![]() |
قلم رائع ولازم تطبق عليها قوانين خاصة مثل باقية المخالفين .. شكرا لك عزيزي .. |
شكرا على جميع المداخلات هنا ولكن يبدو ان ثقافة الحوار تحتاج الى ان تدرس في المدارس كمادة أسوة بالمواد الأخرى. لأن مصادرة الرأي واحتكار الحق سمة من سمات مجتمعنا السعودي!!. يبدوا اننا مازلنا نقدس الأشخاص وكأنهم رسول وأنبياء. باتت الشريعه تحكمها الأهواء فأن كان امر يروق للنفس والهوى فلامانع حتى لو كان به مأخذ شرعي. اما ان كان لا يتماشى مع أعرافنا حتى ولو كان مكروه وليس محرما!! نقدسه ونستشهد ربما بالأحاديث الموضوعه والضعيفه. بالنسبه لي كان المقال يتحدث عن الفوضى وكسر الأنظمه والقوانين بالإضافة الى تحدي الأعراف والتقاليد في المجتمع مع المانع الشرعي رغم انه كان الأقل أهميه لسبب بسيط ان الفتاوي اللي اصدرت في حينه لم تكن من القرآن او السنه وانما كان بالإجتهاد . اعتقد ان الجميع وصل الى طريق مسدود بالحوار: ) نكتفي الى هنا تحياتي مرة أخرى للجميع بلا استثناء |
حلوة النقاشات بين المؤيدين والمعارضين لقيادة المرأة استمتعت بها صراحة.. لكن ودي اقول اننا كمجتمع مسير وليس بمخير.. |
إقتباس:
جعلنا التطور لك يا ست ايمآن :d لآ عيب ان تزوري دكتور نفسي مع الشعب المتخلف :d نعم فنحن متخلفين بوجودك طبعا :d |
لو أن "روزا باركس" المرأة الزنجية الشهيرة، لم تخالف الأنظمة والقوانين الأمريكية العنصرية ضد السود، آنذاك، بأن ترفض تسليم مقعدها في أوتبيس النقل العام للرجل للأبيض، كما كانت تنص القوانين الأمريكية بأن يكون المقعد للبيض دون السود، وقالت لأول مرة تلك الـ "لا" الشهيرة، لما كان السود في أمريكا حتى الآن، قد تحصلوا على جميع حقوقهم المدنية والإنسانية، ولما كان "باراك أوباما" الرجل الأسود، رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية اليوم. الحقوق لا توهب، ولكن تنتزع، والأنظمة والقوانين ليست أكثر قداسة من حقوق الإنسان. والقول بأن المطالبة بالحقوق يجب أن يكون وفق الأنظمة والقنوات المتاحة والأساليب المعروفة، هذا صحيح في حال ثبت (وجودها) أو (جدواها). ولكن في حال عدم (وجود) وسائل قانونية للتعبير والمطالبة، أو وجود أساليب ثبت عدم (جدواها) و(عقمها) كالمعاريض و"الطرارة" على أبواب القصور، لا شك أنه من السخف الحديث عن أي إعتبار للأنظمة. لو كانت توجد نقابات، أو جمعيات أهلية، أو مؤسسات مجتمع مدني، أو صحف مستقلة، تستطيع المطالبة بالحقوق بالوسائل القانونية، لكان لا يعذر أحد في مخالفة النظام، ولكن في حال الافتقار إلى هذه القنوات والوسائل، سيكون لدى كل فرد عذره في مخالفة النظام، لأنه يراه لا يحمي حقوقه، بل يسلبها. |
إقتباس:
بـ تقنيعني يعني الآن إنك مظلومه ومسكينه وحقوقك مسلوبه كـ السود في أمريكا سابقاً ؟ إلـي يشوفك ردك هـذا يعتقد بـ أن السود سابقاً كانوا يروحون يا لـ إلـي يبون يا مع سواق يا مع أخوهم أو أبوهم وأيضاً يعتقد بـ أن هناك أمن مخصص لـ حماية الفتيات فقط عند الأسواق والأماكن العامه !! أقسم بالله لو تعرضين حياتك هـذي على فتاة أجنبيه عاشت معاناة التحرش والقلق وعاشت معاناة خرابات السيارات وهمومها وسلبياتها كلها إن تترك حياتها هـذيك بـ خيرها وشرها وتشحذك شحاذه لـ حياتك هـذي . ولكن النعمه لا تعرف إلا حينما تفقد . والله يحفظ عليكم هـذي النعمه العظيمه جداً من الزوال وياليت تفكرين في السلبيات التي قد تنتج من قيادتك للسيارة وخروجك وحدك في الشوارع قبل ما تطالبين بها . :rose::smilie47: ولا تخافين إن كانت حقوق السود مسلوبه عند الغرب سابقاً فـ الإسلام حفظ حقوقهم هنا من أكثر من 14 قرن ، وأيضاً حفظ حقوق البنات وجعلهl تاج على رؤوس الرجال لـ درجة أنـها تعامل كـ أعظم ملكه ، فـ لا تمس ولا يقترب منها والطرق تفتح إحتراماً لها ، ولكن بـ شرط أن تكون احترمت نفسها هي أولا. :smilie47: :ax: |
الفتوى بتتغير اذا صدر قرار ملكي تحياتي |
إقتباس:
