في عالم الرياضة.....كل شيء جايز.............وما حصل في الفترة الاخيرة من حصول السويسرية هينجيس على الجنسية القطرية يثير عدة تساؤلات عديدة
هل هي حيلة العاجز
اي حيلة من اصاب بالعقم وعدم القدرة على انجاب ابطال يرفعون اسم الوطن عاليا
لا ادري على اي شيء تسير سياسية الرياضية القطرية
يا ليت انهم جنسوا واحد مسلم على الاقل
جنسوا وحدة كافرة
هل هي شخص المناسب لتمثيل وتشريف قطر؟
هل يتشرف العرب بان تكون هينجيس لاعبة عربية تمثلهم؟
هل نسوا بنو قطر العادات والتقاليد والقيم الاسلامية في سبيل الحصول على الذهب؟
-----------------------
اتمنى ان تشاركوني في الموضوع وتطرحوا ارائكم
معاكم الكنكورد-7
------
هينجيس بالزي الخليجي
عادت مسألة الجواز القطري المسمى "العنابي" إلى سطح حديث المجالس بعد أن شاعت أخبار عن إمكانية استقرار بطلة التنس العالمية مارتينا هينجيس في قطر. وربما اللعب تحت رايتها خلال مباريات "آسيا 2006" وإذا كان لم يتأكد شيء بعد عدا تصريحات لراعي البطولة العالمية الأولى في الشرق الأوسط لسيدات التنس, علي الفردان الذي كشف عن الفكرة... وأخرى للبطلة هينجيس التي قالت إنها جديرة بالدراسة.. وإنها أحبت قطر كثيراً.. فإن الخبر في حد ذاته أعاد للأذهان حلقات من الجدل جرت في قطر في أوقات مختلفة" وتحديداً عندما كان يتم الإعلان عن تجنيس بعض النجوم مثل لاعب كرة القدم النيجيري الأصل ناصر كميل الملقب بـ"كابيلا" أو الرباعين البلغاريين الذين حصد أحدهم ميدالية برونزية في أولمبياد سيدني لجهة قطر.. وأيضاً المطرب سعد الفهد ("بدون" كويتي) والذي أعلن خلال مهرجان الأغنية الأخير في الدوحة أنه حصل على جواز مهمات قطري .. ثم أخيراً مارتينا هينجس التي قالت إنها تتشرف بالانتماء إلى قطر.. دون أن يستطيع أحد تأكيد جدية وصحة النبأ.
وينقسم المراقبون المحليون حول هذا الأمر إلى قسمين, أحدهما لا يرى مانعاً في تجنيس الكفاءات التي يمكن لها أن تضيف شيئاً إلى البلاد خصوصاً وأن عدد المواطنين القطريين لا يسمح دائماً باكتشاف مواهب يمكن أن ترفع الراية في المحافل الدولية, إضافة إلى أن الظاهرة عالمية, وهي موجودة في عدد من البلدان العربية وحتى الأجنبية.. وقسم ثان لا يرى داعياً لذلك.. بل يعتقد أنه "أمر عجيب وضار في نفس الوقت" مثلما كتب جاسم صقر, أحد كتاب الأعمدة على هامش خبر "هينجيس".. وقال صقر إن "المسألة ليست ميدالية وليست لحظة عابرة من نشوة الانتصار.. المسألة أكبر من المشاعر المؤقتة".. ثم مضى متسائلاً: "هل يحق له أن يكون قطرياً لمجرد أنه فقط لاعب كرة,. أو لاعب تنس, أو رافع أثقال, أو مطرب يغني؟" ثم أنهى الكاتب عموده متسائلاً: "أين أنتم من هذه الدعوة الكريمة لسمو الأمير في الرعاية والاهتمام بتنمية إنسان هذا الوطن؟"..
