جازتلي مرة الاتحاد الانجليزي المتعصب ههههههه .. مرة مرة ..
المهم .. الستي ذا السنة ناوي على شي ثاني .. ما شفناهم كالعادة اخر ثلاث سنوات كل صيف انواع التواقيع والهياط .. ذا السنة ساكتين على غير العادة .. ومن قرائتي البسيطة .. انه لا تكبر الموضوع وتعطي مجال لربعنا اننا بلقط الدوري .. نشتغل ساكتين وان جاء شي كويس ما جاء ما نحط انفسنا تحط ضغط ..
مانشستر كلاعبين الانسجام عندهم افضل من السيتي .. لكن كارهاق مانشستر كارف ذا الاسبوع بزيادة .. اجل الاربعاء يلعبون في اعتزال سوبر سار .. والجمعة اعتزال سكولز وقبلها مباراة مرسيليا و الاحد مباراة الدرع .. بس المريح فيها انها ما هي بطولة رسمية والتبديلات فيها مفتوحة ..
يبدأ الموسم الكروي في إنجلترا الآن بإقامة مباراة درع الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم باعتباره أحد أبرز الأحداث الكروية كل عام على ملعب ويمبلي، لكنها قطعت شوطًا طويلًا لتصل إلى تلك المكانة منذ أن كانت تُسمى سابقًا بالدرع الخيرية.
المباراة الأولى في تاريخ الدرع الخيرية أقيمت عام 1908 بين مانشستر يونايتد بطل دوري كرة القدم (للمحترفين) و كوينز بارك رينجرز بطل دوري الجنوب (للهواة) على ملعب ستامفورد بريدج بغرب لندن.
وكان التفوق للشياطين الحمر، لكن ذلك لم يأتِ إلا بعد التعادل بهدف لمثله، وإقامة مباراة إعادة هُزِمَ فيها كوينز بارك رينجرز بنتيجة 4-0 في ثاني مباريات الدرع.
العديد من الأنظمة تم تجربتها على مر الأعوام، بما فيها نظام نجوم دوري الهواة ضد نجوم دوري المحترفين في عام 1913. التقى أبطال دوري المتحرفين ضد أبطال كأس الاتحاد الإنجليزي في عام 1921، قبل أن يصبح ذلك النظام هو الساري بدءً من عام 1930.
لكن ذلك لم يمنع إجراء بعض الاستثناءات بالاستثناء الذي حدث في عام 1950 حينما لعب منتخب إنجلترا الذي شارك في كأس العالم خلال ذلك العام ضد فريق مكون من نجوم الدوري الإنجليزي في مباراة أقيمت على الأراضي الكندية، إضافة إلى المباراة التي لعبها توتنهام – بطل الثنائية – في عام 1961 ضد نجوم الدوري الإنجليزي.
وفي عام 1971، فاز آرسنال أيضًا بثنائية الدوري و الكأس، لكنه لم يُشارك بسبب عدد من المباريات الودية التي تعارضت مواعيدها مع مباراة الدرع، ليلعب ليستر سيتي بطل دوري الدرجة الثانية ضد ليفربول وصيف بطل كأس الاتحاد الإنجليزي في مباراة فاز بها ليستر.
هذا الإنجاز جعل "الثعالب" أحد فريقين فازا بالدرع دون الفوز إما بلقب الدوري أو بلقب الكأس، و ذلك بعد أن سبق وفعلها نادي برياتون كبطل لدوري الجنوب للهواة في عام 1910.
بعد عام من فوز ليستر انسحب بطل الدوري ديربي كاونتي، وبطل الكأس ليدز يونايتد من المباراة ليتم دعوة مانشستر سيتي رابع الدوري، و أستون فيلا الثالث لخوض مباراة الدرع التي فاز بها السيتي بهدف نظيف آنذاك.
جاء التحول الأشهر في تاريخ البطولة حينما اقترح سكرتير الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم "تيم كروكر" إنشاء النظام الحالي في عام 1974، بحيث تُلعب مباراة الدرع على ملعب ويمبلي بين بطل الدوري و بطل الكأس.
و بينما كان التعادل يعني احتفاظ الفريقين المشاركين في المباراة بالدرع كل منهما لمدة ستة أشهر في الثمانينيات وأوائل التسعينيات من القرن الماضي، أصبحت ركلات الجزاء الترجيحية بدءً من عام 1993 هي الفيصل بين أي فريقين يتعادلان في مباراة للدرع.
أعيدت تسمية المباراة في عام 2002 لتصبح مباراة درع الاتحاد الإنجليزي لكرة القدم و كان آرسنال أول من يفوز بها تحت المسمى الجديد في ذلك العام على حساب ليفربول بهدف نظيف.
أتوقع إن المانيو هو الأفضل من ناحية الإنسجام و اللاعبين بـ شكل عام و أيضاً أفضلية السير على مانشيني و خبرة السير أيضاً تساعد المانيو على حسم اللقب .. لكن أتوقع إن المانيو راح يعاني من ناحية الحراسة لـ أن دي خيا حتى الآن لم يصل لـ مستوى أنه يستطيع تعويض الأسطورة فان دير سار .. أتوقع روني و تشيتشاريتو راح تكون لهم بصمة كبيرة بـ المباراة و من الممكن أن نشاهد المانيو هو البطل بـ حسب المعطيات و أيضاً فيديتش و فريديناند يستطيعون إيقاف هجوم السيتيزين ..
