اسعد الله مسائكم ايها الزعماء وبالتوفيق لزعيمنا غدآ باذن الله وحصد الثلاث نقاط

موضوعي اليوم عن التخطيط المدروس ضد الهلال بشكل مريب جدآ ومنظم جدآ

ابد بتسلسل الاحداث ايهام الشارع الرياضي والمشجع البسيط بأنا الهلال النادي المستفيد الاول من .

1- التحكيم والقدرة على كسب جميع مباريته بالتحكيم
2- الدعم الاعلامي الكبير للهلال وامتلاكه لجميع الصحف الورقية والقنوات الوطنيه الرياضيه
3- مساعدات خارجية من اتحادات دوليه او اتحادات تختص بتقيم الاندية الكرويه
4- امتلاك ادارة الهلال ومنسوبية للسلطه والنفوذ واستخدامها في مايفيد الهلال

الخطوة الثانية فوائد هذة الخطوات

1- التشكيك عند تحقيق الهلال اي بطولة مهما كانت خارجية او محلية
2- خلق العدواة وبشكل ملوحظ مع الشارع الرياضي للهلال بشكل كبير
3 - التركيز على اخفاقات الهلال وتكبيرها وذالك بستغلال الاعلام الذي لا يرغب بالظهور بصورة المنحاز للهلال
فتكسب ود اكثر من نادي كا اعلامي افضل من ان يقال عنك انك هلالي وبذالك اضعاف اعلام الهلال
4 - اتهام الهلال وادارته حتى لو تغيرت بالسطوة والنفوذ وانتساب الالقاب للهلال حتى لو كان المتلقي مقتنع
ان الهلال هو الفريق الافضل وهو المستحق

الخطوات الجديده محاربة الهلال في نجومه واستغلال الاعلام القوي الذي كونته هذي الخطوات السابقة وردة الفعل
التي تكونت لدى الشارع الرياضي لتمرير اي شي ضد الهلال والتاثير على اصاحب القرار بشكل مهول والدليل رادوي
فتدخل الهئيه ورجال الدين في أمور الرياضه هو شي غريب على رياضاتنا لم يحدث الا مع رادوي والمريب اكثر
غض الطرف عن لاعبين الفرق الاخرى الذين يقومون بالتثليث والاوشام المستفزه حسب تصنيفهم لوشم رادوي
دون التطرق لها لا من قريب ولا بعيد

اللاعب ايمانا والتدخل السريع من الجنه القانونية واستدعاء اللاعب دون ثبوت التهمه عليه او تقديم شكوى من طرف اخر لمجرد تم نشر الصورة في موقع واحد فقط وكان الجنه القانونيه تهتم بالمواقع الاكترونيه وما يكتب بها
والضغط على اللاعب بالمضاعفة العقوبه وكانهم متاكدين من الشي هذا ؟؟

السؤال من خلف كل هذا ومن يحرك كل هذا ترددت كثير قبل كاتبة موضوعي لكن مع تركيزي بالاعلام وما يحدث حول الهلال وجدت ان مايحاك ضد الهلال شي غير طبيعي ابدآ فمن يمتلك كل هذا ليقوم به ومن له القدره على فعل كل هذا ولماذا الهلال بالذات.


بالنهاية انها افكار واردتني وتمنيت كتابتها واذا لم تتفقو معي فهيا افكار محب للهلال حس بظلم حبيبه