نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم - الموقع الرسمي - اللاعب ابو صالح يتمشى بالزبيريات ..!

بسم الله الرحمن الرحيم

أبو صالح يتمشى بالزبيريات

كتب : ملقوف الغثيث - صحيفة نبغى نوزّع أكثر

شوهد في مقر النادي مساء هذا اليوم اللاعب أبو صالح وهو يمشي بزبيرياته متبختراً، ولمن لايعرف "الزبيريات" فهو حذاء شعبي مشهور، وقد أثار هذا المظهر حفيظة الجهاز الإداري و الفني والجماهير الحاضرة وتم رفع مستوى الخطر في الولايات المتحدة الأمريكية إلى أعلى مستوى منذ هجمات الحادي عشر من سبتمبر، و عند سؤالنا لأبي صالح لماذا تمشي بزبيريات بدلاً عن الحذاء المخصص للمشي ؟! اكتفى أبا صالح بـ "لا تعليق" !

وعلى صعيد آخر تأخر اللاعب فلتان عن التمارين لثانيتين و جزء الثانية، وكذلك شوهد اللاعب علاّن "يسولف" مع الجهاز الإداري و الفني.

...

لا يهمّكم نفي الإدارة تراهم يفاوضونه

كتب : متمصدر النكبه - صحيفة عطني خبر وإلاّ أبزعل وأقلب عليك

تشير مصادرنا المطلعة و القريبة من النادي بأن النادي يقوم بالتفاوض مع عدد من المدربين و اللاعبين ولا صحة لنفي الإدارة هذه الأخبار ونحن إذ نقول هذا الكلام إلاً من حرصنا على وضع الجماهير في الصورة وحتى تكون على بينة من أمرها وليست مصالح شخصية كما يقول البعض فوضع الجماهير في الصورة ياتي في أولوياتنا بعيداً عن هذا و ذاك ونحن نعلم أن في طريقتنا هذه ننفع ولانضر ونبني ولانهدم ونخدم و لانُخرّب ونساعد على النجاح لا الفشل .. هذا ونحن "نجيب العلم" و الكيان قبل كل شيء ! وشلون؟ ما ندري!.

...

قوات الأمن الخاصة تحفظ أمن و استقرار النادي

كتب : تويتر المتوَتّر - صحيفة تويتر كل من إيده إله !

جاءتنا أخبار قريبة من النادي وبالتحديد حول مندي العريجا بأن خلافاً نشب بين اللاعبين ولكنه لم يصل إلى التشابك بالأيدي - الحمد لله!- و تشير مصادرنا الموثوقة جداً جداً جداً بأن سبب الخلاف هو أن أحد عاملي النظافة قد ركن سيارته مكان سيارة أحد اللاعبين، فظن اللاعب الآخر أن ذلك اللاعب يستقصده استقصاداً -كفانا الله وإياكم شر الحسد و الإستقصاد- مما أدى إلى ملاسنة تدخّل على إثرها الجهاز الإداري و الفني ولم تفلح المحاولات مما استدعي تدخل قوات التدخل السريع لفك الإشتباك.

...

هذه الأخبار وإن كانت على صيغة المبالغة إلاّ أننا نقرأ مثلها بين فترة وأخرى ولا ندري عن صحتها من كذبها، و الغريب أن من يُحرر مثل هذه الأخبار يقولون أنهم هلاليين، فلا أدري ماذا يستفيد المشجع البسيط من مثل هذه الهرطقات هذا إن صدقت ؟!

أليس من الأولى الحفاظ على لُحمة النادي و أسراره ؟

مثل هذه الأخبار اعتدنا عليها من منشورات كارهي الهلال ولكن عندما تأتي ممن يقول أنه إعلامي أو صحفي هلالي فهذه تحتاج إلى وقفة.

...

أنواع الإعلام الهلالي

* يوجد النوع الوفي وهو مع الهلال قلباً و قالباً صاحب مبدأ ثابت لا يتزحزح عنه لا يتغير بتغير فلان أو علان

* النوع المرتبط بالمصلحة فهو يدور أينما تدور مصلحته مع رئيس أو إداري و أخيراً لاعب !

* النوع الخنفشاري وهو المحب للإثارة و الشوشرة فمصالحه الشخصية قبل كل شيء، فالمهم هو البحث عن الإثارة وهذا النوع يختلف عن النوع الثاني بأنه طيّب القلب ولكنه يضر ولاينفع !

...