ما عندي كلام عن السيتي لكن ما أقول إلا بـ التوفيق لـ السيتي لـ عيون يايا توريه و الكون ..
لعب مانشستر سيتي ثمانِي مباريات في تاريخ مباريات الدرع الخيري، لكن أكثر مباراة خُلِّدت في ذاكرة الكرة الإنجليزية كانت في عام 1968 حينما واجه مانشستر سيتي منافسهم ويست بروميتش ألبيون، و ذلك لسبب وجيه.
قد حظي النادي بثلاث مباريات سابقة في الدرع الخيرية قبل ذلك، حيث خسر بنتيجة 4-0 من آرسنال أبطال الدوري عام 1934 قبل الفوز على سندرلاند بهدفين نظيفين بعد ثلاثة أعوام ثم الخسارة أمام مانشستر يونايتد بهدف نظيف في المايني رود عام 1956.
لكن حين اصطف فريق جو مرسير بطل الدوري أمام ويست بروم بطل الكأس، اكتسحت القوة الهجومية للسيتي منافسهم بنتيجة 6-1 ضامنين لمشجعي البلوز متعة منقطعة النظير في مساء ذلك اليوم.
فرانسيس لي و الفتى الجديد في الفريق بوبي أوين سجل كل منهما هدفين، فيما أضاف نيل يونج – الذي أنهى الموسم بهدف لا يُنسى في ملعب ويمبلي – هدفًا آخر مكللا جهوده المميزة، ومتوجًا أداءه المبهر الذي لا يُنسى في تلك المباراة.
كما كان مايك سامربي الذي لعب ثلاث مباريات درع خيرية أخرى للسيتي وراء صناعة أربعة أهداف جعلت مانشستر سيتي أحد أكثر الفرق متابعة على الإطلاق في الكرة الإنجليزية.
و قد قال: "الهدف الذي لا يزال عالقًا في ذاكرتي أكثر من سواه في تلك المباراة كان الهدف الثالث من ركلة حرة، لقد لعبناها بجوار الحائط البشري وقد أرسلتها بركلة قدم جانبية إلى فرانسيس الذي تواجد في المكان المناسب لوضعها في الشباك."
"لقد لعبنا كوحدة متكاملة و تقدمنا في ظرف دقيقة واحدة، ثم سجلنا أهدافًا سريعة لكن ذلك لا يقلل من الأداء الجيد لويست بروم."
"بدا ذلك انتصارًا سهلاً، و ظننت أنه كان كذلك في البداية، لكنهم تداركوا الأمر بقوة في وقت لاحق فسجل ديك كرزيويكي لهم هدفًا، و سجلنا نحن أهدافا أكثر في النصف الثاني من المباراة، لكنها كانت مباراة جيدة."
"هذه هي الطريقة التي تعلمنا بها كيف نلعب، لقد تعلمنا أن نسجل هدفًا بثلاث تمريرات وكانت لدينا السرعة على جميع مستويات الفريق، أنا كنت سريعًا، فرانسيس كان ثاقبًا، كولن بيل كان سريعًا جدًا، و كنا نهاجم بسرعة كبيرة."
"لقد كانت لدينا القدرة على تدمير الفرق المنافسة بسرعة، كانوا يخشون مواجهتنا، و مع الهجوم الشرس الذي كنا نحظى به في المقدمة كنا قادرين على التسبب في خسائر لأي منافس في أي مباراة نخوضها."
أوين كان قد وقَّع مع السيتي في نهاية الموسم قادمًا من بوري، لكنه سرعان ما قدم فور مجيئه عرضًا رائعًا لـ 35510 متفرج على الرغم من أنه كان في طريقه إلى كارليسل عامين بعد ذلك.
و عنه قال سمربي: "كان رجلًا خجولًا و كان من الصعب عليه أن ينضم إلى مجموعة من اللاعبين يلعبون مع بعضهم البعض منذ مدة طويلة، لكنه قام بعمل رائع ذلك اليوم."
حظى السيتي بمساعدة غير مقصودة من "جيم كامبس" -حارس أستون فيلا- في المرة الأخيرة التي توج بها الفريق ببطولة الدرع الخيرية، وتمكن مايك سامربي من التغلب على الحارس بأسلوبه الخاص.
تلك المباراة كانت في عام 1972 حينما تحددت النتيجة بركلة جزاء فرانسيس لي، بعد أن أُسقِط سامربي داخل منطقة الجزاء بتدخل غير شرعي من الحارس كامبس الذي عاش فترة رائعة مع فريق ورسيسترشاير ذلك الصيف كلاعب كريكيت أيضًا.
كامبس الذي لعب أيضًا لويست بروميتش ألبيون، وبورتلاند تيمبرز إعتزل كرة القدم في عام 1982، وهو الآن يعمل كمديرًا تنفيذيًا لنادي لانكاشاير للكريكيت.