ويكشف ما كتبه جاسم صقر, عن أن الجدل مفتوح, ومعلن حول هذه المسألة التي تظهر وتغيب حسب المناسبات.. وفي الوقت الذي يعارضها كثيرون, يساندنها كثيرون أيضاً.. وكان العقيد يوسف المانع رئيس اتحاد رفع الأثقال القطري, قد دافع عنها بشدة امام أسئلة الصحفيين, عندما ثارت ضجة حول تجنيس رافعي الأثقال البلغاريين.. كما يبرر البعض هذه الظاهرة بأنها موقتة وضرورية في الوقت الحاضر لتأمين تأطير مناسب للمواهب القطرية الشابة التي تتربى في أحضان الأبطال والبطولات.. ناهيك عن تردد اسم قطر أكثر من مرة في المحافل الدولية الرياضية..
وبالعودة إلى موضوع "مارتينا هينجيس" التي جددت إثارة الموضوع مؤخراً.. فهي المصنفة الأولى عالمياً في تنس السيدات, وقد حقق حضورها في البطولة العالمية النسائية الأولى في الشرق الأوسط, نجاحاً منقطع النظير حيث امتلأت أرجاء ملعب البور النهائي بحوالي أربعة آلاف متفرج حضروا مواكب احتفالية بديعة تقدمتها البطلة التي فازت بتاج البطولة.. وأيضاً بثوب "النشمل" التقليدي, والذي تم صنعه لها ولكل المشاركات خصيصاً في الهند فبدت متألقة فيه.. وسعيدة جداً وهي تتقمص دور القطرية على مستوى اللباس على الأقل.. في انتظار حسم أمرها من مسألة اللعب لصالح قطر في البطولات المقبلة.. وقد كان ترحيب الجماهير بها لافتاً إلى درجة قولها إنها لم تكن تحلم بمثل هذه الحفاوة في حياتها, وهي ذات الواحد والعشرين ربيعاً.. وذات الثروة التي تقدر بـ35 مليون دولار.. ولم تشذ والدتها التي هي في نفس الوقت مدربتها عن هذه المشاعر الجارفة تجاه قطر.. وكانت دموعها تفيض أمام الصحفيين وهي تتحدث عن مكانة ابنتها التي عوملت معاملة الأميرات.
لكن أخباراً أخرى تفيد أن "مارتينا" قد تنشىء مدرسة لتعليم التنس في قطر.. وليس بالضرورة الاستقرار فيها.. أما إذا حدث ذلك.. فستكون "ضربة معلم" بالنسبة للبعض .. ومناسبة أخرى للبعض الآخر.. لإثارة موضوع "العنابي" ومن يستحقه.
-------
معاكم الكنكورد-7
أسئلة اخرى تثار
اذاً مارتينا اصبحت عربية !!!!!
هل اعلنت اسلامها لكي تمنح هذا الشرف ؟؟؟؟؟؟
ماذا سوف تقدم لقطر ؟؟؟؟
ماهي الأهداف التي يرجوها الاتحاد القطري ؟؟؟؟؟؟
والسؤال الأهم
لماذا مارتينا ( السويسرية ) تخلت عن بلدها واصبحت ( قطرية )
هل قدم لها مبلغ من المال لكي تصبح قطرية ؟؟؟؟؟
وهل هي محتاجة للمال ؟؟؟؟
----------
معاكم الكنكورد-7
متى نشاهد
رونالو يلعب للمنتخب السعودي ؟؟؟
باتستوتا يلعب للمنتخب الكويتي ؟؟؟
بيرهوف يلعب للمنتخب البحريني ؟؟؟
----------
وفي المقابل
اليس هذ حق من حقوق القطريين ....فقطر دولة ذات سيادة
تمنح جنسيتها لمن تريد
لماذا نلوم قطر .......وهناك دول عالمية تسلك هذا المسلك
ام لان قطر تملك الجرأة والشجاعة على الاقدام على هذه الخطوة؟
اليس بطل العالم واوربا لاعبيه من اصول غير فرنسية
اسئلة اطرحها للنقاش مع اعضاء المنتدى العالمي
واتمنى المشاركة فيه
ووضع الموضوع في شريط الاعلانات في اعلى الشاشة لاهميته
اخوكم الكنكورد-7
ا