السلام عليكم ورحمة الله وبركاااته قريت مره في صحيفه الاقتصاديه انه في امريكيه تعشق الهلال وكانت امنيتها ان يعسكر في امريكا علشان تشووف الهلال وتحضر له مبااارياات شكلها مدمنه الاخت في حب الهلال 
بقوووه بسس صرااحه مالووومهااوحبك ياازعيم وصل لامريكاا كبيرررررررررررررر ياازعيم
بسس صرااحه قد اضخك في اثناء حديثها كانت تقول ودي اجي للسعوديه واحضر مبااراه للهلال واروح للنادي وتشووف العيبه بسس قويه صراحه مادرت انه ممنوع 
المهم ماااطوا عليكم وهذا المقابله معها
عبد العزيز العجلان من بيللنجهام
فاجأتني حين قابلتها لأول مرة عندما علمت بأني سعودي بسؤال: ماذا تشجع الهلال.. الاتحاد، أم النصر؟.. سؤالها أجبرني على الابتسامة، ولكني لم أجبها، بل رددت على سؤالها بسؤال: كيف عرفتِ أسماء الأندية السعودية؟ لتقابلني بضحكة وتبدأ في سرد معلومات دقيقة عن الأندية، اللاعبين والمنتخب السعودي، لا أبالغ إن قلت يكاد يجهلها كثير من السعوديين، هذا كان لقاءي مع كبيرة موظفي معهد تعليم اللغة الإنجليزية التابع لجامعة وسترن واشنطن في مدينة بيللنجهام في ولاية واشنطن في الولايات المتحدة الأمريكية كيت إليزابيث باتن 24 عاما، تحمل شهادة جامعية في علم النفس، وتدرس حاليا العلوم السياسية وتحضّر للدراسات العليا.
كيت باتن التي تحب الهلال وتشجعه وتتابع أخباره أولا بأول، أبدت أمنيتها الشخصية بزيارة السعودية وزيارة نادي الهلال والالتقاء بمسؤوليه ولاعبيه وحضور بعض المباريات في دوري المحترفين السعودي، تحديدا التي يكون الهلال طرفا فيها، فقالت "بداية أنا أعشق الرياضة وأمارسها، وتحديدا كرة القدم التي تعتبر رياضتي الأولى، وأتابع عددا من الدوريات الأوروبية الدوري الإنجليزي، الدوري الإسباني، الدوري الإيطالي، الدوري الألماني، ودوري المحترفين الأوروبي، وبطبيعة الحال الدوري الأمريكي، وفريقي المفضل سياتل ساوندرز الفريق المحترف الجديد في ولاية واشنطن ستيت، الذي بالمناسبة حقق للتو الكأس ويحتل مرتبة متقدمة في الدوري الأمريكي".
وتضيف: "ومن خلال عملي في معهد تعليم اللغة الإنجليزية، وحيث إن طبيعة العمل غالبا تكون مع أشخاص من مختلف الجنسيات الذين يتعلمون اللغة الإنجليزية في الولايات المتحدة، ومن ضمنهم سعوديون بأعداد كبيرة في ظل حصولهم على فرصة ذهبية منحهم إياها الملك عبد الله بن عبد العزيز، التي بصراحة سيكون مردودها كبيرا على الشباب والشابات السعوديين".
"بحكم أن كرة القدم لها شعبية كبيرة في السعودية؛ فدائما يكون النقاش والحديث عن كرة القدم، وبحكم عشقي وحبي لكرة القدم أخذني الفضول لمتابعة بعض الأخبار، وحقيقة كل ما كنت أعرفه سابقا عن الكرة السعودية مشاركتها في كأس العالم، خاصة في مونديال ألمانيا 2006 التي كنت قد حضرتها، ولكن للآسف لم أحضر أي لقاء للمنتخب السعودي حينها".
.. وهنا تطبع قبلتها على قميص الهلال.
