29/04/2011, 01:15 PM
|
 | زعيــم مميــز | | تاريخ التسجيل: 13/07/2005
مشاركات: 30,199
| |
|
أول شئ // سعرة 2200 ,, جديد ،، والمستعمل متفاوت من 2100 الى 1800 ، ع حسب النظافة
ثاني شئ //
الفرق بين الـ “بي بي – تورش” و الـ “آي فون – 4G”:
أولاً: المواصفات الفنية:
1- الشاشة:
- آي فون : 3.5 بوصة
- بي بي تورش: 3.2 بوصة
تمتاز شاشة الآي فون بكبرها ووضوحها العالي عن شاشة البي بي، بالإضافة الى تقنية اللمس التي تمتاز بالسرعة والدقة وردة الفعل العالية. مما جعلها أحد أهم أسباب نجاح الآي فون عن غيره من الأجهزة.
2- السرعة:
- آي فون : 1 جيجاهيرتز
- بي بي تورش: 624 ميجاهيرتز
رغم فرق السرعة بين الجهازين، إلا أن الـ 624 ميجاهيرتز مع كمية الذاكرة المتوفرة في البي بي تجعله يتعامل مع البرامج والتطبيقات المتوفرة في الجهاز بكفاءة أفضل من الآي فون بكثير، وبالأخص في التعامل مع “مجموعة برامج في آن واحد”.
3- المتصفح:
- آي فون 4g: سفاري
- بي بي تورش: ويب كيت
رغم تفوق برنامج السفاري في العديد من الميزات إلا أن سرعة برنامج ويب كيت أكدت أن تصفح الإنترنت من خلالها له “طعم خاص” وذلك للإمكانيات الرائعة التي يمتاز بها البرنامج ومن أهمها دعمه لتقنية “الفلاش” والتي يعتمدها العديد من المواقع الإلكترونية إذا لم يكن الغالبية العظمى منها.
4- البرامج:
- آي فون 4g: البرامج المعتمدة من شركة أبل فقط.
- بي بي تورش: مصدر البرامج مفتوح.
رغم أن مصدر البرامج في جهاز البي بي مفتوحاً، مما يعني توفر هذه البرامج بأشكال وصيغ مختلفة، إلا أن أثمانها مرتفة بعض الشيء، (اضغط هنا للذهاب إلى موقع البرامج الخاص بالبي بي). وعلى العكس من ذلك فإن البرامج على جهاز الآي فون تمتاز برخصها وتنوعها رغم أن مصدرها واحد فقط وهو “متجر أبل”، (اضغط هنا للذهاب إلى موقع البرامج الخاص بالآي فون).
5- الكيبورد:
- آي فون 4g: كيبورد باللمس
- بي بي تورش: كيبورد باللمس + كيبورد حقيقي/لوحة مفاتيح
يعتبر الكيبورد باللمس على أجهزة أبل، أحد الميزات التي غيرت مفهوم هذا النوع من الكيبوردات، وذلك، لسهولة استخدامه وسرعة الاستجابة والدقة في التعامل مع البرامج والتطبيقات. ولكن! يعتبر جهاز تورش من شركة “Rim” هو المنافس الحقيقي إذا لم يكن الوحيد لأجهزة أبل، من حيث الميزات والخصائص، هذا بالإضافة إلى أن جهاز تورش تفوق على آي فون 4 من حيث إضافة “الكيبورد الحقيقي/لوحة مفاتيح”، وبهذا فإن مستخدم جهاز التورش لديه خيارين إما ان يستخدم “لوحة المفاتيح” أو ان يستخدم الكيبورد باللمس.
6- نظام التشغيل:
- آي فون: IOS 4
- بي بي تورش: متعدد المهام/خاص
كلا النظامين يمتاز بالعديد من الميزات والوظائف التي تجعله متفوقاً. وهذا واضح بالقفزة الكبيرة التي قامت بها شركة أبل بين نظام التشغيل القديم 3 إلى نظام التشغيل الحالي 4، والذي يعد من أقوى أنظمة تشغيل الهواتف الذكية المتوفرة في السوق.
7- سعة التخزين:
- آي فون : 8، 16، 32 جيجابايت
- بي بي تورش: 4 جيجابايت + ذاكرة خارجية
إلى الآن لم تقم أبل بإضافة ” ذاكرة خارجية ” مما يجعل الآي فون محدد فقط بسعات التخزين التي حددتها الشركة. وعلى العكس من ذلك بالإضافة لسعة التخزين الثابتة في أجهزة البي بي، فيمكنك إضافة ذاكرة خارجية تصل الى 64 جيجا بايت.
8- الكاميرا:
- آي فون : 5 ميغا بيكسل HD
- بي بي تورش: 5 ميغا بيكسل SD
كلا الجهازين يمتاز بكاميرا مميزة تحتوي على فلاش أوتوماتيكي، إلا أن كاميرا الآي فون تمتاز بتصوير الفيديو عال الدقة.
9- عمر البطارية:
- آي فون 4g: السعة 1420mAh
- بي بي تورش: السعة 1300mAh
رغم أن سعة البطارية في الآي فون أكبر، إلا أن بطارية البي بي تتغلب عليها من حيث مدة الاستخدام. يرجع ذلك للاختلاف الفني والتقني بين الجهازين.
