الفقير الحرامي

دائما وفي أي مجتمع العلماء والمثقفين هم الأعلى صوتا والأكثر حضورا عدا في مجتمعنا وتحديدا الرياضي الفقراء أخلاقا وبطولات هم الأعلى صوتا والأكثر حضورا.
الاستدلال أعلاه يحكي حالة الصوت النصراوي الفقير بطوليا ولم نقل أخلاقيا لأن هناك استثناءات لذلك مع ضجيج إعلامي لا يحاكي حالة الإخفاق التي يعيشها .
ما يملكة النصراويين من ثقة مفرطة في قدرتهم على ترسيخ وتحوير أي كذبة و ( وهم ) الى حقيقة وترديدها حتى يرددها الجميع مع أغلبية غير مقتنعين بها ولكن طمعا في الخلاص من الزعيق الفقراوي، وهذه الثقة من النصراويين في ترسيخ الأكاذيب جعلهم يطلقون على ناديهم الملكي ويسرقون اللقب عيانا بيانا وهم ليسوا أهلن له وذلك بعد لعنة العالمي التي لازمتهم أكثر من عقد من الزمان خاصة وهم ممن يعرفون بالتطير كثيرا
أن صوت الفقر الأعلى إعلاميا في السنوات الأخيرة لهو أمر يستحق الدراسة فكيف بنادي هو الأفقر ذهبا يصبح الأقوى إعلاما، وهم ينفون هذا الأمر ويقاتلون أمامه ويحاولون باحترافيتهم في ترسيخ المفاهيم الكاذبة بنسبها الى غريمهم الذي أذاقهم المر كثيرا الهلال .
وبعد سرقة النادي الملكي التي تعتبر حكرا على الهلال والأهلي لعدة اعتبارات يملكها هذان الفريقان ربما نجدهم يوما ما يقولون أن الفقر هو العميد والراقي وربما لا يخجلون ويقولون ( الزعيم ) فهم يملكون القدرة الأعظم في العالم على جعل الكذبة حقيقة في نظر العالم ولن أقول مثل من سياسيا لعدم الدخول في المحظور الديني.

ومن خزعبلاتهم انهم مظلومين إعلاميا وهذه حكايتها حكاية وان الاتحاد السعودي لكرة القدم يحاربهم وهذه لها حكايات تحتاج لمجلدأت وان الرئاسة العامة لرعاية الشباب ضدهم وهذه الكذبه تدحضها مواقف فيصل بن فهد معهم ويكفي أن نقول أن أول قضية يخسرها النصر داخل أروقة الاتحاد السعودية لكرة القدم كانت بعد مماته مباشرة ( قضية عبيد الدوسري).

ومن أكاذيبهم أن جعلوا المحنط ماجد عبدالله أفضل لاعب في آسيا قبل أن تعلن الجائزة وانه سجل ما يفوق 200 هدف دولي مع أن لا يوجد لاعب بالعالم دخل عالم المئوية خلاف الإيراني علي دائي.
وان لاعبهم جلب للسعوديين بطولتي أمم آسيا مع أنه سجل ثلاث أهداف فقط في 12 مباراة واهدر ضربتي جزاء ولكنها القدرة النصراوية على التحريف.

كتبه فاعل خير يريد لهذه الأمه كل خير