ووصفت الهلال بالفريق الكبير الذي يستحق الاحترام والتقدير، وأبانت "أغلب السعوديين هنا يشجعون الهلال، وهناك آخرون يشجعون أندية أخرى مثل الاتحاد، النصر، أو الشباب، وكثير من هؤلاء كان يقدم عددا من المعلومات، ولكن الإرث الكبير الذي يملكه الهلال ليس على مستوى البطولات فحسب، بل على مستوى الأسماء التدريبية واللاعبين الأجانب والسعوديين أجبرني على البحث أكثر حتى أصبحت من عشاقه وأتابعه بشكل يومي".
وأردفت: "مع مرور الوقت وجدت أنه فريق جدير بالاحترام؛ لذا قررت أن أنضم لقائمة محبيه". ووصفت الهلال بفريقها المفضل في الدوري الأمريكي سياتل ساوندرز، فقالت "النجاح والتألق العنوان المشترك بينهما". وأبدت إعجابها الشديد بمحترفي الهلال الأجانب، تحديدا المحترف السابق كرستيان ويلهمسون، وتياجو نيفيز، وميريل رادوي، وحاليا الكاميروني إكيلي إيمانا وأبانت "حقيقة الهلال يضم نجوما عالميين لهم صيت في الملاعب الأوروبية، وهذا الأمر يؤكد أن الهلال فريق كبير جدا، ليس في الفترة الحالية بل سابقا، وأذهلني حقيقة الأسماء الكبيرة التي أشرفت على تدريب الفريق".
واسترسلت "في فترة الصيف تحضر أندية عالمية مثل مانشستر يونايتد، ريال مدريد، وبرشلونة لخوض لقاءات ودية هنا في الولايات المتحدة، وتكون فرصة سانحة لمحبيهم الالتقاء بهم؛ وحيث إن الهلال يقيم معسكرا إعداديا سنويا في القارة الأوروبية؛ لذا فأتمنى أن يكون أحد معسكرات الفريق في أمريكا، فالأجواء هنا في واشنطن ستيت تساعد على الحصول على معسكر مميز، خاصة الطقس في فترة الصيف يكون خلابا".
وتضيف: "ستكون فرصة سانحة لكي أشاهد الهلال، وكذلك يواجه سياتل ساوندريز". وأكدت كيت، أنها تسمع دائما من الطلاب السعوديين مقولة إن طريقة اللعب بين اللاعبين والفريق في الدوريين السعودي والأمريكي مختلفة، وتقول "أسمع دائما أن التكتيك والتكنيك مختلفان بين الكرة السعودية والأمريكية؛ لذا حقا أتمنى أن أشاهد الهلال بحكم أنه أفضل الفرق السعودية؛ لكي أتعرف على طريقة التكتيك والتكنيك التي ينتهجها، وفيم يكمن الاختلاف بين الدوري لدينا ولديكم".
وأبدت أسفها الشديد لتدهور حال الكرة السعودية، وأن آخر الإنجازات هي بلوغ نهائيات كأس العالم 2006، وقالت "أبهجتني الأخبار الجديدة بالتعاقد مع الهولندي ريكارد؛ فهو اسم كبير يستطيع السعوديون معه استعادة قوتهم".
وختمت حديثها بقولها "أتمنى أن تسنح لي الفرصة قريبا لزيارة السعودية وحضور النشاطات الرياضية، ولكن - حسب ما علمت - النساء والفتيات لا يتمكنّ من الحضور؛ لذا أتمنى عندما أزور السعودية يكون حينها قد سمح لهن بحضور المباريات، وألا أكون الفتاة الوحيدة في المدرجات، خاصة أني أعلم أن كرة القدم تحظى بشعبية كبيرة لدى الفتيات والنساء السعوديات، متمنية التوفيق والنجاح للرياضة السعودية، وتحديدا كرة القدم وأن نشاهد المنتخب السعودي في نهائيات كأس العالم المقبلة 2014 في البرازيل".
00000000000000000000000000000000000000000000000
اااااااااااااااااااااااااااااااااااااه يااخضر حتى شعب امريكا تحط من عيننهم بمستويااتك السيئه
سبحانك اللهم وبحمدك اشهد ان لااله الا انت استغفرك واتوب اليك 
الوضع العادي
