توماس اَسيا بنا دول -- (4132 هجوماً) * (4312 دفاعاً) - نادي الهلال السعودي - شبكة الزعيم

Rfee3Eshan · #1 23/07/2011, 03:57 AM

لو يُطرح سؤال علي أي هلالي
طفل , شايب , أو منتصف مثلي ومثلكم
وشي تتمنى الموسم القادم ؟؟

بيجيك الجواب - كن ما عندك ساهر
((نبي اَسيا ))

وبكل صراحة أنا يا محاكيكم ما يرضيني أي بطولة العام القادم إلا اَسيا ولا أمانع المركز الثاني أو الثالث في الدوري لهذا الهدف

الصداع هذا لازم نشوف له حل ومدربنا القادم وخطته الهجوميه المرعبة 4132 هي أول الحلول وسجل المدرب يوضح أن هذه الخطة ليست الوحيدة في جعبته ولكنها الطاغية فيما يدور داخل جبهته العريضة

استخدم المدرب خطة 4132 خلال مسيرته التدريبية تقريبا 40% من جميع المباريات
وجائت خطة 4312 تقريبا بنسبة 30%
وخطة 442 بنسبة 13% فقط

يعني أننا سنشاهد 4132 في حالة الهجوم تصبح 4312 في حالة الدفاع في أغلب المباريات

-----------------------------------------------------------------

طيب هل تنفع طريقة المدرب مع التعاقدات الأجنبية ومع لاعبينا المحليين ؟؟

تخيلوا هذي التشكيلة :

العتيبي
الزوري -المرشدي - هوسآوي - البيشي
هرماش
العابد - الفريدي - ويلي
العربي - بيونق

طبعا ويلي والعابد هم مفتاح تحول الخطة من 4132 إلى 4312 بتحركهم علي الأطراف هجوما وفي حالة الدفاع تكون :

العتيبي
الزوري -المرشدي -هوسآوي - البيشي
العابد - هرماش - ويلي
الفريدي
العربي - بيونق

يبقى الفريدي كمشكلة لتذبذب مستواه والحل يكمن بتغييره (في أول إشارة بالخنبقة) بالشلهوب في حالة الهجوم أو القرني في حالة الدفاع لحين جلب صانع لعب بعد إنتهاء عقد الحر الأشقر

المعطيات السابقة مبشرة بالخير وسيدعمها ما يلي :

- إعطاء الفرصة للاعبين الشباب كنواف العابد ومحمد القرني وسلطان البيشي وشافي الدوسري كـأساسين فهم أمل الهلال
- عدم إرهاق الفريق قبل اَسيا كما فعلنا الموسم الماضي من أجل سجل بلا خسارة أو غيرها من الكماليات
- تدوير حمل المباريات على اللاعبين فالاحتياط مليئ ودسم
- التعاقد مع مدرب قدير في إكتشاف وصقل المواهب للفريق الأولمبي فحواري الرياض أفضل من حواري مكة
- رغبة أبو فيصل الشديدة في تطييب خواطر كل من حضر أو شاهد أو جته غصة في قلبه من ضياع اَسيا كمباراة ذوبأهن ولا تهون مباراة الإتحاد الأخف وطأة او كما قال أبو فيصل

"فصرت إذا أصابتني سهام .. تكسرت النصال على النصال
فصرت لا أبالي بالرزايا ... لأني ما انتفعت بأن أبالي ‏"

- وللحديث بقية ........
...
..
.