوَ رَدٌّ ) متفق عليه. ‏ و العبادة هي الالتزام و التدلل لأوامر الله تعالى, فالله لا تنفعه طاعة و لا تضره معصية , بل جعل الجزاء من جنس العمل بالحسنات أو السيئات , و يتوب الله على من تاب . و للعبادة ثلاثة أركان هي: المحبة، والرجاء، والخوف وقد اجتمعت هذه الأركان الثلاثة العظيمة في أم الكتاب قال تعالى : ( الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِينَ * الرَّحْمَنِ الرَّحِيمِ * مَالِكِ يَوْمِ الدِّينِ ) ، فالآية الأولى فيها المحبة لله تعالى ، و الثانية فيها الرجاء في رحمة الله ، و الثالثة فيها الخوف من عذابه . و للعبادة نوعان: عبادة عامة:‏ وهي تشمل عبادة جميع المخلوقات لله عز وجل، قال عز وجل: ( إن كل من في السموات والأرض إلا آتي الرحمن عبداً ) 93مريم , و عبادة خاصة: ‏ وهي عبادة المؤمنين لربهم، قال تعالى : ( واعبدوا الله ولا تشركوا به شيئاً ) 36, النساء , و عبادات تتعلق بالعباد , و هي عبادات اعتقادية:‏ أساسها أن تعتقد أن الله هو الرب الواحد الأحد , و منها التصديق بما أخبر به الله تعالى , و عبادات قلبية لا يقصد بها إلا الله كالتوكل و الخشية , و عبادات قولية كالأذكار و تلاوة القرآن و الدعوة إلى الله , وعبادات بدنية كالركوع و السجود و الطواف , و عبادات مالية كالزكاة و النفقة .
عبد العزيز السلامة / أوثال

هلاليه ودمها خفيف 17/08/2012 04:47 AM

جزاااااااااااااااك الله خيررررررررررررر

أعظم محب للشلهوب 17/08/2012 06:14 AM

مشكوووووووور ،، وجزااااك الله خيييييير ...

أبـو حيـه 17/08/2012 02:39 PM

جزاك الله خير وبارك الله فيك

السلااامة 17/08/2012 11:12 PM

الطهـــارة!!
 
الطهـــارة!!
إن الدين الإسلامي دين الكمال و النظافة و الجمال, أمر المسلمين بطهارة القلوب والأبدان، قال تعالى: ﴿ مَا يُرِيدُ اللَّهُ لِيَجْعَلَ عَلَيْكُمْ مِنْ حَرَجٍ وَلَكِنْ يُرِيدُ لِيُطَهِّرَكُمْ وَلِيُتِمَّ نِعْمَتَهُ عَلَيْكُمْ لَعَلَّكُمْ تَشْكُرُونَ﴾ 6, المائدة . وقد أثني الله على المتطهرين , قال تعالى: ( لَمَسْجِدٌ أُسِّسَ عَلَى التَّقْوَى مِنْ أَوَّلِ يَوْمٍ أَحَقُّ أَنْ تَقُومَ فِيهِ فِيهِ رِجَالٌ يُحِبُّونَ أَنْ يَتَطَهَّرُوا وَاللَّهُ يُحِبُّ الْمُطَّهِّرِينَ ) 108, التوبة , و ان الطهارة أبلغ و أعم من النظافة فكل طاهر نظيف وليس كل نظيف طاهرا فيكون نظيفا في شكله العام ولكن لا يخلو من الجراثيم و الآفات , أما الطهارة فهي نظافة وطهارة في الأمور الظاهرة كالجسد و الملبس و المشرب و المأكل و المسكن و غيرها , أو في الأشياء الباطنة كطهارة القلب من الغل و الحقد و البهتان و الزور, والقلوب تتأثر بالشهوات كالأبدان تتأثر بالملذات و الرغبات , فتؤثر على غيرها , فيكون منها السقيم و الصحيح , لذلك اهتم الإسلام بالقلوب اهتماما عظيما , و جاء بكل ما يصلح السرائر , و يطهرها من الذنوب و المعاصي , فإذا صلحت القلوب صلحت الجوارح , و صحت الأبدان وأعظمُ صلاحٍ لها هو التوحيد و إخلاص الأعمال لله وحده , و الاستعانة بالله , فالقلوب بين إصبعين من أصابع الله يقلبها كيف يشاء ، و متى يشاء , قال صلى الله عليه وسلم : ( اللهم مصرف القلوب صرف قلوبنا على طاعتك ) رواه مسلم , و ذكر الله تعالى , قال عز و جل : (الَّذِينَ آَمَنُوا وَتَطْمَئِنُّ قُلُوبُهُمْ بِذِكْرِ اللَّهِ أَلَا بِذِكْرِ اللَّهِ تَطْمَئِنُّ الْقُلُوبُ) 28 , الرعد , و التقرب إلى الله بالعبادات , فالمسلم دائما فقير إلى الله . والوضوءُ دواءٌ للقلوبِ والجوارِح؛ قبل أن يكون نظافة , قال صلى الله عليه و سلم : ( إذا توضَّأ العبدُ الـمُسلمُ -أو المؤمنُ- فغسلَ وجههُ، خرجَ من وجهه كلُّ خطيئةٍ نظرَ إليها بعينِه مع الماءِ -أو مع آخر قطرِ الماء-، فإذا غسلَ يديه خرجَ من يديه كلُّ خطيئةٍ كان بطَشَتها يداه مع الماءِ -أو مع آخر قطرِ الماءِ-، فإذا غسلَ رجلَيْه خرجَت كلُّ خطيئةٍ مشَتها رِجلاه مع الماءِ -أو مع آخر قطرِ الماءِ-، حتى يخرج نقيًّا من الذنوب ) رواه مسلم .فيجب على المسلم أن يطهر قلبه قبل جسمه , و أي طهارة للجسم , و القلب تغطيه الأمراض و الذنوب و سوء الأخلاق , قال صلى الله عليه وسلم : ( إن الله لا ينظر إلى أجسادكم، ولا إلى صوركم، ولكن ينظر إلى قلوبكم ) رواه مسلم .
عبد العزيز السلامة / أوثال

