** مبادرة اتحاد الكرة في حملة (الكرة.. لا تعني الكرة) هي مبادرة جميلة ولكن بشرط ألا تأتي بأسلوب التوسل وعلى طريقة (تكفون) ما نبي مشاكل.. ودون أن يكون هناك قرارات رادعة وقاسية بحق كل من يرتكب مخالفة من شأنها أن تثير الشارع الكروي السعودي، وعلى اعتبار أن الكثير من النداءات الرسمية التي تم توجيهها على طريقة تكفون ما نبي مشاكل من خلال فترات سابقة لم تجدِ.. ولم يكن لها أي نتائج إيجابية على أوساطنا الكروية..


و لتكريس هذا المبدء في (عقول) لاعبينا أتمنا أن يفرض الأتحاد السعودي ممثلاً بلجنة المسابقات أو لجنة الإنضباط أو التحكيم
المصافحة بين اللاعبين بعد نهاية المباراة ، و يكون الفرض بعقوبة
قبل المباراة نشوف السلام و القُبل و قد لا نراها كما حدث من أحد اللاعبين <عرفتوه> المهم بعد ما تنتهي المباراة نجد الفريق الخاسر على طول برا الملعب و زين أن ما تهجمو على الحكم في طريق خروجهم أو تلاحقو في الملعب و الأمن يفك و الكاميرا تصور هذا يشير بيده بحركة لا أخلاقية و هذا يتلفط بما لا يقبله خلُق و دين
يعني لما الكل بعد صافرة النهاية يعرف إنه فيه عقوبه لو ما جا زي الرجاجيل بكيفه أو غصب عنّه
زي ما نشوف في كل بطولات العالم هذا قد يحد من حالة (الهياج) الغير مبرر من شلة من اللاعبين أو الإداريين (الفاشلين) المفشلين الذين يحولون أخطاء حكم إلى ما لا تحتمله كرة القدم ، مما ينعكس على المدّرج
و لو كانت العقوبة مالية متدرجه و مع كل مره تطبق فيها العقوبة يحصل كابتن الفريق على (كرت أصفر) لإنه هو المسؤل الأول و الأخير على جمع لاعبي فريقه للسلام على المُنافس

تحياتي ، و الشهر مُبارك على الجميع و تقبل الله الصيام و القيام ،،،