وقد قال سامربي عن لقطة إعاقة كامس له "جيم دفعني للأسفل و فرانسيس لم يعتد إضاعة تلك الفرص من علامة ضربة الجزاء، كل مرة أرى فيها جيم أقول له بمزاح أن تلك اللقطة كانت أكثر مرة اقترب مني فيها."
مضيفاً "لقد كانت لديه يدان كبيرتان و بينما كنت أحاول المرور منه إحدى يديه خرجت لتعيقني، و ذلك كل ما في الأمر."
في المقابل، لا يفضل سامربي الذي يعمل حاليًا كسفير للنادي استعادة ذكرياته لمباراة الدرع عام 1969 في ملعب إلَّاند رود، حينما حذره مدرب السيتي حينها مالكوم أليسون من أن مسيرته يُمكن أن تكون قد انتهت بعد الشوط الأول من المباراة التي فاز بها فريق ليدز يونايتد بنتيجة 2-1.
حيث قال: "مالكولم تحدث معي بين الشوطين قائلا لي: إنني انتهيت. تلك كانت الطريقة التي استخدم بها التحفيز النفسي، و تلك كانت الطريقة التي أعادتني من جديد لأقدم أفضل ما لدي."
"بعد ذلك أخبرني أنني لن ألعب مع الفريق الأول، لذا تدربت مع الفريق الثاني، ثم قام باستدعائي و قال لي أنه سيعطيني فرصة أخرى. لقد كان يختبرني وقد لعبت ضد شيفلد وينزداي حينها هزمناهم بنتيجة 4-1، وأعتقد أنني صنعت 3 أهداف."
كولين بيل سجل في تلك المباراة للسيتي، و قد أضاف سامبري: "ليدز كان فريقًا جيدًا للغاية ، ولم يكن فريقًا سيئاً، بل مجرد فريق محترف للغاية لعب بِجِد لكننا اعتزنا على القيام بعمل جيد ضدهم."
كان آخر ظهور للسيتي في الدرع الخيرية – المسماة حاليًا بدرع الاتحاد الإنجليزي – في العام التالي حين فاز بيرنلي بهدف نظيف، و عن ذلك قال سامربي: "لقد خسرنا بسبب ركلة حرة حصلوا عليها. لقد جعلونا نشعر أن التسديدة ذهبت في الاتجاه الخاطئ، لكن الكرة استقرت في الشباك."
"عندما ذهبت إلى بيرنلي بعد ذلك عرفت سر التسديدة، لقد كانت ركلة حرة كُرِّسَت لخداع المدافعين. لقد كانوا فريقًا جيدًا للغاية حينما كان يتعلق الأمر بالركلات الثابتة."
نقف هنا نوضح مانشستر لم يكن بطلا للكاس العام قبل الماضي الدرع الخيريه العام الماضي لم تلعب من اجل بطل الدوري وبطل الكاس لان بطل الدوري والكاس هو تشلسي ولا احد ينسى الثنائيه مع انشيلوتي لكن الاتحاد الانجليزي المتعصب اضطر باخذ الثاني من الدوري بدلا من ياخذ الوصيف في الكاس وهو بورسموث كما هو معمول فيه في الدوريات الاخرى ! لان الدرع الخيريه او كاس السوبرتكون بين منافس من الدوري والكاس فكيف تاخذ طرفين من الدوري وتقول كاس سوبر
اهاا
يعني افهم من كلامك ان الاتحاد الانجليزي استحدث النظام هذا عشان المانيو كان الوصيف ؟!
حلو تبدأ موسمك بـ كأس من مباراة ديربي مع ان نظام الدرع يحسسك انك في مباراة وديه .
لكن جيرانا يدورون اقرب كأس عشان ياخذونه و حلاوته انه يكون ضدنا و هـ الشيء ما نبيه طبعا
الفوز بـ الكأس يعطيك دفعه قدام و تعرف وضع الفريق و اخر درعين اخذنهم في نفس الموسم ناخذ الدوري و ان شاء الله نكملها بـ الثالثه
الدرع الخيريه ؟ كويس البطوله 60 في الجيب إن شاء الله من هو المان سيتي عشان يهزمنا ؟ توه طلع قبل العام و ينافس ؟ قويه و الله ^ كيف الهياط ؟ .. ندخل في الجد ، عناصرياً ممكن يتفوق السيتي ، بس هذا مهوب كل شي النهائيات دائماً تُحسم بـ الإعداد النفسي و التكتيكي قبلها و الفوارق كبيره بين فيرغي و مانشيني بـ صراحه ، برضو يتفوق مانشستر في مسألة إنه متعود على الأجواء التنافسيه و النهائيات من زمان بـ عكس السيتي اللي غايب تماماً عدى الموسم الماضي ، و هذي نقطه مهمه جداً لـ مصلحتنا و إن شاء الله تكون أفضل بدايه لـ الموسم الجديد لـ المانيو و فيرغي .. بـ التوفيق لـ المانيو إن شاء الله فهد ، صالح ، نايف .. يعطيكم ألف عافيه و لاهنتم