هلاليه ودمها خفيف 18/08/2012 02:10 AM

جزااااااااااااااااك الله خيررررررررررررر ويعطيك العااااااااااااافيه

أعظم محب للشلهوب 18/08/2012 07:20 AM

مشكووووووووووووووووووووووووووووووووووور ,,


وربي يعطيك العافيه ...

السلااامة 19/08/2012 12:49 AM

العيد..و المعاني الساميـةّ!!
 


العيد..و المعاني الساميـةّ!!

إن العيد شعيرة إسلامية جليلة تتجلى فيها أجمل المعاني الدينية و الإنسانية و الاجتماعية و النفسية. فيه يفرح الصغار قبل الكبار, و تمتزج فرحة الصغار بالكبار. نعم ـ أخي العزيز ـ إن العيد مظهر من مظاهر العبودية لله تعالى ، ففيه الصلاة و الذكر و التكبير و التحميد و التهليل و التسبيح و الدعاء , وفيه تتجلى أجمل صور الترابط الأسري و الاجتماعي , و تقوى صلات الأرحام بالحب و الصفاء و التآلف و الإخاء , و تفرح القلوب , و تسعد النفوس , فتبتسم الشفاه . فالعيد ـ أخي المسلم ـ واحة سرور وبهجة و حبور تعود على المسلمين مرتين في العام , فترسم الفرحة على القلوب , و تبدو آثارها على المشاعر و النفوس , وذلك في خضم هذه الحياة المتقلبة على الرغم من وجود الهموم والأتراح التي تكابدها القلوب و النفوس ، فالعيد يستقبله المسلم بالود و الفرح و حسن اللقاء ، فتصفو فيه النفوس , و تزول الأحقاد، و تشرق مع فجر العيد الابتسامات , و تعلو التهاني و التبريكات , عيد تبتسم له الدنيا ، فما أجمل العيد ! و ما أحلى أيامه و لياليه ! إذ هو يجسد الفرح بنعمة الله تعالى بإكمال الطاعة وإتمام شهر الصيام و القيام , وإظهار هذا الفرح و السرور على الأسرة وفق الضوابط الشرعية , و الحرص كل الحرص على اصطحاب الأولاد إلى الصلاة , وتعليمهم الآداب الإسلامية من أقوال و أفعال كما ورد في الكتاب و السنة . واحرص ـ أخي المسلم ـ و أنت كما استقبلت رمضان بالفرح و السرور , و أتمه الله عليك ـ إن شاء الله ـ بالثواب و القبول , أن تستقبل هذا العيد السعيد بما يرضي الله جل و علا , و أن تودعه بما يرضيه سبحانه و تعالى من عزم على الإنابة إلى الله , و المداومة على فعل الخيرات , و أن تكون متعلقا بالله بفعل الطاعات في سائر الأيام و الشهور و الأعوام ,فهي الخير و الفلاح , و البعد عن الذنوب و المعاصي التي جلبت لأصحابها الهموم و الحسرات . و الشاعر يقـول :
ليس العيد لمن لبس الجديد *ولكـن التقــــي هو السعيــــد
ليس العيد لمن لبس الجديد *إنما العيـد لمن طاعتـه تزيــد
ليس العيد لمن لبس الجديد *إنما العيد لمن نجا يوم الوعيد
عبد العزيز السلامة أوثال

