أيه الزعماء كلامي موجه لبعض المتحمسين للنتائج الوقتيه بعيدا عن التفكير العميق والنظر إلى المستقبل
وخصوصا من غضب من نتائج البارحة والتي سبقتها
لا بد من العمل على شيء أسمه بناء وتخطيط وآن ذلك لا يمكن آن يحصل بين يوم وليلة ومع نجوم 80% منهم صغار في السن
تذكروا آن بحث بعض الأندية عن الخبرات وجلب الدوخي وحسين عبد الغني وغيرهم من المستهلكين أعادهم للوراء سنوات ولم يفدهم بشي
وإن الأفضل هو التركيز على بناء قاعدة قوية تدعم الفريق الأول وتكون وسيلة ضغط على النجوم الكبار لتقديم مزيد من الجهد والعطاء خوفا من فقدان المركز
وفي الأمس ليس الهدف الفوز أكثر من الاحتكاك مع نجوم دوليين كبار ليكتسب الشاب القوة والجراءة لمقارعة الكبار مستقبلا
أمل النظر للمستقبل لأن المدرب يجب عليه ن يغير فكر اللاعب العربي في الاحتراف وهذا لا شك يحتاج جهد وصبر
وسترون النتائج بإذن الله عند ما يجيد اللاعب تكتيك المدرب كاملا بعد عدة محاولات
ولا يأتي شخص لنقد المدرب في أول ظهور وحتى لو حصل إخفاق في البداية
وهناك مثل يقول في حال التصحيح اعادة البناء والترتيب
it is a bad start for a best end
وهذا يعني إنها بداية سيئة لنهاية جميلة
أمل ثم أمل النظر للمستقبل البعيد وليس كما تفعله بعض الفرق الأهم الفوز على الزعيم حتى ولو حسرت كل شيء وهي لم تحصل لا على هزيمة الزعيم ولا على تحقيق مجد
تقبلوا تحياتي