 | إقتباس |  | | |  |
الرسالة الأصلية كتبت بواسطة s.Milandini |  | | | | | | | لاعب أوروبي حقق الدوري المحلي سبع مرآت .. وآلشآمبيونز خمس مرآت حقق كآس السوبر المحلي خمس مرآت .. والسوبر الأوروبي خمس مرآت << ترآ هالبطولات صدقية مب مزح إيه صح ترا جمدوا رقمه بعد اعتزاله  .. خلآص كفآية سرد لبطولاته أخآف تعرفونه   | |  | |  | |
فريق موب لآعب مآ شآء الله ,
موب مآلديني خخخ 
,
خلآص موب كل وآحد يعطينآ هالمسآبقه من رآسه خخخ
..
قريت مقآل لـ شخص , مآ يشرفني أذكر إسمه صرآحه !
مع إن فيه أشخآص يوآفقونه على هالشي ,
..
مقال عبدالمجيد الزهراني بجريدة الوطن :
الفهلوي أحمد الشقيري
يعرف احمد الشقيري , أنه ليس الضالع والمتعمق في العلم الشرعي والفقهي , لهذا دخل من الثقب الضيق جداً من خلال فضائية دينية مفتوحة الابواب ,
وبرنامج يجمع شلّة شباب يلقون مواعظ سطحية , من بينهم أحمد الفيشاوي أبن الممثل فاروق الفيشاوي ,
الذي تورط بعدها بقليل في قضية أخلاقية مع فتاة , وصلت الى المحاكم .
لماّ افترقت الشلّة , عاد الشقيري من نفس الثقب الضيق , من خلال دور السنيّد في برنامج للدكتور طارق السويدان , لعله يظهر في الشاشة بأي صورة ,
حتى وان كانت مهمته لاتتعدى ترتيب اوراق الدكتور .
بعدها بقليل , خرج الشقيري علينا , في برنامج غاية في التسطيح المعرفي والفقهي والشرعي , ولأنه متأكد من هذا الشيء , قال انه ليس عالم ولافقيه ولاداعية ,
وإنما طالب علم , فحاولنا بلعه بهذه الصيغة , رغم عدم حاجتنا الماسة إلى طالب علم ينظّر على رؤوسنا , وهو غير المتمكن والمؤهل لذلك .
بلعنا أول أجزاء برنامجه ( خواطر ), رغم مافيه من التسطيح الديني والفكري ,
ومافيه من درجة عالية من الفهلوة الدينية التي تعتمد على ربط الدين بواقع الحياة , من خلال حفظ كم آية قرآنية على كم حديث شريف , والتنظير بها على العوام .
الرجل شرب مقلباً كبيراً في نفسه وفي قدراته العلمية الشرعية المتواضعة جداً ,
فتحول من دور الخواطرجي الى دور الداعية والشيخ , لكن بنفس الثوب من الفهلوة الدينية الذي زاد امتاراً مع كل جزء جديد من برنامجه , ليتطور الوضع ,
ولينتقل الشقيري الى دور الرحّالة أبن بطوطة , الذي يجوب البلدان لينقل لنا رؤيته السطحية ايضاً , في تطور بلاد ماوراء السند
والهند .
كبر احمد الشقيري كذباً وكبر الثوب الذي لبسه واتسّع حتى بدى مضحكاً وهو يمشي به , فجاء في برنامجه هذا العام واضعاً عنواناً مضحكاً له , الا وهو ( سنة الحلول لمشاكل العالم العربي ) ,
ذلك ان الرجل ولله الحمد , شخّص أمراضنا وعللنا وجاء بالحلول في كيس .
لم تعد المسألة عند الشقيري مسألة طالب علم او طالب بطيخ ,
بل صارت ملابس ماركات وسفريات واعلانات ونظّارات وجزم وكرة بولينق وركوب احصنة وأسكواش وكم آية وكم حديث .
الشقيري فهلوي لا أكثر
..
على أسآس إنك أنت الفآهم العآرف
اللهم إني صآيم بس 
عطونآ رآيكم بِ هالمقآل الـ ****
,