بسم الله الرحمن الرحيم
.
.

الهلال إسم لا يحب إلا النجاح الدائم
وهذا ما يجعل موسمنا الناجح ( غير ناجح ) بنظرنا

نحن الزعماء حصلنا على بطولتين هذا الموسم
الدوري وكأس ولي العهد ومع ذلك نقول موسمنا ليس ناجح كاملا
وهذا هو الفرق بيننا وبين الأنديه الأخرى
نحن خسرنا إلى الآن في البطولات المحليه ( مباراة واحده فقط )
ومع ذلك لم نرضى على ماقدمه الهلال
وغيرنا ولا بطولة إلى الآن .... ( لا تعليييييق )

ليس غرور ولا طمع بالعكس
نحمد الله على كل فوز وبطوله والله يوفقنا في المستقبل
ولكن طبيعتنا تقول :
نحن شعب يحب الفوز بجنون
نحن شعب يعشق الزعآمه في كل شي

بإختصار نحن جمهور يرى أن الهلال بإختصار :
عباره عن إمبراطوريه لا يجب أن تهتز

مع إن كرة القدم لا تعرف من انت وما تاريخك
كرة القدم تعرف بأنها ستخدم من يجتهد فقط

والهلال لم يخسر من الإتحاد لأن الإتحاد قوي
بالعكس , الكل يعلم أن الهلال لم يكن في مستواه وانهزم
الهلال لو كان في مستواه لن يستطيع الإتحاد أو غيره
أن يهزمنا والكل يتذكر الموسم الخرافي الذي عاشه الهلال
مع من آتى وغير تفكير الكرة السعوديه لدينا ( إيرك جيرتس )

بعدما ذهب الداهية آتى كالديرون
ولا أنكر أنه كان ممتاز في جميع المبارايات
إستثناء مبارايات الإتحاد جميعها والله أعلم مني بالسبب

عيب كالديرون كان عنيد في الأخطاء التي يفعلها
فـ كان كـما قال إينشتاين :
الجنون هو أن تفعل الشيء مرةً بعد مرةٍ وتتوقع نتيجةً مختلفةً.

هكذا كان كالديرون والكل رأى ما حصل
ولكن أنا هنا أشكر عبدالرحمن بن مساعد الذي
إستطاع ان ينهي هذا الجنون حتى لو لم نتاهل الى النهائي
في جده .. !

لأن ماحصل لم يتوافق مع مايريد الشعب الهلالي من آمال
الرئيس عمل بما قال إينشتاين :
إذا لم يوافق الواقعُ النظريةَ، غيِّر الواقع.

نعم الواقع يقول أن الهلال هو الأفضل في جميع النواحي
وماحدث يقول غير ذلك وكله من صناعة كالديرون

لذلك إنني مرتاح من هذا القرار حتى لو هزمنا لن أزعل
من إسطورتنا سامي الجابر

مع إنني والله يشهد على كلامي قبل قرار الإقاله
كنت أقول إذا ذهب كالديرون إلى بلاده
الوعد ( جده ) بإذن الله والكأس إن شاء الله بالرياض

والحمدلله تحقق ما كان يدور في بآلي بالضبط
وسامي أصبح المدرب وإن شاء الله راح يظهر الهلال
بصوره مشرفه تمحي ما حدث لنا
.
.
إينشتاين يقول :

وانا اقول العبقري الشجاع هو سامي الجابر
هو من سيعيد الهلال الى قوته بإذن اللي ماتنام عينه

و الوعد ( جدددددده ) ان شاء الله

بالتوفيق لـ إمبراطوريتنا الزرقاء