قضيه أضطهـاد وعنصريـة وعدم مساوأة وقضيه ثانـويه " تدعى قيـادة المرأة " لو أن القيادة حق مسلوب كما يقول البعـض لمـاذا نرى أغلبيـة النسـاء يعارضونهـا . ؟ وفئـة قليله تؤيدهـا وتُطالب بهـا وكلاهما من نفس الجنس . أولاً أتفقوا أنتم يا معشر النساء أنها حق مسلوب ثم طالبوا بها كقضيـه وحق مسلوب . أما قضيه العنصريه الفئه التي تمثلها روزا باركس جميعهم وقفوا معها ولم يتخلون عنها كما ان روزا باركس عندما أقدمت على هذا الفعـل كانت تعلم وتعرف ما عواقبـه وليست مثل صاحبه البطوله الورقيه منال التي أنهارت وتخلت عن قضيتها وحملتها روزا باركس :ba1: مارثن لوثر كينغ :ba1: كلاهما وجهان لعمله واحدة : العدل والمساوأة :smilie47: لك -> :rose: |
Eman -al saad لله دررك :smilie47: ويا Ʒάjάz̲τ άηŝάќ ̷̸̐ لو ان جميع الرجال مثلك لم تطالب المراإه بالقياإاده :yes: |
قضيتنا الأزلية نحن العرب أو السعوديين بالخصوص , أننا لازلنا نعيش بلاقضية وبلا فكرة , وطيلة عدة قرون عشنا خلالها خارج التاريخ والزمان وتحت سطوة السياط , وخارج جغرافيا الحضارات وحدودها الفكرية , بالرغم أننا نعيش في قلب العام القديم , الغني بإرثه الحضاري والفكري , ولاأحد يعرف ماذا كنّا نصنع خلال تلك القرون المتطاولة , وهذه المدة الطويلة كانت كفيلة بتأخيرنا زمانياً ومكانياً عن ركب العالم المتحضر , وأعتقد أن الحال ستتبدل لو أننّا أسسنا قضايانا وخططنا على إستراتيجيا البينّة والكتب القيمة , ولم يختلف الواقع بإختلاف وتنوع القضايا التي نعيش لأجلها ونحيا لها , مشكلتنا أننا مازلنا بل ودائماً نسافر بأفكارنا ومناخنا العقلي والسيكولوجي إلى البعيد , إلى الماضي السحيق , إلى عالم مابعد الدولة الإسلامية وقائدها الرسول , لازلنا ننساق وراء الإنجذابات النفسية للماضي والتغني بالأجداد والأمجاد التي وضعتنا بمراهانتها ومراهقاتها خارج الزمان والمكان , لازلنا نعاني من من إكراهات وسلطوية العادات والتقاليد ونحتكم إياها كأنها كتاب مقدّس لايأتيه الباطل من بين يديه ولامن خلفه , لقد كان دخولنا نفق الجهل والتخلف بسبب ثقافات التسلط وخنق النفس العقلي وكتم الحريات , ونظرية المؤمراة التي جعلناها شماعة نعلق عليها مشكلاتنا المعاصرة . كان لي رأي في موضوع سابق لموضوعك عن قيادة المرأة ومنال الشريف وتم حذف الموضوع والسبب ربما من أعلى أو من أعلى من الأعلى السابق : ) أما بخصوص الردود المتواجدة هنا والتي تُعتبر أبواق لتيار محسوب علينا مع أن كما يقال بالعامية - ماعندك أحد - أنا استغرب بصراحة وكتبت ذلك في رد سابق أن من العجيب بالرغم من كثرة المحاضرات والشيوخ وأصحاب اللحى والمحتسبين والتعليم الديني في المدارس والكليات الشرعية التي تصرف عليها الدولة بالمليارات ومع ذلك لو تقارنّا بدول الخليج تجدنا أكثر الشعوب الخليجية التي ينتشر فيها الفساد والنصب في دوائرنا الحكومية !! والشذوذ والجنسي في مدارسنا وجامعتنا والكذب والخداع بين العامة وفي الأسواق !! وللأسف فساد القضاء والذي يعتبر واجه للتيار الديني .. ولاتكاد تدخل بار أو ملهى ليلي في الدول العربية إلا وتجد السعوديين يتنافسون في حجز المقاعد ! وصالات السينما المحرّمة رسميّا عندنا في دول الخليج نصفهم سعوديين !! وسوف تجد ملايين الريالات في حساب فضيلته ( حفظه الله ) مع أن الزهد مبدأ من مبادئ الإسلام الحنيف السؤال هنا : أين ذهبت هذه التربية الدينية للشعب السعودي والتي تكلّف الدولة مليارات !! يعني المشكلة أن مشاكل بلادنا من بطالة .. سرقات .. فساد .. إغتصاب .. إختطاف .. خدمات بلدية متهالكة .. أزمة إسكان .. نساء يعانون في نقلهم و عيشهم و تعليمهم .. إقتصاد مسدود .. نفط لن نتمكن من تصديره عام 2028 .. تضخم في الغذاء يعاني منه الفقير .. ومطاوعتنا غايبين عن هذا كله !! من ناحيتي أنا أجد لهم العذر , يمكن تخصصهم إختلاط وتحرش وحيض نساء !! أجد نفسي أتفق مع المفكر عبدالله القصيمي وفعلاً ياشعوباً أنهكها البحث عن الفضيلة ! جرّبي البحث عن الرذيلة فقد تجدين بها ماتفتقدين من فضائل ..! شكراً لك :rose: * إيمان السعد إنتي حكاية :rose: |
الوقت المعتمد في المنتدى بتوقيت جرينتش +3.
الوقت الان » 04:39 AM. |
Powered by: vBulletin Version 3.8.7
Copyright ©2000 - 2025, Jelsoft Enterprises Ltd