بسم الله الرحمن الرحيم

السلام عليكم ورحمة الله وبركاته

الحمد لله على تحقيق بطولتين هذا الموسم ، والحمد لله على الخروج من الآسيوية

فنحمد الله على كل حال

فالزعيم حقق بطولتين في موسم ، وغيره يبحث عن بطولة منذ سنوات

فلا بد أن نكون شاكرين لله في حالة الفوز والخسارة

نحن الآن في كأس الملك ولا بد أن يكون التركيز منصب على تحقيق هذه البطولة

وبإذن الله سوف تتحقق فلا يوجد مستحيل وتحقيق الهلال لبطولتين لايعني الاكتفاء بها

بل نحاول تعزيزها ، ولكي لاتصبح هذه البطولة مستعصية لسنوات كالآسيوية التي خاصمتنا

وخاصمناها لعشر سنوات ، ولنبدأ فك النحس بكأس الملك ، وبإذن الله في حالة تحقيقها ستنضم

لكأس ولي العهد التي أصبحت ماركة هلالية .
نقاط:

*يجب علينا أن نمنح الإدارة كامل الثقة في تسيير أمور النادي فلا نتدخل في كل صغيرة وكبيرة

سواء رحل الأجانب أو بقو ، أو رحل المدرب ، او مدير الكرة ، فلكل منا وجهة نظر ، والإدارة

هي التي جلبت هؤلاء المميزين وباستطاعتها أن تجلب أفضل منهم.

* قالو قبل ثلاثة مواسم سيتأثر الهلال بفقدان التائب ، فأصبح الهلال أفضل مما كان عليه مع التائب، وتتذكرون غضب

الجمهور الهلالي بقرار رحيل التائب .

* بقاء رادوي ليس بمصلحة الطرفين ، فالكل يعلم بالمضايقات بالمضايقات التي يتعرض لها اللاعب وكيف أثرت على

مستواه .
* بالنسبة للمدرب بإذن الله سوف ينجح مع الهلال كما نجح من قبله ، فالجو العام بالهلال ووفرة النجوم سبب لنجاح

أي مدرب بإذن الله .


* الشارع الرياضي أصبح أكثر عقلانية من قبل فلا يستطيع كاتب ما أو ناقد أن يغير مفهوم الآخرين كما في السابق

فأصبح البعض يتصنع المثالية كي لايفضح أمره .

* لن يستطيع أحد أن ينافس الهلال على لقب الدوري إذا مااستمر بجمع النقاط ، وكل ما أخشاه أن يعودو للمربع

بحجة أن الدوري ضعيف ، وأن الهلال أفضل السيئين .


* يقول أحد الكتاب أن الهلال ليس مميزاً هذا العام فلم يحقق إلا بطولتين فقط ، ونسي أن فريقه لم يحقق أي بطولة منذ

سنوات طويله ( شر البلية مايضحك)

* إذا استمر (شبيه الريح) بقيادة الزعيم لأربع سنوات قادمة ، فإنه بإذن الله سيتجاوز رقم الرؤساء الذهبيين والذي

هو منهم ، وسنتجاوز بإذن الله الرقم ستين .


*مايحتاجه الهلال فقط بعد توفيق الله هو (الروح ) وتذكرو روح سامي الجابر وتذليل البطولات ومالومهم يوم سموه

(جابر عثرات الهلال) فكل بطولات الهلال الآسيوية كان لسامي الجابر بصمة بها وارجعوا للتاريخ.



آسف على الإطالة ،،،،، وشكرا لكم.