ثانياً: المواصفات العملية:
مستخدمو كلا الجهازين يعرفون تمام المعرفة ما يجذبهم إلى كلا الجهازين، وربما أهم هذه الأسباب التي جذبت المستهلك الى هذه الأجهزة:
الآي فون:
- وفرة البرامج والتطبيقات (أكثر من 300000).
- كبر حجم الشاشة وسرعة استجابة اللمس.
- سهولة التعامل مع الجهاز.
- تصوير الفيديو عالي الدقة.
- عمل مكالمات الفيديو بسهولة.
- توفر الإكسسوارات وتنوعها.
البي بي:
- برنامج “ماسنجر” الذي يعتبر أقوى برامج التراسل الفوري
- إستقبال البريد الإلكتروني كرسائل نصيه.
- تصفح الإنترنت بتقنية الفلاش.
- ذاكرة خارجية تصل الى 64 جيجابايت.
الخلاصة:
هذه نسب تقريبية لمستخدمي هذه الهواتف، من خلالها ومن خلال ما تقدم يمكنك أن تحصر حاجتك ومتطلباتك لمعرفة ما هو الجهاز الأنسب لك.
الرقم الايمن يمثل البيبي : الايسر يمثل الاي فون
1- أنا رجل أعمال 87% 88%
2- أنا أحب التصوير 57% 62%
3- أنا أحب الصوتيات تقليدي مميز
4- أنا أحب الألعاب 73% 83%
5- أنا أحب السفر 60% 76%
6- أنا أحب الهواتف الأنيقة تقليدي مميز
ملحق #1 24/04/2011 06:04:02 م
في النهاية، إن قرار إختيار الجهاز المناسب الذي يتوافق مع احتياجاتك ومتطلباتك من خلال التطور السريع لهذه الأجهزة، يعتبر أمراً صعباً للغاية إذا لم يكن مستحيلاً. وبالأخص لو علمنا أن جيل جديد من البي بي سيأتي في الطريق، هذا بالإضافة إلى “العملاق الصغير” من شركة أبل”آي فون 5″. ولهذا حاول أن تكون احتياجاتك للهاتف هي الدافع الرئيسي لاختيارك ولا تكترث للإعلانات غير المنتهية، سواءاً في الإنترنت أو محال البيع.
ملحق #2 24/04/2011 06:10:38 م
الجلاكسى اس والعادى فعلا روعه ولكن هل البرامج لهم متوفره
اما النوكيا راحت عليه تماما
اخروه الجوالات ام كشاف
ملحق #3 24/04/2011 06:19:54 م
عيوب للاى فون عامه
عشره اسباب تجعلك تفكر اولا
عندما أطلقت شركة آبل جهازها آي فون جي4 عام 2007 كان قفزة سبقت بها منافسيها.
لكن الجهاز سجل نصرا في التسويق على حساب الأداء حسبما جاء في صحيفة ديلي تلغراف. ولقد أصبح في كل مكان لدرجة أنه لم يعد شيقا. وإليكم عشرة أسباب لعدم شرائه كما عرضتها الصحيفة:
1- أنه باهظ الثمن، ولو لم يكن من إنتاج آبل لكان ثمنه أرخص بكثير.
2- أنه مضاد للتكنولوجيا، فعندما أطلق كان قمة التطور، والآن كما يعلن مصنعون آخرون أن بالإمكان استخدام هواتفهم وسيلة مشاركة في واي فاي مثل آي فون. ولأن الأمر يتعلق باقتصاديات السوق -العرض والطلب- التي تملي توفر ميزات بالجهاز.
3- لا تمكنه معالجة رسومات الفلاش، في حين أن غوغل أندرويد يمكنه ذلك وسيكون متاحا مجانا.
4- أنه غير متعدد المهام، فليس فيه نظام إرسال رسائل فورية، إذ عليك أن تفتح التطبيق لتعرف هل لديك رسالة ما.
5- أن عمر بطاريته قصير، وإذا كان هذا حال كثير من الأجهزة فإن هواتف الشركات الأخرى متعددة المهام أيضا وبها كاميرات وشاشات أفضل وعمر البطارية بها أطول.
6- أن تطوير التطبيقات بالجهاز يكلف مالا.
7- أن سماعات الأذن المصاحبة له سيئة، فإذا جلست قريبا من شخص يستخدم سماعات آي فون أو آي بود الأصلية فيمكنك سماع كل شيء يمكنه سماعه.
8- أن تصميمه ليس بالشكل الجيد جدا، فاستخدامه هاتف استقبال ليس مريحا لفترات طويلة. فهو حاسوب تصادف أن فيه هاتفا.
9- أنه يتقاضى رسوما على ملاحة الأقمار الصناعية، ففي حين أن نوكيا وغوغل أندرويد توفران خرائط وتسهيلات ملاحة قمرية مجانية، فإن أرخص طريقة لفتح هذه الخدمة في آي فون تكلف نحو 30 دولارا للتطبيق.
10- أن هذه النوعية من الأجهزة تعوق تقنيات أفضل، ولولا انتشارها لكان هناك المزيد من مذياعات واي فاي والمزيد من التقنيات الجديدة وعدد من خيارات مختلفة منافسة ومتجددة.
المصدر امد للاعلام
|
الوضع العادي