طريقة تعامل الإدارة مع الإعلام

السياسة الإعلامية لإدارات الهلال المتعاقبة هي الإهتمام بالعمل وترك غيره من قيل و قال و أخذ و رد وقد تختلف هذه السياسة من رئيس لآخر ولكن الخط العريض للإدارت المتعاقبة هي الإهتمام بالعمل، و الجمهور كذلك قد يكون منقسم تجاه هذا الامر فجزء يريد أن تكون الإدارة حاضرة و بقوة في الإعلام و الجزء الآخر لا يرى ذلك ويقول أن الإهتمام بالعمل هو أولى و أبقى و أفضل، و برأيي الشخصي أن هذه المسؤولية تقع على عاتق الإعلام الهلالي بالدرجة الأولى و تشترك معها الإدارة في ذلك أيضاً بشكل أقل و سأتطرق لهذا لاحقاً.

كلنا رأينا ثنآء الإدارة على برامج قد تكون معادية للهلال أكثر منها منصفة كبرنامج كورة للعجمة و برنامج الجولة للفرّاج وبرنامج في المرمى لبتّال القوس مع العلم بأن ما يربو على 50% من جماهير الهلال تجد في هؤلآء مايعجبها وإن كنت شخصياً لا أثق بهؤلآء ولا بنسبة 1% وهذا رأيي الشخصي، ورأيي الشخصي أيضاً أن أصغر إعلاميي الهلال أحق بالثناء و الدعم و السبق الصحفي من غيرهم.

إلاّ أن الإدارة قد يكون لها عذرها فهي إدارة وهي تحتاج إلى سياسة و مداراة و النظر إلى المصالح و المفاسد، كذلك لا ننسى أن أمثال هؤلآء قد توفرّت لهم آلة إعلامية ضخمة هي أوسع و أقرب للمتلقي وليست محصورة في الإنترنت أو على الورق.

...

كيف يتواجد إعلام هلالي مرئي قوي ؟!

النوع الثاني و النوع الثالث محسوبين على الهلال والتطرق إليهم مضيعة للوقت، ولكن النوع الأول هو من يستحق الدعم و الثناء و التشجيع ولا أظن هذا النوع يخفى على أحد.

فالإدارة عليها بقدر استطاعتها دعم و تذليل المصاعب أمام هؤلآء الإعلاميين خاصة في الإعلام المرئي و صقل المواهب و إعطآءهم أحقية السبق في الخبر، فكما نعلم أن الإعلام المرئي يكاد اللون الأصفر هو الطاغي عليه من مقدمين و محررين و مذيعين و مخرجين، فماذا عسى إعلاميي الهلال أن يصنعوا عندما يواجهون بمثل هذه المصاعب ؟!

والشيء بالشيء يذكر هو تقريب الإعلاميين المخلصين الناصحين الصادقين و البعد كل البعد عن أصحاب المصالح الشخصية و مضطربي الميول فهؤلآء لايحتملون المداراة لأنهم أخطر من كارهي الهلال فمن يكره الهلال لايحتاج بيّنة ولكن رأس البلآء و ساس الدآء ممن يتصنّع محبّته للهلال.

وعلى الإعلاميين أيضاً ممن حباهم الله طلاقة اللسان و قوة الحجة و الخطابة بأن يبذلوا جهودهم و يطوّروا من أنفسهم بدلاً من أن يكونوا قابعين خلف صحفهم الورقية أو مواقعهم الإلكترونية، فالمسؤولية مشتركة.

أتمنى أن يرى مشروع "قناة الهلال" النور !

...

في النهاية أعلم جيّداً وعي غالبية الجماهير وحصانتهم ضد الإختراق؛ ليحذروا من أصحاب المصالح الشخصية وممن يلبس ثوب الهلال زوراً أو من يريد الشهرة ولو بالضرب الجزم كالأعرابي الذي بال في بئر زمزم.

هذا ما أحببت أن أقوله؛ أرجو أن أكون وُفقّت في هذه الوقفة وقد كتبت موضوعاً قريب من هذا الموضوع لمن أراد أن يقرأه :

http://vb.alhilal.com/t953177.html

...

غداً يوم الخميس للجماهير الهلالية -بإذن الله- موعد مع هلالها، و موعد مع الألتراز .. بيّضوا الوجه !

...

أسفرت و أنورت الرياض بطلّتك يابو فيصل ! يا مرحباً بك عد جمع البرايا وعداد من سلّم ورد التّحايا وعداد من رد التحيّة على الضّيف وعداد ما نجمٍ سَرَى من سمايا وعداد ما طيرٍ على الغصن هتّيف؛ سلام لك من خافيات الخفايا سلام لاجلك يا حسين السجايا اعداد ما في الكون أوكل ما شيف !.