السلااامة 20/08/2012 01:29 AM

ذهب أهل الدثور.. بالأجور
 
ذهب أهل الدثور.. بالأجور
إن الله تعالى خلق هذه الدنيا الواسعة , كي تكون مزرعة للآخرة , و خلق كل شيء فيها بقدر, و هيأها لبني آدم للتنافس في الخيرات , و حثهم على المسابقة إلى عمل الطاعات أولا , قال جل و علا : ( وَأَقِيمُواْ الصَّلاةَ وَآتُواْ الزَّكَاةَ وَمَا تُقَدِّمُواْ لأَنفُسِكُم مِّنْ خَيْرٍ تَجِدُوهُ عِندَ اللَّهِ إِنَّ اللَّهَ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ) 110, البقرة , ثم التنافس على حطام الدنيا الفاني ,قال جل جلاله : ( اعْلَمُوا أَنَّمَا الْحَيَاةُ الدُّنْيَا لَعِبٌ وَلَهْوٌ وَزِينَةٌ وَتَفَاخُرٌ بَيْنَكُمْ وَتَكَاثُرٌ فِي الْأَمْوَالِ وَالْأَوْلَادِ كَمَثَلِ غَيْثٍ أَعْجَبَ الْكُفَّارَ نَبَاتُهُ ثُمَّ يَهِيجُ فَتَرَاهُ مُصْفَرًّا ثُمَّ يَكُونُ حُطَامًا ) 20, الحديد , و إن كل إنسان على قدر اجتهاده بالطاعات ينال الأجر و الثواب , و على قدر جهده يحقق الأموال , و إن هذا الحديث الشريف يعطينا فوائد عظيمة , و آدابا سامية , و هو أن ناسا من أصحاب النبي صلى الله عليه وسلم قالوا للنبي صلى الله عليه و سلم يا رسول الله ذهب أهل الدثور بالأجور يصلون كما نصلي ويصومون كما نصوم ويتصدقون بفضول أموالهم, قال : ( أو ليس قد جعل الله لكم ما تصدقون ؟ إن بكل تسبيحة صدقة وكل تكبيرة صدقة وكل تحميدة صدقة وكل تهليلة صدقة وأمر بالمعروف صدقة ونهي عن منكر صدقة... ) رواه مسلم , و في رواية ( ذهب أهل الدثور بالدرجات العلى، والنعيم المقيم ) ، و أهل الدثور هم : أهل الأموال , و هذا الحديث يبين فضل الصدقة , و أن مفهومها واسع , و أنواعها كثيرة , و لا تقتصر على صدقة المال, بل يقدر عليها جميع فئات المسلمين كالصدقة بالمال أو التهليل و التسبيح و التحميد و التكبير باللسان , و هي الباقيات الصالحات ,قال تعالى : ( والباقيات الصالحات خير عند ربك ثوابا وخير أملا( 46, الكهف , أو الأمر بالمعروف , و النهي عن المنكر , أو الكلمة الطيبة, أو الكف عن الشر, و إماطة الأذى , و يحقق التكافل الاجتماعي و الاقتصادي و النفسي , حيث يساعد الأغنياء الفقراء و المحتاجين بالمال و البذل و السخاء , و لا يكون المال محصورا بين الأغنياء, و يهذب النفوس ,و يطهر القلوب من الغل و الحسد و غيرها , و يرشدها إلى أن الصدقة تكون بكل عمل خالص لوجه الله , و ليست قاصرة على المال.
عبد العزيز السلامة /أوثال

maxezo7 20/08/2012 09:10 AM

::
جزآك الله آلف خير ، و جعلهآ في موآزين حسنآتك ....#

maxezo7 20/08/2012 09:12 AM

::
جزآك الله آلف خير ، و جعلهآ في موآزين حسنآتك ....#

maxezo7 20/08/2012 09:23 AM

::
جزآك الله آلف خير ، و جعلهآ في موآزين حسنآتك ....#


الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:23 PM.

Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd